أظهرت دراسة أجراها فريق من العلماء الكنديين أن حوالي ألفي متبرع و20 ألف شاهد أن التبرع بالكلى من الأحياء لأقاربهم لايعرض المتبرعين لمخاطر الإصابة بالأوعية وعروق القلب بعد 6 إلى 10 سنوات من إجراء عملية التبرع.
وأكدت دراسة سويدية أن متوسط عمر المتبرعين بالكلى كان أعلى من الأشخاص العاديين، نظراً لحسن اختيار المتبرع الذي تكون حالته الصحية سليمة.
يذكر أن الاحصاءات في فرنسا تشير إلى أن نسبة 10% من حالات زرع الكلي تمت عن طريق متبرع مازال على قيد الحياة.