حيو معى اسرة الرقم الوطنى بولاية الجزيرة (( صور وعرفان ))

تحية وتقدير يفرض نفسه إلى أسرة الرقم الوطني بولاية الجزيرة على تسهيل مهمة طلاب أكاديمية العلوم الصحية بالحصاحيصا في استخراج الرقم الوطني وذلك بإرسال تيم إلى الأكاديمية مكون من الثلاثي مجاهد وربيع وسفيان . وحقيقة وللأمانة والتاريخ عمل هؤلاء الشباب بتفانى كبير في الرد على جميع الاستفسارات من الطلاب إضافة إلى الشرح البسيط والمختصر لطبيعة الرقم الوطني
وشمل استخراج الرقم الوطني الموظفين وعمال الأكاديمية وآسرهم . فلهم منا كل وأسمى آيات الشكر والتقدير على هذا التعامل الراقي . وشكر خاص الى اسرة الاكاديمية بقيادة الدكتور اسماعيل باشرى عميد الاكاديمية والاستاذ اسماعيل الشريف واسرة البنك السعودى بالحصاحيصا


سفيان الفنان وصورة بالمجان


ربيع الصعب وابتسامة رغم التعب


مجاهد كبوش والبيانات توش

الشريف جمل الشيل التقيل


طلاب الاكاديمية وعبارات الشكر للجميع

لكم التحيه اسره الرقم الوطني...

تعظيم سلام لسرة الرقم الوطني

لفة بارعة من اناس بارعين شكرا مجاهد شكرا ربيع شكرا سفيان على مجهوكم المقدر لطلاب الاكاديمية الصحية والشكرللاستاذ اسماعيل باشرى وللاستاذ اسماعيل الشريف على مجهوداتهم المقدرة فى سبيل راحة ابنايهم الطلاب

زيارة كريمة ظهر اليوم قام بها العقيد فخر الدين ادم ميرغنى مدير شرطة المحلية
الى اكاديمية العلوم الصحية ثمن خلالها الدور الكبير الذى تقوم به اسرة الاكاديمية
بقيادة الدكتور اسماعيل باشرى عميد الاكاديمية فى خدمة الطلاب واشاد بالمجهود
المقدر الذى يقوم به تيم الرقم الوطنى (ربيع - مجاهد - سفيان ))

لم تعد أكاديمية العلوم الصحية أكاديمية فقط بل هي جامعة اجتماعية.. وذلك لما تحيط به من كافة المجتمع والمشاركات والتفاعلات الاجتماعية.ز فكانت حضوراً في كل شيء برافو دكتور باشري.. أما كتيبة الرقم الوطني فهم جنود والله كنت أخالهم عشرة أو عشرين فني.. لكثرة ما شاهدت من عمل كبير في الأكاديمية.. ولم يخطر ببالي أنهم فقط مجاهد وربيع وسفيان.. ثلاثة رجال لعمل ثلاثين رجل.. عيني باردة وموفقين.. وشكرا للمساعدين الأفاضل أستاذ وليد وأستاذ إسماعيل.

تحياتي يا عشي..
والتحية عبرك لهؤلاء الشباب ..
حقيقة لفت نظري .. أنني حينما استخرجت الرقم الوطني .. من الخرطوم .. ومن أبوآدم تحديداً..
لفت نظري وأذهلني التعامل الراقي للفريق العامل .. وأنهم يتسابقون لخدمتك رغم مجانية الخدمة .. وفوق ذلك الابتسامة والصدر المفتوح لكل الاستفسارات رغم زحمة المكان ..
ولكن تكشف لي أحد الأسباب - إضافة إلى معدنهم الطيب - حينما وجدت أحد الرقباء يراقب العاملين بدقة ويوجههم .. ومن فوق الرقيب نقيب شرطة صادف عند مروره أن وجد إحدى الأخوات وقد توقف جهازها وأبلغت عن ذلك ووضعت يدها على خدها وجلست تنتظر المهندس المسؤول فما كان من هذا الضابط إلا أن أمر بتحويلها إلى التحقيق فوراً لأنها لم تبلغ عن الأمر حينما تأخر المهندس عن الحضور أو تصلح الجهاز بنفسها بعد أن اتضح أن تخصصها كان أيضاً علوم حاسوب ..
فيا ليت مثل هؤلاء النفر يكونون قدوة لنا في جميع اعمالنا ...