أزمة مواصلات حادة بالعاصمة !! وعادت صفوف البنزين ،، وكل الغبش واقفين صفوف

المشهد العام على خطوط المواصلات العامة ذكر المواطنين ما قبل استخراج النفط فى الثمانينات واول التسعينات.. فهى ذات الصفوف التى كانت على طلمبات خدمة الوقود.. وهى ذات حالات الازدحام للمواطنين على المحطات وتدافعهم عند ظهور حافلة ركاب واحدة.ومحمد احمد المسكين التعبان يجري فى شوارع السوق العربي من حافلة لحافلة والصفوف فى الطلمبات بالمئات ومافى زول جايب خبر
خلق الازمة فن من فنون الادارة
وحلها يمثل الوجه الآخر للصورة
عليه السؤال هو لى وين وكيف لى متين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تاااااااااااااانى

الأزمة الإقتصادية والسياسية مستحكمة ، الهروب للحرب يضاعف الأزمات التى يحملها كاهل المواطن المُستنزف ، إختزال حدود الوطن (الماليهو تمن ) فى نقاط التماس الحدود مع الجنوب ومناطق البترول يتغافل (مع سبق الإصرار والترصد ) عن نقاط مُستباحة مع مصر فى حلايب ومع أثيوبيا فى الفشقة ، حُسن الجوار سياسة لايمكن أن يُحسنها نظام لايُحسن التعامل مع مواطنيه فى دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق ومناطق السدود ، صفوف البنزين والسقوط المريع للعملة وأحاديث السر والعلن عن الفساد والعزلة الأقتصادية والسياسية الداخلية والخارجية والهروب للحرب تفاصيل لوحة تنتظر توقيع الرسام

» تعقيب على مقال الأستاذ تركي الحمد ( إنها أزمة فكر لا أزمة فعل يا خادم الحرمين)
» ازمة خبز حادة في الحصاحيصا (شاهدوا الصور)
» البشير يكذب والحقيقة أن سعر جالون البنزين يساوي ربع جنيه
» تعيين عارضة أزياء "ذات حسن وجمال" مديراً فنياً لفريق كرة قدم "توجد مواصلات ــ بالإزعاف في حالات الرعاف ــ بعد عرض الصورة"
» هزة ارضية بالعاصمة السودانية الخرطوم