هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لا تعليق no comment

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Badr Abbas

Badr Abbas



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1الخميس 12 أبريل 2012 - 9:08

هذا خطاب الجنرال فى 30 يونيو 89
الكلمات التالية هي جزء من اول خطاب للبشير مبينا اسباب قيام الثورة والانقلاب ولانو الوضع بصورة عامة صار اعفن احببت التذكير يمكن الناس بتنسا ويمكن الناس تخجل وتقيف حدي هنا .....
أيها المواطنون الشرفاء :
لقد تدهور الوضع الاقتصادي بصورة مزرية وفشلت كل السياسات الرعناء في إيقاف التدهور ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية مما زاد حدة التضخيم وارتفعت الأسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال علي المواطن الحصول علي ضرورياتهم إما لانعدامها أو ارتفاع الاسعارها مما جعل الكثير من ابنا الوطن يعيشون علي حافة المجاعة وقد أدي التدهور الاقتصادي إلي خراب المؤسسات العامة وانهيار الخدمات الصحية والتعليمية وتعطيل الإنتاج بعد أن كنا نطمع أن تكون بلادنا سلة غذاء العالم أصبحنا امة متسولة تستجدي غذاءها وضرورياتها من خارج الحدود وانشغل المسئولون بجمع المال الحرام حتى عم الفساد كل مرافق الدولة وكل هذا مع استشراء التهريب والسوق الأسود مما جعل الطبقات الاجتماعية من الطفيليين تزداد ثراء يوم بعد يوم بسبب فساد المسئولين وتهاونهم في ضباط الحياة والنظم ...........

أيها المواطنون الشرفاء :
لقد امتدت يد الحزبية والفساد السياسي إلي الشرفاء فشردتهم تحت مظلة الصالح العام مما أدي إلي انهيار الخدمة المدنية ولقد أصبح الولاء الحزبي والمحسوبية والفساد سببا في تقديم الفاشلين في قيادة الخدمة المدنية وافسدوا العمل الإداري ضاعت بين يديهم هيبة الحكم و سلطان الدولة ومصالح القطاع العام .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Badr Abbas

Badr Abbas



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1السبت 14 أبريل 2012 - 5:58

اها يا ناس نحن الليلة بعد 23 سنة الا شهرين ونصف حالنا كيف ؟؟؟؟؟
ببساطة كده الاسباب التى ساقها البيان ومن اجلها نفذه لانقاذ البلاد من ما جاء فى خطابه لم يستطيع ازالتها بل ازدادت وكمان اضاف اليها الجهوية والعنصرية وقسم البلد لدولتين متحاربتين وامكن كمان اشرحها اكتر .
اها رائكم شنو ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وليد العشي

وليد العشي



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1السبت 14 أبريل 2012 - 6:55

لا تعليق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
راشد محمد الجاك

راشد محمد الجاك



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1السبت 14 أبريل 2012 - 12:24

ليه لا تعليق ؟؟؟؟؟؟
.
.
.
.
.
.
يجب ان يحاسب السيد الرئيس على هذا الخطاب ....
اما ان يكون كلامه صحيحا ونغفر له قيامه بالانقلاب .....
او ان يكون كاذبا ونحاسبه ....

اذا كان صحيحا فبعد ان نغفر له ...
نعمل معاه جرد حساب ....
ونحاسبه ....
.
.
.
.
الحساب ولد .....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Badr Abbas

Badr Abbas



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1السبت 14 أبريل 2012 - 15:50

العشى يمثل تقريبا شريحة الا مبالين التى هى حزب الاغلبية الذى لم يسجل حزبه للاسف فى مسجل تنظيم الاحزاب .
ويا راشد الحساب ولد ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد المنصوري

محمد المنصوري



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1الأحد 15 أبريل 2012 - 6:07



يا بدر الناس لأمن تقعد في الأرض وتقول الحساب ولد كل واحد بقول

للتاني أنا عايز منك كده وأنت عايز مني كده حسع ناس الإنقــــاذ ديل

عايزين مننا شنو ؟ الإنقاذ مما جاءت شغالة جرورة من الشعب السوداني

ووالله المشكلة كلها في عدم الشبع . أنا ما كلمتك الحكومة دي ( غول )

الله اكفينا شرهم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Badr Abbas

Badr Abbas



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1الأربعاء 18 أبريل 2012 - 14:18

وطن ينحر ونظام ينتحر هذه ورقة كتبها وقدمها احد رموز الانقاذ فى لندن وهو احد عرابينهم واحد من العشرة العظام فى منظومتهم لعنها الله وارنا فيهم يوم ومصير كمصير القذافى .
هذا المقال نقله ايضا عثمان ميرغنى وانزله على صحيفة الراكوبة الاكترونية .
انقله اليكم من اجل الفائدة .
سودان.. وطن ينحر ونظام ينتحر
السودان.. وطن ينحر ونظام ينتحر


04-18-2012 07:52 AM
عثمان ميرغني


في ورقة أعدها الدكتور غازي صلاح الدين، مستشار الرئيس السوداني، وقُدمت العام الماضي في كلية الدراسات الشرقية والآسيوية التابعة لجامعة لندن، قال الرجل، الذي يعتبر أحد أقطاب نظام الجبهة القومية الإسلامية: «إن انفصال الجنوب لا يعني فقط أن السودان فقد خُمس أراضيه وثلث سكانه، لكنه يعني أيضا أن جغرافيته السياسية تغيرت. وعلى الرغم من هذه التضحيات فإن الهدف الأهم، أي السلام، لم يتحقق، والدولتان اللتان أنشأهما التقسيم تتأرجحان على حافة الحرب».

هذا اعتراف مهم بالفشل من أحد رموز النظام، على الرغم من أن الدكتور غازي تفادى الخوض في السؤال البديهي الذي يتبادر إلى الذهن بعد جملته التحليلية السابقة، وهو: من المسؤول؟ الأمر الذي لا جدال عليه أن نظام الجبهة الإسلامية القائم هو المسؤول؛ فهو الذي أجج الحرب رافعا شعار الجهاد، ثم أشرف على المفاوضات التي قادت لاتفاقية السلام مع الحركة الشعبية لتحرير السودان، ووقع على بند استفتاء تقرير المصير ومهد بذلك لانفصال الجنوب. اتخذ النظام كل هذه القرارات بمعزل عن الشعب السوداني؛ لأن الشماليين لم يستفتوا في مصير بلدهم، وبلغ النظام حدا من الغطرسة جعله لا يعير أهمية لمعرفة رأي الناس في أهم قرار منذ الاستقلال وربما قبل ذلك في تاريخهم الحديث. فالجبهة الإسلامية تجرأت على السودانيين مرتين، الأولى عندما قامت بانقلابها على النظام الديمقراطي الذي كانت جزءا منه، رافضة بذلك مبدأ التداول السلمي للسلطة ومفضلة مصادرة حق السودانيين في الاختيار عبر صناديق الانتخاب. أما المرة الثانية فعندما اختارت ألا تسأل بقية أهل السودان عن رأيهم في موضوع استفتاء الجنوب على الانفصال.

عندما جاء هذا النظام إلى الحكم بانقلابه الغادر عام 1989 زعم في البيان رقم واحد أنه جاء لإنقاذ الوطن «ومن أجل استمراره وطنا موحدا حرا كريما»، وتعهد بعدم التفريط في شبر من أراضيه، فهل حفظ وعده وأدى واجبه، أم أنه فشل واستحق المحاسبة والمساءلة وهو الذي كان في بيانه ذلك قد هاجم بعنف القادة السياسيين الذين وصفهم بـ«الخونة والمفسدين» واتهمهم بإضاعة الوحدة الوطنية «وإثارة المعارك العنصرية والقبلية حتى حمل أبناء الوطن الواحد السلاح ضد إخوانهم في دارفور وجنوب كردفان علاوة على ما يجري في الجنوب من مأساة وطنية»؟

النظام فشل بما لا يقبل الجدل في الحفاظ على السودان موحدا، ولم يفرط في الجنوب فحسب، بل باتت سياساته تهدد وحدة ما تبقى من أراضي البلد بسبب تأجيجه لحروب باتت ممتدة من دارفور إلى جنوب كردفان وحتى النيل الأزرق وربما تزحف إلى أبعد من ذلك. ولو أعاد الناس اليوم قراءة البيان الانقلابي رقم واحد لوجدوا أن النظام فشل في الكثير من وعوده التي برر بها انقلابه، مما يوجب التساؤل والمساءلة عن سجل ثلاثة وعشرين عاما تقريبا من حكم جماعة السودان الإسلامية.

في واحدة من المذكرات التي شغلت مجالس السودانيين بعضا من الوقت بعدما قيل عن أن شباب الجبهة الإسلامية الحاكمة تحت راية حزب المؤتمر الوطني قدموها لقادة النظام، وردت تلميحات مهمة إلى أن الجبهة الإسلامية خططت لفصل الجنوب أو أرادته بغية تنفيذ ما سمته مشروعها الحضاري في السودان؛ لأنها كانت ترى في الجنوب عقبة أمام خطتها لإعلان جمهورية إسلامية في السودان، وهو ما تحاول الآن إحياءه من خلال مشروع الدستور الجديد الذي تروج له لإطلاق ما تسميه «الجمهورية الثانية». ففي تلك المذكرة كتب من أعدوها ممن وصفوا بالقيادات الوسيطة في صفوف النظام أنه بانفصال الجنوب «زال الخطر الذي بسببه جاء الإنقاذ عبر الدبابة»، وهو أمر عكسته أيضا احتفالات بعض أنصار النظام بتصويت الجنوبيين على خيار الانفصال في استفتاء العام الماضي.

المشكلة أن النظام فشل في حساباته التي جعلته يضحي بخمس أراضي البلد وثلث سكانه، فلم يحقق السلام أو يحصل على الحصة التي منى نفسه بها من الواردات النفطية، وبالتالي لم تتحقق له الأجواء التي أرادها للانتقال إلى مرحلة «الجمهورية الثانية» ومشروع «الدستور الإسلامي». فالحرب انتقلت إلى أراضي الشمال في جبهتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، بعدما فشل النظام في معالجة أوضاعهما، سواء عبر الصيغة المبهمة التي ضمنها في اتفاقية السلام عام 2005 والتي وصفت بـ«المشورة الشعبية»، أو عبر التوصل إلى اتفاق مع الحركة الشعبية - قطاع الشمال بشأن استيعاب مقاتليها وحل المشاكل والمظالم التي أدت إلى إشعال الحروب. المعالجة السيئة لملفات الحروب والمظالم أدت إلى توحد حركات مسلحة قوية من دارفور مع الحركة الشعبية - قطاع الشمال في «جبهة ثورية» جديدة تقاتل النظام في مناطق من أهم مفاصله النفطية المتبقية، وتتمتع بدعم دولة جنوب السودان التي تحول السلام معها إلى عداء مكشوف، ثم حرب خلال أشهر معدودة.

أنصار النظام يحاججون دائما بأن النظام ليس المسؤول عن جولة الحرب الجديدة التي يعتبرونها وفق النظرية العربية المفضلة «مؤامرة خارجية» لإطاحة النظام في الخرطوم، لكنهم في محاججتهم هذه يحاولون إخلاء النظام من مسؤوليته في التفريط في وحدة البلد من دون تحقيق سلام في المقابل، وفي إضاعة الفترة الانتقالية بعد توقيع اتفاقية السلام من عام 2005 وحتى عام 2011 في المماحكات والمناورات السياسية بدلا من جعل الوحدة خيارا جاذبا، ثم فشله في حسم ملفات الحدود والثروات والترتيبات الاقتصادية قبل انفصال الجنوب، وهي الملفات التي بسببها اندلعت الحرب الأخيرة بين الطرفين. هذه الجولة ستكون أشرس من سابقاتها؛ لأنها تدور الآن بين بلدين مستقلين وفق قواعد جديدة، وفي ظل تعزيز الجنوب لقدراته العسكرية بعد انفصاله، ومع وجود جبهة تضم الحركات المسلحة من دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق، وإذا أضفنا إلى ذلك الأزمة الاقتصادية والمالية التي بدأت تضغط على النظام في الخرطوم، فإننا نصبح أمام وضع ينذر بمخاطر كبيرة على وطن ينحر بسبب سياسات نظام يتخبط لكنه يكابر.. وينتحر.

o.mirghani@asharqalawsat.com
الشرق الاوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليمان احمد

سليمان احمد



لا تعليق no comment Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تعليق no comment   لا تعليق no comment Icon_minitime1الأربعاء 18 أبريل 2012 - 15:43

وكيف يجرد حسابه مع الشعبه
بعد ما قتل بالاف بعد جرده مع ربه؟
بسبب عنصريته وعنجهيته وتكبره علي الشعبه و قتل(عشرة الف وبس)حسب تقدبره الشخصي او الاستخباراتي في دارفور وحده مع التحفظ الجميع للعدد المذكور. ولا زال يحصد الارواح ودخول البلاد في متاهات لا يعلمها الا الله وتبديد المقدراتها.
الي الجحيم غير ماسوفا عليه ,هو ومن شايعه .
ورب العزه الحساب ولد مع الذي لا يضيع عنده الوضائع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا تعليق no comment
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قبل و بعد الإنتخابات.. من يجمل وجه الحزب الشيوعي السوداني..؟؟
» بدون تعليق
» الارشيف والشغل النضيف
» بدون تعليق !!! بدون تعليق ؟؟؟ !!!!
» بدون تعليق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام-
انتقل الى: