هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حسن وراق حسن

حسن وراق حسن



دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟ Empty
مُساهمةموضوع: دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟   دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟ Icon_minitime1الأحد 6 أبريل 2014 - 11:52

دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟

( $ )  واحد من الجماعة (إياهم ) سألوه عن رأيه  في حكومة الإنقاذ ؟ قال ليهم ،حكومة الإنقاذ دي عاملة زي الكلب تجري منو يسكك ، تسكوا يقوم جاري منك . الحكومة عاملة حريفة جداً سخرت كل الإعلام  (لتعلمنا) بزيارة أمير قطر للعاصمة الخرطوم  . بعد انتهاء  زيارة اليوم الواحد لم تصرح الحكومة بدواعي الزيارة وما أسفرت عنه وإمعانا في التضليل كان الخبر الوحيد هو حول  وديعة قطرية بمليار دولار للسودان .

( $ )  لا يوجد سبب واحد يجعل الأمير القطري يترك دوحة العرب ومشغولياته الكثيرة ليتكبد (وعث) السفر إلي الخرطوم (ألما فيها كدّة) و كمان يناولنا (عطية مزين)  مليار دولار وديعة يعني بالبلدي كدا  الأمير القطري عندو مليار دولار محرقات روحوا قال  أحسن (يجنبهم) في السودان بعد ما عرف أن الحكومة  أحسن (مجنباتي) لأموال الشعب السوداني  . تجنيب الوديعة أبو مليار دولار بدون فوائد والأمير السابق ( المخلوع) كان قد جنب قبل عام (زيادة الوقود ) مليار دولار أيضا بدون فوائد لمدة 4 أعوام .

( $ )  الأزمة الاقتصادية كل ما تضيق حلقاته يأتي الفرج من القطريين و بالبلدي الفصيح  نسأل وين ذهبت  الوديعة السابقة التي أودعها الأمير المخلوع وهي لم تكمل عامها الأول ولا أثر لها في السوق ولم تظهر في استثمارات جديدة أو قديمة  وما تزال مشكلة العلاج  والأدوية المنقذة للحياة في انتظار رحمة البنك المركزي الذي يمتنع عن بيع الدولار بالسعر الرسمي للمسافرين  بغرض الدراسة والعلاج واحتفظ به  لسفر الوفود الحكومية وبعض الجهات .

( $ )  الوديعة المصرفية  القطرية لا فائدة  ترجي منها للاقتصاد القومي مثل (أختها) تذهب للمضاربة  في أسعار العملات لأن الحكومة يهمها فقط التأثير (الإعلامي) علي سوق النقد الأجنبي  (الأسود)  و عليه تبني كل توقعاتها  بانخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه دون أن تضخ كميات من دولارات الوديعة في البنوك التجارية حتى تحافظ نسبيا علي سعر الدولار في السوق الأسود وعندما تهبط الأسعار فعليا تبدأ الحكومة  وعبر بعض (أجهزتها)  في عملية تجفيف النقد من الأسواق لترفع أسعاره بالتأثير(فنيا) في الزيادة  علي الطلب المفتعل وتبدأ الضخ بسعر السوق الأسود  مجددا.

( $ )  قطر  تعرف أين وكيف  تستثمر مقابل عائدات مضمونة وهي تدرك أن مناخ الاستثمار في السودان لا يرج منه وأصبح طاردا والسودانيون يستثمرون خارج بلدهم . الأخبار تتناول زيارة الأمير  بأنها تأتي في ظل الحصار السعودي المصري الخليجي لقطر التي أصبحت تلعب دور العميل المزدوج للإدارة الأمريكية والتنظيم العالمي للإخوان المسلمين  المحاصر.  المواطن السوداني  (ساكّي) الحكومة كي تكشف عن المقابل الفعلي لوديعة المليار دولار و الحكومة  زي الكلب جارية من السّك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟   دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟ Icon_minitime1الأحد 6 أبريل 2014 - 17:51




(( احتفت جميع صُحُفْ الخرطوم الصادرة يوم الخميس المُوافق الثالث من شهر أبريل 2014 بالـ(مليار) القطري، والذي لم نعرف حتَّى الآن هل هو (وديعة أم منحة أم قرض)! حيث احتلَّ الخبر مكانه كـ(مانشيت) رئيسي في جميع تلك الصُحُف، مع آمال وتطلُّعات وفرحة عارمة تبعثُ الدهشة والـ(حَسْرة) في آنٍ واحد. دهشة عن مُبرِّرات هذه الفرحة وذاك الاحتفاء الـ(مُغالى) فيه، وحسرة للحالة الـ(مُتردِّية) جداً التي بلغناها للدرجة التي أضحت فيه الدولة وبكافة قطاعاتها (تصنع) الـ(فرح) من الـ(هبات) أو الـ(أمانات) أو الـ(قروض) الخارجية، مع تقديرنا بالطبع للـ(مانحين) الذين لا ذنب لهم ولا (تثريب) عليهم في مُساعدتنا، ولكن نتحسَّر لبلوغنا هذه الدرجة من التراجع لتسيير دولتنا..! ويكفي أن تعلموا بأنَّ مبيعات شركة سامسونج لهذا العام فاقت الخمسين مليار دولار، وهي شركة ضمن شركات (أخرى) أصغر من السودان مساحةً وموارد (طبيعية وبشرية)، ونحنُ (وعلى كافة المُستويات) نحتفي بمليار على هذا النحو الـ(مُخجل) والـ(مُدهش)!!

فإنْ كان المليار القطري (وديعة) يبقى عبارة عن حدث لا يُسْمِنْ أو يُغني من جوع، ويعكس سطحية كبيرة في التفكير، بعدما فسَّره (أي المليار) البعض كـ(طوق) نجاة لاقتصادنا الـ(مُتهالك)! وإنْ كان المليار (مِنْحَة)، فهو مبعثُ انكسار وحياء وليس احتفاء وفرحة لدرجة وضعه كـ(مانشيت) عريض ورئيسي في الصحف، وإذاعته في كافة فضائياتنا التي عجزت عن تقديم المفيد أياً كان شكله ووقته! ولو كان المليار القطري (ديناً/قرضاً) يُصبح مصيبة تستحق البكاء والنواح وليس الاحتفاء، لكوننا (غرقانين) في الديون ولا نحتمل المزيد منها ولا تبعاتها والتزاماتها. فالمعلوم لكل (ذي بصيرة) أنَّ الديون واجبة السداد في آجال ومقادير مُعيَّنة مصحوبة بفوائد على تلك الديون في الغالب سنوية، والتي – بلا شك – تتزايد كلما تأخَّر السداد، وذلك بغض النظر عن نجاح المشاريع أو الأغراض التي تم الاقتراض لأجلها من عدمه، مما يُحتِّم على الدول المُقترضة التريُّث والتأنِّي في الاقتراض الخارجي، وإنْ اقتضت الضرورة استدانتها فليكن استخدام أموال الدين في الأمور ذات الأولوية والمُلحَّة عقب دراسات مُتعمٍّقة ودقيقة تضمن أكبر عائدية مُمكنة في أسرع وقت تلافياً لتزايد تكلفة القرض. لا سيما أنَّ من بين أهمَّ أسباب تزايد الديون الخارجية عدم كفاءة السياسات الاقتصادية الداخلية وفشل الإصلاحات الهيكلية، وسيطرة الدولة على بعض مفاصل الاقتصاد وانسحابها من الأخرى أو ما يُعرف بالاقتصاد المزدوج، وتزايد العجز في ميزان المدفوعات والاستخدام غير السليم لأموال القروض الداخلة من الخارج في تمويل أنشطة منخفضة المردودية أو عالية الخطورة أو ضعيفة الإنتاج وبالتالي الـ(ربحية).

الأدهى والأكثر دهشة ما حملته صُحُف يوم الجُمعة المُوافق الرابع من ابريل 2014، من استمرار للاحتفاء بالأثر الإيجابي للمليار الـ(قطري) على سعر العملات الأجنبية (مُقابل) الجنيه السودان، والتي لم يتعدَّ انخفاضها الـ(10 قروش)! حتَّى لو استمرَّ انخفاض أسعار تلك العملات فهذا ليس مبعثاً للاحتفاء وإنَّما العكس! فهو يعني أنَّ اقتصادنا (هش) ويرتكز على القيل والقال وليس لـ(مُؤشِّرات) اقتصادية (علمية وعملية)! فنحن لم نفعل شيئاً لينخفض سعر العملات الأجنبية (10 قروش) خلال يومين! فالمنظور الاقتصادي الأصيل، يرتكز على (قيمة) ما انتجناه وصدَّرناه للخارج وما دون ذلك يُصبح أمراً آخر غير الاقتصاد. كما يُعزز هذا الاحتفاء، لحقيقة (مُخجلة) تتمثل في الـ(فهم) المغلوط للقائمين على أمر الإعلام وضعف، إنْ لم يكن غياب، الثقافة الاقتصادية الأصيلة وإلا ما كانوا فعلوا ما فعلوا..! ولعلَّ ما يُؤكِّد غياب الوعي الاقتصادي الأصيل، سواء على الصعيد الرسمي أو الإعلامي، ما رشح من أنباء وأخبار في (ذات الصحف) بشأن استغلال ذاك المبلغ، الذي يقودنا أيضاً للتشكيك في تصنيفه (في ما إذا كان وديعة أم منحة أم قرض)! حيث كتبت العديد من الصحف عن مشروعات تم الشروع في تنفيذها بذاك المبلغ! مما يعزز القناعة بالعجلة وعدم الدراسة الموضوعية، وبالتالي ضبابية النتائج التي تتمخض عن أي عمل أو فعل متعجل ومتسرع! أو التشكيك بأنَّ المبلغ ليس وديعة كما ذكر البعض؟! وبصفةٍ عامة، ولكي ما (نُقرِّر) مدى الفائدة من ذاك المليار دولار من الأهمِّية قيام المسئولين ببيان نوع هذا المليار وتصنيفه في ما إذا كان وديعة أم منحة أم قرض (بذات الشفافية) التي أعلنوا بها عنه! فإذا كان وديعة تصبح بمثابة الأمانة ولا تحتاج لهذا الزخم ولا فائدة منها ولا أثر لها على اقتصادنا. وإنْ كانت منحة (يعني حَسَنة وفضُلْ)، من الأهمِّية التأنِّي في تبديدها أو صرفها في أمور مُتعجِّلة وغير مدروسة من قبل متخصصين، وتكون محسوبة علينا (كدولة).

وإنْ كان المليار (قرضاً)، فلابد من توضيح شروط سداد هذا القرض؟ ومن أين سنُسدِّده؟ ومتى؟ وما هي أوجه صرفه؟ والعائد المُتوقَّع منه؟ وفترة استردادها ومُعدَّل العائد على الاستثمار؟ ودرجة المُخاطرة؟ وأثر المشروعات الممولة منه على الاقتصاد السوداني وواقعه الاجتماعي؟ وهل هي فعلاً أفضل الخيارات لصرف المليار عليها مُقارنةً مع خيارات (مشروعات) أخرى؟ وما هي أسس ومعايير المُفاضلة التي تمَّ على أساسها الاختيار والنتائج المُتوقَّعة بالأرقام (تكاليف + عائدات) أخذاً في الاعتبار أُسس المُعايرة والمُفاضلة الاقتصادية المُتعارف عليها. إنَّ ظروفنا الاقتصادية غير المواتية، تتطلَّب قدراً عالياً من التدقيق في أوجه الصرف عقب الدراسة المُتعمِّقة والواقعية بعيداً عن الافتراضات التي قد تُصيب أو تخيب. ومن الحكمة والحصافة تقييم الوضع الراهن بهدوء والإقرار بالإخفاقات كخطوة أولى للمُعالجة، ثم الإحجام عن الاستدانة من الخارج كحلول وقتية تُعقِّد أوضاعنا الاقتصادية الـ(مُعقَّدة أصلاً) وتزيدها سوءاً، وعلينا إعادة ترتيب أولوياتنا والتي يأتي على رأسها تقليل الإنفاق الحكومي قدر الإمكان، واستقطاب أكبر قدر ممكن من أبناء الوطن الـ(مُتخصِّصين) في كافة المجالات (وما أكثرهم)، وإتاحة الفُرصة للرأي الآخر واحتماله طالما كان مُقنعاً ومُتخصِّصاً و(عارفاً)، لتلافي أي مُغامرات جديدة لا تحتملها الظروف الاستثنائية التي يشهدُها السودان على الصعيد الاقتصادي، والتي لا تتحمَّل أية إجراءات دون تدبُّر أو دراسة شاملة ومُتعمِّقة حتى إنْ سَمَتْ الأهداف وخلُصَتْ النوايا.. والله نسأله التوفيق.)). د. فيصل عوض حسن / حريات





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohamed alheeme

mohamed alheeme



دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟   دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟ Icon_minitime1الأحد 6 أبريل 2014 - 19:51

مافي زول ما عارف سياسات قطر المتبعاها بتبنيها الاخوان ودا سبب ليها مشأكل مع دول كتيره مافي دوله ممكن تستضيف الخرفان ديل اكتر مننا فبحاولو يظبطو في العلاقات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دولار .. ريال ..شيك سياحي .. وديعة قطرية .؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صرف-----دولار ريال شيك سياحي
» قانون صحافة بتاع فنيلتك
» شاهدوا روعة البيت النوبي استثمار سياحي ايطالي في مدينة كريمة (صور فقط و ..)
» بانوراما/ ولاية جزيرة معزولة /جنسية مزدوجة لناس رفاعة فقط / عوووك يا حكومة توجد خيارات / دولار .. ريال انابيب بترول / الطيش عندالله ما بعيش
» دولار ..دولار ...وعناية الله والانقاذ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام-
انتقل الى: