عندما يتطاول السفهاء على مناضلين عجزت الحروف على خط عبارات الامتنان والتقدير لشكرهم فاعلم ان الفئران تسترزق لتتبلطج!!!!!!
أنا وغيري... الكثير منا يعاني من «لقافة» السفهاء... وهؤلاء تجدهم مع كل حدث أو إشاعة يتطايرون،
ومجاراة السفهاء من شأنه إيجاد فجوة بين العموم ممن هم في الغالب لا يبحثون على الحقيقة وهذا
هو سر معانتنا اجتماعيا وسياسيا!
يقول المولى عز شأنه «وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما»،
والهون يعني الرفق والسكون بالعلم والحلم والتواضع.
والسفهاء تجدهم في مؤسساتنا العام منها والخاص. ونواجه (طلعاتهم البهية) كل يوم
وفي مواقع التواصل الإجتماعي وهنا قد يكون العيب فرديا وبعضه جماعيا حسب شكل الثقافة التي يرسمها الفرد لنفسه
كفرد أو لنفسه كعضو من ضمن مجموعة والخطر يكمن عندما يكون الفرد على قناعة بأمر
معين ويخالفه لأن مجموعته تراه مختلفا