حاربنا كل حاجة
سقنا المغنيين للمقابر برجولهم
الرياضة لم تسلم من الإهتمام المفضي للموت السريري
في كرة القدم أبعدنا الشباب المليانين مروة واستعنا بعواجيز المصريين ومواسير غرب افريقيا
الاعلاميين نجمناهم نجام "القبور"
حتى القرار السيادي والسياسي لم يسلم من التدمير
فتم تسليمه لمجموعة من الاجانب المنضوين تحت الرابطة المجتمعا اليوم في خرطوم الجن
شنو الفضل غير ....... ياسيدي مسي
وفيـها حاجة لو قلبناها ياسيدي أمشي
اليوم وإن أمكن أمسي
تعبت حسي ............................