توصلت أبحاث طبية حديثة إلى احتواء الزنجبيل على مركبات طبيعية كيميائية تعمل على علاج الأزمات الربوية وتسهيل مرور تيارات الهواء في المسارات الهوائية في الرئة.
وأجريت الدراسة على مجموعة من الأشخاص حيث تم التوصل إلى مجموعة من الأدلة المتنامية حول الدور الهام الذي يلعبه الجنزبيل في تخفيف الالتهابات والتورم في مسارات التنفس.
وتتواجد المركبات الكيميائية الطبيعية في جذور الزنجبيل ليمكن سحقها أو تناولها في هيئة كبسولة حيث كانت تأخذ كعلاج شعبي لأمراض المعدة.