oman]اخونا عاطف .. سلام ،مع كامل إحترامى لام صاحبك ! إلا أن الاوطان تتقدم بابنائها (اولاد وبنات) ، ومن واجب الوطن على الجميع الوقوف بثبات ضد اى إنتهاكات حقوقيه مهما صغر حجمها. اما فهمك عن البنت مكانها البيت وليس لها دور فى العمل السياسى أو العمل العام ،فهذا فهم تجاوزته المرأة السودانية منذ الكنداكة ، ومهيرة بت عبود ،وشغبه المرغبايه وفاطمة أحمد ابراهيم ... الى راما صابر. فالباسلة راما صابر سليلة نضالات ضاربه فى اديم السودان، لذلك لاتنتظر الإذن من شخصك الكريم أو فرمان من جهاز أمن الانقاذ لكى تمارس اى نشاط سياسى ، فزمن الوصاية على المرأة ولى من غير رجعة الا فى ذهنية من يريدون أن يسبحون عكس تيار تقدم ،وإزدهار،وتفرد الاوطان . كما تعلم إننى مُعلماً، يؤسفنى أن أقرأ مثل هذا التعليق من زميلٍ فى مهنة التدريس .
الاخ العزيز / عاطف اسماعيل نتفق في الاسم وفي المهنة وفي حبنا للحصاحيصا وكل محبي دوت كوم ونختلف بالكوم في رؤيتنا لدور المراة تجاه المجتمع وكل شيخ بي طريقتوا لكن انا شخصيا اذا تجاوز دور المراة عتبة بيتها (الا في الضرورة ) تعتبر بالنسبة لي إمراة فقدت بريقها ومميزاتها وقبل ما نمش بعيد ننظر الى امهاتنا الله يطول في عمر العايشات ويرحم المتوفيات منهن وننظر كيف انجبن رجال يسدوا قرص الشمس!؟؟؟ ويعجني مقولة تذكر عن ثلاثة اصناف من النساء يقال مرة نص مرة ومرة من عتبة بيتها ولي وراء ومرة ناس الحلة جابوا خبرها
ولنا عودة
عدل سابقا من قبل عاطف عمر في الثلاثاء 20 نوفمبر 2012 - 3:13 عدل 1 مرات
الاستاذ عاطف عمر لك التحيه وانت تعلم الاجيال عن تاريخ العالم وتاريخنا الذى شاركت فيه المرأه وسطرت ورسمت صورا رائعه وهى زارعه وصانعه وطبيبه وعامله ومعلمه وتحملت تنشيه جيل حصدت الحروب فيه الاباء وتحملت هى تكملة المشوار بمفردها ونجحت بجساره ولم تقبع خلف العتبه حتى لولم تتلقى تعليما فهى تربى كبائعة شاى وكسره وعامله
(ودى الظاهر الجابو ناس الحله خبره لكن يبدو ان الصوره عندك ماواضحه هم جابو خبرها بالسمح والعديل والنضال والاعتزاز )
ويحزننى ان يضادف اليوم 18/11 ونحن على بعد شهر من 18/12 لنحتفل بالذكرى 33 لاتفاقية مناهضة كافة اشكال ا التمييز العنصرى ضد المراه والتى تعرف اختصارا(سيداو)
الاستاذ عاطف عمر لك التحيه وانت تعلم الاجيال عن تاريخ العالم وتاريخنا الذى شاركت فيه المرأه وسطرت ورسمت صورا رائعه وهى زارعه وصانعه وطبيبه وعامله ومعلمه وتحملت تنشيه جيل حصدت الحروب فيه الاباء وتحملت هى تكملة المشوار بمفردها ونجحت بجساره ولم تقبع خلف العتبه حتى لولم تتلقى تعليما فهى تربى كبائعة شاى وكسره وعامله
(ودى الظاهر الجابو ناس الحله خبره لكن يبدو ان الصوره عندك ماواضحه هم جابو خبرها بالسمح والعديل والنضال والاعتزاز )
ويحزننى ان يضادف اليوم 18/11 ونحن على بعد شهر من 18/12 لنحتفل بالذكرى 33 لاتفاقية مناهضة كافة اشكال ا التمييز العنصرى ضد المراه والتى تعرف اختصارا(سيداو)
الاخت الفاضلة / فائزة لك التحية ولكل محبي دوت كوم
من الحاجات المنتشرة الايام دي والسيئة في نفس الوقت هي مسالة تعصب الشخص لرايه بدون حجة فقط لمجرد ان الشخص الاخر سلك طريقا مختلفاً في النقاش فتجد ان غيره يسلك الطريق المعاكس تماماً وتجد انه من سابع المستحيلات ان يتنازل عن رايه ولو كان مخطئا وغيره محقاً.
انا لا انكر دور المراة فهي الام الرؤم وهي المعلمة الفاضلة وهي الطبيبة الشاطرة وهي الاخت الغالية وهي بدون شك الزوجة الحنون
لكن رايك شنو في مسالة محددة عشان ما يكون جدل بيزنطي وهي مسالة توزيع المنشورات السياسية داخل الحرم الجامعي من قبل بنت يفترض ان تتفرغ لدراستها وتحصيلها الاكاديمي وتترك مثل هذه الاشياء للاولاد لانهم يمكنهم تحمل عواقب هذه التصرفات اكثر منها والصور المرفقة تؤكد لك ذلك ؟
انا زول نصيحة وكمان مكبر معاها عكازي علي اليمين لو كانت البنت دي اختي او بنتي كان سويت فيها اكتر من البسوهوا ناس الامن !!!!
التحية لراما صابر وهى تقرأ بيد و تحمل هم بلدها بالكف الأخرى ، إنفصال المتعلم ذكراً كان أم أنثى عن قضايا الوطن ينعكس سلباً على الناس الما سياسيين حتى .
أدعوك أخى عاطف و أنت زول نصيحة بإدانة إعتداءات الأمن الظاهرة أعلاه فى الصور و أدعوك أيضاً من نفس زاوية النصيحة لإدانة إنتهاك حقوق الناشطة راما صابر فى التعبير .
أدعوك أخى عاطف و أنت زول نصيحة بإدانة إعتداءات الأمن الظاهرة أعلاه فى الصور و أدعوك أيضاً من نفس زاوية النصيحة لإدانة إنتهاك حقوق الناشطة راما صابرفى التعبير .
بالحيل يا صداح ادين واشجب واستنكر اعتداءات الامن علي اي بشراً كان رجل او إمراة فرسولنا الكريم عليه افضل الصلوات واتم التسليم يقول : المسلم من سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده ِ) او كما قال عليه اتم الصلوات والتسليم .
ومن الزاوية الاخري اقول للاخت راما البتسوي بايدك يغلب اجاويدك انتي مالك ومال الكلام ده مناشير شنو وسياسة شنو والله البتعملي فيهو ده نوع من انواع المرض بس (حسب راي الشخصي) واسمعي كلام الببكيك السياسة في الجامعه لو كانت مع الكيزان او ضدهم ما بتسقيك كباية موية هسع ولا بعدين بعد التخرج خلي بالك في شهادتك هي البتبقى ليك للزمن الجاي وما داير اقول ليك اسالي مجرب لاني الحمد لله لم اُصاب بمرض السياسة من بعيد او قريب .
ياشباب بشويش على عاطف عمر مافي داعي للعَصِر دا نحن ما صدقنا أنو يظهر، يقوم يحرد لينا تاني، يزعل وما يظهر في المنتدى ،نحن ما صدقنا أنو صدا وجانا ليك مدة ما بنتا وبعدين خلاصة الموضوع أنها سوف تحاكم بحكم مسبق وجاهز وجائر وظالم، لأن القضاء في السودان عليه السلام، لكن السؤال المهم الماقلتو ليكم في آخر جوابي عايزين لينا كم سنة عشان يرجع القضاء إلى سيرته الأولى؟ ودا طبعاً بعد ما يزول كابوس الإنقاذ
يا حسن ، عما قريب الهمبريب .. يفتح شبابيك الحبيب .. والحال يطيب البيت يتم .. تتلم تلم .. تفرح فرح .. تحلم حلم كم تطمئن حقك يجيك .. لا فيهو شك ويفوتو هم والعدل يعم وتغني ام .. كادت تجن كبر الولد جوة السجن فاقداهو هي.. دة كلو ينتهي .. زولا تريدو وتشتهيه .. تلقاهو في لا في السجن .. لا في مختفي لا يقولو ليك ما تمشي ليه
oman]اخونا عاطف .. سلام ،مع كامل إحترامى لام صاحبك ! إلا أن الاوطان تتقدم بابنائها (اولاد وبنات) ، ومن واجب الوطن على الجميع الوقوف بثبات ضد اى إنتهاكات حقوقيه مهما صغر حجمها. اما فهمك عن البنت مكانها البيت وليس لها دور فى العمل السياسى أو العمل العام ،فهذا فهم تجاوزته المرأة السودانية منذ الكنداكة ، ومهيرة بت عبود ،وشغبه المرغبايه وفاطمة أحمد ابراهيم ... الى راما صابر. فالباسلة راما صابر سليلة نضالات ضاربه فى اديم السودان، لذلك لاتنتظر الإذن من شخصك الكريم أو فرمان من جهاز أمن الانقاذ لكى تمارس اى نشاط سياسى ، فزمن الوصاية على المرأة ولى من غير رجعة الا فى ذهنية من يريدون أن يسبحون عكس تيار تقدم ،وإزدهار،وتفرد الاوطان . كما تعلم إننى مُعلماً، يؤسفنى أن أقرأ مثل هذا التعليق من زميلٍ فى مهنة التدريس .
الاخ العزيز / عاطف اسماعيل نتفق في الاسم وفي المهنة وفي حبنا للحصاحيصا وكل محبي دوت كوم ونختلف بالكوم في رؤيتنا لدور المراة تجاه المجتمع وكل شيخ بي طريقتوا لكن انا شخصيا اذا تجاوز دور المراة عتبة بيتها (الا في الضرورة ) تعنبر بالنسبة لي إمراة فقدت بريقها ومميزاتها وقبل ما نمش بعيد ننظر الى امهاتنا الله يطول في عمر العايشات ويرحم المتوفيات منهن وننظر كيف انجبن رجال يسدوا قرص الشمس!؟؟؟ ويعجني مقولة تذكر عن ثلاثة اصناف من النساء يقال مرة نص مرة ومرة من عتبة بيتها ولي وراء ومرة ناس الحلة جابوا خبرها
ولنا عودة
يا استاذ عاطف ..الحمدلله ،لقد إختلفنا فى رؤيتنا عن دور المرأة !! لاننى عندما مسكت الطباشيرة فى 1983 لم أكترث للفوارق الجنسية فى ساحات التعليم ، وكنت وادرس/هن/هم اكاديمياً بندية كاملة ، واحترم أرائهما،وأحثهما على إحترام بعضهما بعضاً، وأغرس فيهما حب الوطن ، فعندما تلاحقت الكتوف ! زاملت - فى الحزب الشيوعى السودانى - بعض منهما بروح رفاقيه ،وليس بمنهج الاستاذية أو التسلط فى اداء الواجبات الحزبية . فمن حق راما صابر والاستاذة جليلة خميس وأخريات مُطلق الحرية فى ممارسة النشاط السياسى والعمل العام .ولقد أثبت هبة لحس الكوع وشذاذ الآفاق الاخيرة أن كنداكات السودان لم ترهبهن صلف وعسف وجبروت جلادى الانقاذ . فلهن التقدير والاجلال ، ومعاً الى أن ندك حصون ديكتاتوريه الانقاذ البغيضه .
عدل سابقا من قبل عاطف اسماعيل في الثلاثاء 20 نوفمبر 2012 - 1:05 عدل 1 مرات (السبب : اعادة صياغة)
الاستاذ عاطف عمر لك التحيه وانت تعلم الاجيال عن تاريخ العالم وتاريخنا الذى شاركت فيه المرأه وسطرت ورسمت صورا رائعه وهى زارعه وصانعه وطبيبه وعامله ومعلمه وتحملت تنشيه جيل حصدت الحروب فيه الاباء وتحملت هى تكملة المشوار بمفردها ونجحت بجساره ولم تقبع خلف العتبه حتى لولم تتلقى تعليما فهى تربى كبائعة شاى وكسره وعامله
(ودى الظاهر الجابو ناس الحله خبره لكن يبدو ان الصوره عندك ماواضحه هم جابو خبرها بالسمح والعديل والنضال والاعتزاز )
ويحزننى ان يضادف اليوم 18/11 ونحن على بعد شهر من 18/12 لنحتفل بالذكرى 33 لاتفاقية مناهضة كافة اشكال ا التمييز العنصرى ضد المراه والتى تعرف اختصارا(سيداو)
يا فائزة ، تسلمى على تأكيد عظم دور المرأة فى المجتمع وأشدد على يدك وعلى أيادى زميلات كُثر فى هذا المنتدى أضفنا للمنتدى إشراقاً ،ووعياً ،وثقافة ، تمثل فخراً لى ولكل من يحترم دور المرأة فى الحياة . فهنئياً لنا ، و(كجننا) إذا حدنا عن عشق الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية .
من المفيد جداً أن نعضد علي احترام كل الاراء وفتح كل المجالات للكل لتوضيح مابني عليه رأيه وان لايحسب ذلك من باب التعصب أو الجدل من اجل الجدل فقط ،،، من هنا نحي ونقف احتراما للطالبه راما ولكل رمز طلابي لان هذا هو الطريق الصحيح لبناء مستقبل مضي دون تجنيب معترك الحياه عن هموم الحركة الطلابية التى كانت أبدا احد مشاعل التغيير للأفضل دون فصل بين جنس عن اخر وندعو في نفس الوقت أن يستمر الوعي لدي كافه الحركة الطلابية للأخذ بكل حقوقهم وعدم الركون الي فهم التغيب والتغبيش الذي تمارسه الأنظمة لإفساده لإدراكها ما تعنيه الحركة الطلابية ،،، نحي أيضاً كل الطلاب الموقوفين لدي أجهزه القمع والإرهاب ونطالب لهم بالحرية الكاملة ،،،،
التحية لراما صابر وهى تقرأ بيد و تحمل هم بلدها بالكف الأخرى ، إنفصال المتعلم ذكراً كان أم أنثى عن قضايا الوطن ينعكس سلباً على الناس الما سياسيين حتى .
أدعوك أخى عاطف و أنت زول نصيحة بإدانة إعتداءات الأمن الظاهرة أعلاه فى الصور و أدعوك أيضاً من نفس زاوية النصيحة لإدانة إنتهاك حقوق الناشطة راما صابرفى التعبير .
يا صداح ، إزيك وتسلم ، أتفق معك فى غيبوبة المُتعلم ، فهذه ثالثة الاثافى ! التى تؤسس للفهم العقيم عن البعد عن الاهتمام بالشأن السياسى الذى يبدأ من (قُفة المُلاح) وينداح الى النشاط السياسى الايجابى لاحساس بوجع البلد . فهذا الهم السياسى يجعل المُتعلم ركيزة لتأسيس مفهوم الوطنية فى المجتمع ، وتزيده ثباتاً ويقيناً فى البذل تجاه الوطن عندما (يتلب) سارق بليلِ لسرقة الديمقراطية ، كنظام الانقاذ الفاسد ، الذى دفع الناشطة راما أن لاتحترم نظام الانقاذ وتتقدم الصفوف وتنافح بشجاعة الفرسان لمناهضته والسعى حثيثاً لكسر عنجهية الطُغاة .فراما صابر وكل شباب الحركة الطلابية والناشطين سياسياً فى محاكم الانقاذ ، هم الذين يحاكمون الاجهزة القضائية الانقاذية .
ياشباب بشويش على عاطف عمر مافي داعي للعَصِر دا نحن ما صدقنا أنو يظهر، يقوم يحرد لينا تاني، يزعل وما يظهر في المنتدى ،نحن ما صدقنا أنو صدا وجانا ليك مدة ما بنتا وبعدين خلاصة الموضوع أنها سوف تحاكم بحكم مسبق وجاهز وجائر وظالم، لأن القضاء في السودان عليه السلام، لكن السؤال المهم الماقلتو ليكم في آخر جوابي عايزين لينا كم سنة عشان يرجع القضاء إلى سيرته الأولى؟ ودا طبعاً بعد ما يزول كابوس الإنقاذ
يا أبوالتر ، مرحباً بك ، ونورت البوست ،إن رجوع القضاء الى سيرته الاولى رهيناً بآليات التغيير القادمة لتطهير (بديتول) أدران السلطة القضائية ،ليعود لقضاء السودانى هيبته ونزاهته ،وليتنسم الشرفاء والمؤهلين أكاديمياً ،موقعهم الطبيعى فى الاجهزة العدلية. وينتهى غير مؤسف عليه دور قُضاة زمن التمكين والولاء الانقاذى.
عدل سابقا من قبل عاطف اسماعيل في الثلاثاء 20 نوفمبر 2012 - 1:10 عدل 1 مرات (السبب : اضافة فيديو)
من المفيد جداً أن نعضد علي احترام كل الاراء وفتح كل المجالات للكل لتوضيح مابني عليه رأيه وان لايحسب ذلك من باب التعصب أو الجدل من اجل الجدل فقط ،،، من هنا نحي ونقف احتراما للطالبه راما ولكل رمز طلابي لان هذا هو الطريق الصحيح لبناء مستقبل مضي دون تجنيب معترك الحياه عن هموم الحركة الطلابية التى كانت أبدا احد مشاعل التغيير للأفضل دون فصل بين جنس عن اخر وندعو في نفس الوقت أن يستمر الوعي لدي كافه الحركة الطلابية للأخذ بكل حقوقهم وعدم الركون الي فهم التغيب والتغبيش الذي تمارسه الأنظمة لإفساده لإدراكها ما تعنيه الحركة الطلابية ،،، نحي أيضاً كل الطلاب الموقوفين لدي أجهزه القمع والإرهاب ونطالب لهم بالحرية الكاملة ،،،،
يا راشد ، وينك ؟ ومشتاقين ...إن مُثابرة الحركة الطلابيه لمناهضة نظام الانقاذ ،لقد أفرغت شعارات الانقاذ الجوفاء والطنانة ! مثل صياغة الانسان السودانى ! فهؤلاء الشباب الذين سعت الانقاذ بكل جبروتها لتركيع الحركة الطلابيه لم تحصد الا الرياح ! وظلت الحركة الطلابية عصيةً على معاول الانقاذ التخريبيه ،فكواكب الحركة الطلابية سامقة فى وجدان شعبنا ( القرشى ، التاية ابوعاقلة ،محمد عبدالسلام ، محمد موسى ، وابوالعاص ..الخ شهداء الحركة الطلابية ) الذين لم يقفوا بين بين أو ساوموا من أجل حقوقهم الطلابية والوطنية .فلهم التقدير والاجلال.
أصبحتي كيف والطير نضم والشمس لفحت توبا .. شان تمرق الى الدنيا السجم والناس تدافر شان تصل وناس تناغم وناس تسالم وناس نواعم وناس تكوس حق الفحم وصغار غبش ابوها داجي مسكين اكوس حق الملاح شقيان ادق حجر الدقش زولا عفيف اصبحتي كيف ؟ فكيتي ريق ؟ فطرتي ؟ ولا الدوكة خاوية من الدقيق والعيشة مرة وصاج مكندك بالتراب مشتاق ادفيهو الحريق اصبحتي كيف والدنيا زيف ناس تنافق وناس تساسق ولحظة ما وقف النزيف قول يا لطيف قيلتي كيف ؟ والقهوة كيف والقلوة عبقت وانت فنجانك نضيف والدنيا حرها الف صيف والناس مدثرة بالوطن وانا لا حضن دفاني لا نسمة خريف امسيتي كيف ؟ والجو رهيب والعاشق الهبَاب .. متيم بي دعابات الهمبريب عاشقين يونسو في بعض والجو لطيف امسيتي كيف ؟ رايقة ومزاااااااااج قلتيلي كيف ؟ هبوب وصي ؟ بيزيدو طين الطينة مي والعتمة عمعمت السراج واللمبة دخانا البعكر .. في صفا هذا الزجاج والنسمة حردت والدعاش وعشاكي يا ام لبنا غباش ودقيق دراش وناس تحشيها بالبيرغر المحشور في الرغيف وامسيتي كيف ؟؟؟؟
العزيز صديق ، سلام وتسلم على تزين البوست بشعرك لراما صابر واخواتها . فشعرك يعتبر رد جميل للحرائر بلادنا ،فقد جادت قريحة حبوباتنا بكثير من الشعر تحرض الرجال على الثبات على المواقف ،فقالت شغبة المرغمابيه : يا حسين ماني أُمك و إت ماك ولدي بطنك كرشت غي البنات ناسي دقنك حمست جلدك خرش مافي ولاك مضروب بالسيف نكمد في ولاك مفلوق لسان الصيد نفصد في
وقالت رقية بت إمام شقيقة البطل عبدالقادر ودحبوبة عندما شنق الانجليزى بطلنا فى السوق : لو جات بالمُراد واليمين مطلوق ماكان بنشنق ودابكريك فى السوق بتجيد اللطام أسد الكزار الزام هزيت البلد حتى اليمن والشام لك ، ولشاعراتنا الماجدات ، ولراما ولشباب الحركة الطلابية التقدير والتحايا .
عدل سابقا من قبل عاطف اسماعيل في الثلاثاء 20 نوفمبر 2012 - 1:51 عدل 1 مرات
ياشباب بشويش على عاطف عمر مافي داعي للعَصِر دا نحن ما صدقنا أنو يظهر، يقوم يحرد لينا تاني، يزعل وما يظهر في المنتدى ،نحن ما صدقنا أنو صدا وجانا ليك مدة ما بنتا
ياخينا ترتورة (طبعا ياخينا دي لزوم السرارة وكده ومعليش نستاذن الاخوة في المنتدى نتعصب شوية للقبلية)
ما تخاف مافي زعل ولا حردان بعد كده اخوك شايقي لايوق وكل سنة وانت وكل محبي دوت كوم طيبين
لكن بالمناسبة انت مسعول من الخير وين ابورقة ما افتى يعني انشاء الله المانع خير كدي قُص لينا دربو !!!
الاخ العزيز / عاطف اسماعيل نتفق في الاسم وفي المهنة وفي حبنا للحصاحيصا وكل محبي دوت كوم ونختلف بالكوم في رؤيتنا لدور المراة تجاه المجتمع وكل شيخ بي طريقتوا لكن انا شخصيا اذا تجاوز دور المراة عتبة بيتها (الا في الضرورة ) تعنبر بالنسبة لي إمراة فقدت بريقها ومميزاتها وقبل ما نمش بعيد ننظر الى امهاتنا الله يطول في عمر العايشات ويرحم المتوفيات منهن وننظر كيف انجبن رجال يسدوا قرص الشمس!؟؟؟ ويعجني مقولة تذكر عن ثلاثة اصناف من النساء يقال مرة نص مرة ومرة من عتبة بيتها ولي وراء ومرة ناس الحلة جابوا خبرها
ولنا عودة[/quote]
يا استاذ عاطف ..الحمدلله ،لقد إختلفنا فى رؤيتنا عن دور المرأة !! لاننى عندما مسكت الطباشيرة فى 1983 لم أكترث للفوارق الجنسية فى ساحات التعليم ، وكنت وادرس/هن/هم اكاديمياً بندية كاملة ، واحترم أرائهما،وأحثهما على إحترام بعضهما بعضاً، وأغرس فيهما حب الوطن ، فعندما تلاحقت الكتوف ! زاملت - فى الحزب الشيوعى السودانى - بعض منهما بروح رفاقيه ،وليس بمنهج الاستاذية أو التسلط فى اداء الواجبات الحزبية . فمن حق راما صابر والاستاذة جليلة خميس وأخريات مُطلق الحرية فى ممارسة النشاط السياسى والعمل العام .ولقد أثبت هبة لحس الكوع وشذاذ الآفاق الاخيرة أن كنداكات السودان لم ترهبهن صلف وعسف وجبروت جلادى الانقاذ . فلهن التقدير والاجلال ، ومعاً الى أن ندك حصون ديكتاتوريه الانقاذ البغيضه .[/quote]
الأستاذين الجليلين ( عاطف وعاطف ) نعم الإختلاف فى الرأى لايفسد للود قضية ولا للحب المشترك ( الحصاحيصا ) قضية ... بالنسبة لحديث الأستاذ عاطف اسماعيل ( ممكن اعمل لايك كبير ) ولاخلاف عليه ولكن أستاذنا عاطف عمر سأرد عليه الأنى من عينة النساء الثالثة (مرة ناس الحلة جابوا خبرها) فلى الشرف ان اكون كادر ( التجمع الوطنى الديمقراطى ) عن ( تنظيم الطلاب الأنصار - حزب الأمة ) بجامعة الجزيرة فى نهايات التسعينات وتعرضت لأكثر مما تعرضت له المناضلة ( راما صابر ) من ضرب وفصل اكاديمى واتهامات بحيازة المنشورات ... المرأة التى تسعدون بأنها ( وراء كل عظيم ) لماذا تستكثرون عليها ان تكون هى ذلك ( العظيم ) ... من قال لك أن المرأة مكانها البيت أنسيت أنها فى عهد الإسلام الأول ساهمت فى بناء الدولة وفى حالات الحرب وقفت الى جانب نظيرها الرجل سيفً بسيف ( خولة بنت الأزور و داوت الجرحى فى ساحات الوغى ( رفيدة ) و أم المؤمنين عائشة كانت تعلم فى امور الدين وغيرها من الأمثلة التى لاتحصى نحترم حرية رأيك ولكن اتمنى ان تراجعه فالمرأة الآن خرجت تساعد الرجل فى تصريف أمور الحياة وأصبحت ............... (مرة ناس الحلة جابوا خبرها)
الاخ العزيز / عاطف اسماعيل نتفق في الاسم وفي المهنة وفي حبنا للحصاحيصا وكل محبي دوت كوم ونختلف بالكوم في رؤيتنا لدور المراة تجاه المجتمع وكل شيخ بي طريقتوا لكن انا شخصيا اذا تجاوز دور المراة عتبة بيتها (الا في الضرورة ) تعنبر بالنسبة لي إمراة فقدت بريقها ومميزاتها وقبل ما نمش بعيد ننظر الى امهاتنا الله يطول في عمر العايشات ويرحم المتوفيات منهن وننظر كيف انجبن رجال يسدوا قرص الشمس!؟؟؟ ويعجني مقولة تذكر عن ثلاثة اصناف من النساء يقال مرة نص مرة ومرة من عتبة بيتها ولي وراء ومرة ناس الحلة جابوا خبرها
ولنا عودة
يا استاذ عاطف ..الحمدلله ،لقد إختلفنا فى رؤيتنا عن دور المرأة !! لاننى عندما مسكت الطباشيرة فى 1983 لم أكترث للفوارق الجنسية فى ساحات التعليم ، وكنت وادرس/هن/هم اكاديمياً بندية كاملة ، واحترم أرائهما،وأحثهما على إحترام بعضهما بعضاً، وأغرس فيهما حب الوطن ، فعندما تلاحقت الكتوف ! زاملت - فى الحزب الشيوعى السودانى - بعض منهما بروح رفاقيه ،وليس بمنهج الاستاذية أو التسلط فى اداء الواجبات الحزبية . فمن حق راما صابر والاستاذة جليلة خميس وأخريات مُطلق الحرية فى ممارسة النشاط السياسى والعمل العام .ولقد أثبت هبة لحس الكوع وشذاذ الآفاق الاخيرة أن كنداكات السودان لم ترهبهن صلف وعسف وجبروت جلادى الانقاذ . فلهن التقدير والاجلال ، ومعاً الى أن ندك حصون ديكتاتوريه الانقاذ البغيضه .
الأستاذين الجليلين ( عاطف وعاطف ) نعم الإختلاف فى الرأى لايفسد للود قضية ولا للحب المشترك ( الحصاحيصا ) قضية ... بالنسبة لحديث الأستاذ عاطف اسماعيل ( ممكن اعمل لايك كبير ) ولاخلاف عليه ولكن أستاذنا عاطف عمر سأرد عليه الأنى من عينة النساء الثالثة (مرة ناس الحلة جابوا خبرها) فلى الشرف ان اكون كادر ( التجمع الوطنى الديمقراطى ) عن ( تنظيم الطلاب الأنصار - حزب الأمة ) بجامعة الجزيرة فى نهايات التسعينات وتعرضت لأكثر مما تعرضت له المناضلة ( راما صابر ) من ضرب وفصل اكاديمى واتهامات بحيازة المنشورات ... المرأة التى تسعدون بأنها ( وراء كل عظيم ) لماذا تستكثرون عليها ان تكون هى ذلك ( العظيم ) ... من قال لك أن المرأة مكانها البيت أنسيت أنها فى عهد الإسلام الأول ساهمت فى بناء الدولة وفى حالات الحرب وقفت الى جانب نظيرها الرجل سيفً بسيف ( خولة بنت الأزور و داوت الجرحى فى ساحات الوغى ( رفيدة ) و أم المؤمنين عائشة كانت تعلم فى امور الدين وغيرها من الأمثلة التى لاتحصى نحترم حرية رأيك ولكن اتمنى ان تراجعه فالمرأة الآن خرجت تساعد الرجل فى تصريف أمور الحياة وأصبحت ............... (مرة ناس الحلة جابوا خبرها)
الأستاذين الجليلين ( عاطف وعاطف ) نعم الإختلاف فى الرأى لايفسد للود قضية ولا للحب المشترك ( الحصاحيصا ) قضية ... بالنسبة لحديث الأستاذ عاطف اسماعيل ( ممكن اعمل لايك كبير ) ولاخلاف عليه ولكن أستاذنا عاطف عمر سأرد عليه الأنى من عينة النساء الثالثة (مرة ناس الحلة جابوا خبرها) فلى الشرف ان اكون كادر ( التجمع الوطنى الديمقراطى ) عن ( تنظيم الطلاب الأنصار - حزب الأمة ) بجامعة الجزيرة فى نهايات التسعينات وتعرضت لأكثر مما تعرضت له المناضلة ( راما صابر ) من ضرب وفصل اكاديمى واتهامات بحيازة المنشورات ... المرأة التى تسعدون بأنها ( وراء كل عظيم ) لماذا تستكثرون عليها ان تكون هى ذلك ( العظيم ) ... من قال لك أن المرأة مكانها البيت أنسيت أنها فى عهد الإسلام الأول ساهمت فى بناء الدولة وفى حالات الحرب وقفت الى جانب نظيرها الرجل سيفً بسيف ( خولة بنت الأزور و داوت الجرحى فى ساحات الوغى ( رفيدة ) و أم المؤمنين عائشة كانت تعلم فى امور الدين وغيرها من الأمثلة التى لاتحصى نحترم حرية رأيك ولكن اتمنى ان تراجعه فالمرأة الآن خرجت تساعد الرجل فى تصريف أمور الحياة وأصبحت ............... (مرة ناس الحلة جابوا خبرها)
عزيزتى / رحمة مشتاقين .. وتسلمى على المداخلة المُشرقة ، التى ترسخ قناعاتى بأن رحم حواء السودان السياسى مازال خصيباً بالرغم المحاولات الإنـــــــقاذية الخبيثه لاصابته بالعُقم السياسى !! ولا أُذيع عليك سراً ، بأننى فى نفس تلك الفترة شُرفتُ بتقاسم جذوة النضال السياسى المعارض لنظام الإنقاذ ،مع زميلاتك وزملائك بجامعة الجزيرة ، مُباشراً بفعالية حركة النشاط الطلابى بالجامعة ، بالرغم من مُطاردة جهاز أمن الإنقاذ بمدنى برئاسة هجو يعقوب ،و جهاز أمن الحصاحيصا برئاسة نبيل عبدالصادق ، لقد كنت متفرغاً ومختفياً (تحت الارض ) لمزاولة النضال السياسى والنشاط الحزبى. فى ذلك الوقت فشلت كل أساليب الانقاذ القمعية عن عزل زميلاتك من ممارسة النشاط السياسى والحزبى ولقد حافظن على جذوة النضال مُتقدةً ، لذلك لن تذهب بصمات نضالكن ،ونضالات المرأة السودانية هباءاً منثوراً ، بل سوف تذهب ريح شمولية الإنقاذ الى الخواء والنسيان ، طالما ما هنالك رامات يافعات فى قلب النشاط السياسى والحركة الطُلابية .
الأستاذين الجليلين ( عاطف وعاطف ) نعم الإختلاف فى الرأى لايفسد للود قضية ولا للحب المشترك ( الحصاحيصا ) قضية ... بالنسبة لحديث الأستاذ عاطف اسماعيل ( ممكن اعمل لايك كبير ) ولاخلاف عليه ولكن أستاذنا عاطف عمر سأرد عليه الأنى من عينة النساء الثالثة (مرة ناس الحلة جابوا خبرها) فلى الشرف ان اكون كادر ( التجمع الوطنى الديمقراطى ) عن ( تنظيم الطلاب الأنصار - حزب الأمة ) بجامعة الجزيرة فى نهايات التسعينات وتعرضت لأكثر مما تعرضت له المناضلة ( راما صابر ) من ضرب وفصل اكاديمى واتهامات بحيازة المنشورات ... المرأة التى تسعدون بأنها ( وراء كل عظيم ) لماذا تستكثرون عليها ان تكون هى ذلك ( العظيم ) ... من قال لك أن المرأة مكانها البيت أنسيت أنها فى عهد الإسلام الأول ساهمت فى بناء الدولة وفى حالات الحرب وقفت الى جانب نظيرها الرجل سيفً بسيف ( خولة بنت الأزور و داوت الجرحى فى ساحات الوغى ( رفيدة ) و أم المؤمنين عائشة كانت تعلم فى امور الدين وغيرها من الأمثلة التى لاتحصى نحترم حرية رأيك ولكن اتمنى ان تراجعه فالمرأة الآن خرجت تساعد الرجل فى تصريف أمور الحياة وأصبحت ...............
الاخت / رحمة لك التحية ولكل محبي دوت كوم لو رجعتي لكلامي من البداية ستجدي انو انا مقر بدور المراة التربوي في المجتمع ولا اعيب عليها العمل لاني ذكرت كلمة بالتحديد وهي (عند الضرورة) وطبعا معروف الاوضاع الاقتصادية في السودان الآن جعلت هذه الضرورة (واجب) عشان كده ياستي لا اختلاف في عمل المراة نغلق النقطة دي .
اما مسالة دور المراة منذ عهد الرسول الكريم عليه افضل الصلوات واتم التسليم واستدلالك بنماذج من بعض الصحابيات امثال خولة بنت الازور وغيرها فهذا موضوع طويل جدا وانا مستعد لنقاشك فيه ان اردت ذلك لكن للعلم فقط لك ولكل المتداخلين ان دور الصحابية خولة بنت الازور وثويبة وغيرهن كان فقط من الجانب الحماسي ولم يامرها الرسول الكريم بذلك.
نقطة اخيرة ماهو وجه الشبه والمقارنة بين ما قامت به خولة بنت الازور وام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وبين ما قامت به راما او ما قمتي به انت !!!!؟؟؟
الاخت / رحمة لك ان تفتخري كماشئت بانضمامك للجبهة الديمقراطية فهذا شي يخصك وحدك لكن ليس من حقك ان تطالبينا باستحسان هذا الشي ودمتي !!!
عدل سابقا من قبل عاطف عمر في الخميس 22 نوفمبر 2012 - 3:21 عدل 1 مرات
وافونا بالمزيد الآن تركتم محاكمة راما وصرتم تحاكموا انفسكم :أنا استغرب جداً لطريقة معارضى النظام فى استدرار عاطفة وغضب الشعب السودانى بعرض قضايا التعذيب والإهانة خاصة للضعفاء والبنات لأنهم يعرفوا تماماًمدى إكرام الشعب السودانى لهذه الفئات . والبعض يجعل من ذلك بطولات ثورية لشخصيات لا علاقة لها بالسياسة وربما لم تكن فى الوجود قد تكون هنالك أخطاء وظلم وعنجهية لاحدود لها . وقد يحتم علينا الواجب أن ننصر أخانا ظالماً أو مظلوماً : لكن فى الواقع حتى إذا عزمت أـن تنصر أخاك قد تصطدم ببعض الغقبات وقد تجد القضية ساسية وتجد نفسك أحد عناصر المؤامرة من نظام ضد نظام ............ قد يفقد الكثيرون الثقة مع أن الأصل فى أخبار المؤمن أنها مصدقة وأفراد الأمة موضع ثقتها نحن كسودانيين بغض النظر عن انتماءاتنا متعاطفين مع مثل هذه القضايا .. لكن لماذا دائما ً تكون مبتورة تثار القضية ثم ينصرف الجميع لمناقشة قضايا سياسية متعلقة بالقضية وننسى الضحية سؤال بسيط عندما تثار مثل هذه القضايا هل الغرض : التضامن مع الضحية ؟ أم إثارة الناس لمعارضة النظام ؟ أم الاثنين معا ــــــــــــــــــــــــــ بالأمس البعيد دعا مؤسس حزب كبير متضامناً مع المتآمرين ضد الوطن والدين والهوية :دعا أن يخرج الشعب الى الحدائق والميادين ليسقطوا النظام _ لا أجد غير رد أمين الحدائق جاهزة للنزهة : أنا فى اعتقادى المعارضة تفتقر حتى الى : كيف تعارض هذا مع تحياتى لكل المتداخلين
الاخ عاطف / اناقشك نقطة نقطة لو رجعتي لكلامي من البداية ستجدي انو انا مقر بدور المراة التربوي في المجتمع ولا اعيب عليها العمل لاني ذكرت كلمة بالتحديد وهي (عند الضرورة) وطبعا معروف الاوضاع الاقتصادية في السودان الآن جعلت هذه الضرورة (واجب) عشان كده ياستي لا اختلاف في عمل المراة نغلق النقطة دي إتفقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــنا
اما مسالة دور المراة منذ عهد الرسول الكريم عليه افضل الصلوات واتم التسليم واستدلالك بنماذج من بعض الصحابيات امثال خولة بنت الازور وغيرها فهذا موضوع طويل جدا وانا مستعد لنقاشك فيه ان اردت ذلك لكن للعلم فقط لك ولكل المتداخلين ان دور الصحابية خولة بنت الازور وثوبية وغيرهن كان فقط من الجانب الحماسي ولم يامرها الرسول الكريم بذلك.
نعم لم يأمرها بذلك ولكن لم يمنعها إذا لا غضـــــــاضة
نقطة اخيرة ماهو وجه الشبه والمقارنة بين ما قامت به خولة بنت الازور وام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وبين ما قامت به راما او ما قمتي به انت !!!!؟؟؟
نحن نتحدث فى إطار دور المرأة فى المجتمعات واذا كنت تتفق معى او لا تتفق فإن ( دفع الأذى عن المؤمن )واجب ومن قناعاتى ان محاربة الانظمة الفاسدة نوع من هذا الدفع.
الاخت / رحمة لك ان تفتخري كماشئت بانضمامك للجبهة الديمقراطية فهذا شي يخصك وحدك لكن ليس من حقك ان تطالبينا باستحسان هذا الشي ودمتي !!![/size][/quote]
أولاً ( رغم تقديرى للأخوة فى الجبهة الديمقراطية ) الا أنى ذكرت أنى فى ( تنظيم الطلاب الانصار - حزب الأمة ) وللشرح هو الذراع الطلابى لحزب ( الأمة القومى ) بالجامعات .... لم أطلب منك الإستحسان ولاتطلب من أن لا أفخر ...