هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صداح فاروق وراق

صداح فاروق وراق



مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان  Empty
مُساهمةموضوع: مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان    مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان  Icon_minitime1الخميس 9 أبريل 2015 - 11:24

أبرز المشاركين :منصور خالد، وكمالا إبراهيم إسحاق، ومحمد المكي إبراهيم، وعبد الله علي إبراهيم، وسوندرا هيل، وإبراهيم محمد زين، والنور حمد، وإبراهيم الصلحي، وإيمان عباس النور، وعبد الله جلاب، وأحمد إبراهيم أبوشوك، وستيلا قايتانو، وسليمان محمد إبراهيم، وكمال الجزولي، تعبان لو ليو، وناهد محمد حسن، ونور الدين ساتي.




تقيم مؤسسة الشارقة للفنون و معهد دراسات الحداثة المقارنة (جامعة كورنيل) مؤتمراً بعنوان "الحداثة وصناعة الهوية في السودان: استعادة حقبة الستينيات والسبعينيات".

يعقد المؤتمر في الفترة من 10-12 أبريل 2015، بإمارة الشارقة، الإمارات العربية المتحدة. وقد تم اختيار توقيت هذا المؤتمر بحيث يسبق معرضاً جامعاً للفن السوداني الحديث سيقام في نوفمبر 2016 بعنوان "مدرسة الخرطوم: صناعة حركة الفن الحديث في السودان". ويقوم على أمر تنسيق هذا المؤتمر سمو الشيخة حور القاسمي، رئيسة مؤسسة الشارقة للفنون، و البروفيسور صلاح محمد حسن (جامعة كورنيل). ويوفر هذا المؤتمر، الذي تكرمت بتمويله مؤسسة الشارقة للفنون، الفرصة للمشاركين لزيارة بينالي الشارقة 12، والذي تم افتتاحه في 5 مارس، وتستمر فعالياته حتى 5 يونيو 2015.

ويستمر انعقاد المؤتمر لمدة ثلاثة أيام ابتداءً من بعد ظهر يوم الجمعة الموافق 10 أبريل 2015 حتى مساء يوم الأحد الموافق 12 أبريل 2015.

ويتوقع أن يشارك المدعوون بتقديم أوراق تتميز بالجدة والأصالة. ذلك أن الهدف من هذا المؤتمر هو توفير منصة لمجموعة المشاركين من العلماء ونقاد الأدب والفن والمشتغلين بالفن السينمائي والشعراء والكتاب المسرحيين والروائيين والفنانين، لتوثيق وتقديم قراءات نقدية حول تشكل الحداثة في السودان، بالتلازم مع قضية الهوية كموضوع  ظل مثار نقاش دائم طوال مراحل التاريخ الثقافي والسياسي السوداني.

من المؤمل أن يتيح المؤتمر الفرصة لبحث ودراسة حركة الحداثة في السودان بأبعادها التاريخية والاجتماعية والثقافية والأدبية والفنية. ويركز المؤتمر على إضاءة حقبة الستينيات والسبعينيات باعتبارها حقبة محورية شهدت صعود العديد من الحركات الحداثية التي شكلت انعطافات جذرية في المشهد الأدبي والفني، أفرزت زخماً هائلاً من الأنشطة في كافة مجالات الإنتاج الثقافي والفني – من الأدب والموسيقى والمسرح إلى الفنون البصرية والأدائية. وتبرز هنا مدرستان كانتا الأقوى حضوراً في ذلك المشهد: مدرسة الخرطوم في ساحة الفنون البصرية، ومدرسة (الغابة والصحراء) على الصعيد الأدبي، وهي حركة تأثر بها العديد من فناني مدرسة الخرطوم (الذين سيتم عرض نماذج من إنتاجهم). يبرز هنا أيضاً سؤال الهوية في السودان كسؤال مركزي في نقاش الحداثة، ونستدعي هنا مقولة الراحل بروفيسور المزروعي فيما أسماه "التهميش المتعدد" في السودان كأمة متنوعة تقف على مفترق الطرق بين أفريقيا والعالم العربي/الإسلامي، ورغم ذلك فإنها تظل على هامش كلتا الثقافتين.

وعلى الرغم من أهمية حقبة الستينيات والسبعينيات في تشكيل بعدي الحداثة والهوية في السودان فإنها وللمفارقة ظلت تعاني من شح الدراسات والمباحث العلمية التي ترصد وتستقصي تلك الفترة المهمة المنتجة. فباستثناء عدد قليل من الكتب والمقالات والمذكرات المنشورة فإن هذه الفترة قد ظلت وإلى حد كبير تعاني الإهمال في أوساط الدراسات الأكاديمية والأدبية السودانية. وذلك تحديداً ما يضفي على هذا المؤتمر وما يتوقع أن يصدر عنه من منشورات، قدراً كبيراً من الأهمية باعتباره ضرورة ملحة وحدثاً ينعقد في توقيت مثالي.

يستضيف المؤتمر مجموعة من الشخصيات البارزة التي أسهمت في تشكيل المشهد الأدبي والفني لتلك الحقبة، جنباً إلى جنب مع الأجيال الشابة من العلماء والفنانين والنقاد الأدبيين والفنيين، بغية توفير منصة للتوثيق والبحث والرصد النقدي الرصين لتلك الفترة الهامة. وبعد انتهاء مداولات المؤتمر سيتم نشر كتاب يتضمن مقالات للمشاركين وهم من خلفيات متعددة متباينة. كما يتضمن الكتاب مقدمة شاملة توفر خلفية تاريخية وقراءة نقدية للحركات الحداثية وإسهاماتها في صنع الهوية في السودان. وسيحتوي الكتاب أيضاً على إعادة نشر لمجموعة من الوثائق والمواد الأرشيفية الهامة ذات الصلة بتلك الحركات، بما في ذلك المقالات التأسيسية والبيانات والقصائد وغيرها من إنتاج  حقبة الستينيات والسبعينيات.

يشارك في المؤتمر كلاً من منصور خالد، وكمالا إبراهيم إسحاق، ومحمد المكي إبراهيم، وعبد الله علي إبراهيم، وسوندرا هيل، وإبراهيم محمد زين، والنور حمد، وإبراهيم الصلحي، وإيمان عباس النور، وعبد الله جلاب، وأحمد إبراهيم أبوشوك، وستيلا قايتانو، وسليمان محمد إبراهيم، وكمال الجيزولي، تعبان لو ليو، وناهد محمد حسن، ونور الدين ساتي.

"الحداثة وصناعة الهوية في السودان: استعادة حقبة الستينيات والسبعينيات" مؤتمر من تنظيم مؤسسة الشارقة للفنون و معهد دراسات الحداثة المقارنة (جامعة كورنيل).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صداح فاروق وراق

صداح فاروق وراق



مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان    مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان  Icon_minitime1الخميس 9 أبريل 2015 - 11:38

المشاركين

صلاح حسن عبد الله

صلاح حسن عبد الله ناقد فني وفنان تشكيلي تخرج من كلية الفنون الجميلة والتطبيقية، الخرطوم، قسم الطباعة والتجليد عام 1975. عرضت أعماله في معرضين فرديين بالمجلس البريطاني بأمدرمان (1976) وبفندق هلتون بالخرطوم (1992)، كما شارك في العديد من المعارض الجماعية داخل السودان وخارجه. له عدة مؤلفات من بينها “مساهمات في الأدب التشكيلي (2005)، و”هموم تشكيلية (تحت الطبع)، و”نحو شفافية تشكيلية تجاه الكيانات السياسية” (تحت الطبع)، و”أثر اللسانيات في النقد الفني والأدبي” ( بالاشتراك مع محمد عبد الرحمن حسن)، كما حرر كتاب “التشكيل المعاصر في السودان”.

وجدي كامل صالح عبد السيد

وجدي كامل صالح عبد السيد مخرج سينمائي وتلفزيوني درس بمعهد السينما للدولة السوفيتية بموسكو خلال الفترة من 1980 و1986 وحصل على درجة الدكتوراه من ذات المعهد عام 1993. وقد عمل بالتدريس بجامعة قاريونس من1986 إلى1991 ومن 1994 إلى 1996، وبجامعة الخرطوم من 2001 حتي 2010. ألف وجدي كتابين عن السينما الأفريقية صدرا من المجمع الثقافي بأبوظبي عامي 1999 و2000، وهما “جماليات السينما الأفريقية” و”سمبين: مخرجاً سينمائياً وروائياً”، كما ترجم من الروسية كتاباً بعنوان التصوير والسينما في المنظومة الثقافية المعاصرة” (وزارة الثقافة والإعلام، 1999). أخرج وجدي أكثر من عشرين فيلماً وثائقياً نال منهم فيلم “أطفال الشمس” الجائزة التقديرية من مهرجان طشقند السينمائي عام 1986 وفيلم “العقرب” ذهبية الأفلام الوثائقية الأفريقية بنيروبي عام 2003، كما نال ذهبية الأفلام الوثائقية العربية لدورة مهرجان الإعلام العربي بالقاهرة عام 2006 عن فيلمه أرجوحة وزيت. يعمل وجدي منذ 2011 منتجاً بإدارة البرامج بقناة الجزيرة العربية التابعة لشبكة الجزيرة للإعلام.

رقية مصطفى أبو شرف
رقية مصطفى أبو شرف أستاذة في قسم الأنثربولوجيا بكلية إدموند والش للشؤون الدولية التابعة لجامعة جورج تاون (فرع قطر). لها عدة مؤلفات من بينها “التيه” (مطبعة جامعة كورنيل)، و “تحول أوضاع النساء النازحات في السودان: السياسة والجسد في أحياء السكن العشوائي” (مطبعة جامعة شيكاغو)، و “ختان الإناث” (يو بين بريس). كما شاركت في تحرير عدد خاص من فصلية ساوث أتلانتك كوارترلي صدر بعنوان “ماذا تبقى من اليسار”. وتتولى رقية تحرير مجلة حواء: مجلة المرأة في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي (بريل جورنالز). تدرِّس الأنثربولوجيا السياسية، والثقافة والسياسة، والأنثربولوجيا الاجتماعية وحقوق الإنسان في بريطانيا. اشتغلت على دراسة الأجناس البشرية في عدد من الدول من بينها السودان والولايات المتحدة والمملكة المتحدة والخليج العربي. حصلت على العديد من الزمالات والمنح من مؤسسة جوجنهايم، ومؤسسة روكفيلر، وزمالة سير وليام ليوس، والمعهد الأنثربولوجي الملكي للمملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية ومركز جون اسلون ديكي للتفاهم الدولي وشعبة الأنثربولوجيا في كلية دارتماوث.

أحمد إبراهيم أبو شوك

أحمد إبراهيم أبو شوك أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة قطر. حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة بيرجن (النرويج) عام 1998. عمل في بداية مسيرته الأكاديمية أستاذاً مساعداً بمركز دراسات الشرق الأوسط والإسلام بجامعة بيرجن، وزميلاً باحثاً وأستاذاً زائراً في عدد من المؤسسات التعليمية ومن بينها المعهد العالمي للدراسات الآسيوية بجامعة ليدن الهولندية، ومعهد دراسات الأديان بجامعة لند بالسويد، ومركز الدراسات الشرقية ببرلين، وجامعة قطر. التحق بالجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا عام 1999 وتقلد رئاسة قسم التاريخ والحضارة عام 2004 ثم منصب نائب عميد البحوث والدراسات العليا بكلية معارف الوحي الإسلامي والدراسات الإنسانية عام 2007، ثم منصب مدير المعهد العالمي للوحدة الإسلامية (2010 - 2012). من أحدث مؤلفاته: “الانتخابات القومية في السودان: مقاربة تحليلية في مقدماتها ونتائجها” (مركز الجزيرة للدراسات، 2012)، و “هجرات الحضارم إلى جنوب شرق آسيا: حفاظ على الهوية أم اندماج؟” (تحرير بالاشتراك مع حسن أحمد إبراهيم)، ليدن: إي جي بريل، 2009، و“الأعمال الكاملة لمجلة المنار في جنوب شرق آسيا” (تحرير، من جزأين، كوالالمبور)، و “السودان: السلطة والتراث” (5 أجزاء، مركز عبد الكريم ميرغني، أمدرمان، 2008، 2009، 2010، 2012، 2015).

طلال عفيفي

طلال عفيفي قيّم أفلام، ومخرج ومنتج فني، ومدير سودان فلم فاكتوري (محترف السودان للأفلام)، وهي مبادرة انطلقت منذ خمس سنوات بهدف إطلاق قدرات الشباب في مجالات التوثيق والإخراج السينمائي وحرية التعبير. وهو ناشط في مجال حقوق الإنسان، أنتج عدداً من الأفلام الوثائقية والقصيرة بين عامي 2010 و 2014، بالإضافة لإشرافه على التدريب وورش العمل لصناعة الأفلام في السودان. وهو مهتم بتطوير صناعة الأفلام المستقلة ودعم الأنماط الجديدة للإنتاج الوثائقي وتقديمها. وقد اختير في عام 2011 عضواً في لجنة تحكيم في مهرجان وهران السينمائي في الجزائر. كما قام في عام 2014 بتدشين مهرجان السودان للسينما المستقلة بالخرطوم.

ناهد محمد الحسن

ناهد محمد الحسن عالمة معروفة في مجال الطب النفسي تخرجت من كلية الطب بجامعة الجزيرة ثم نالت درجة الماجستير في الطب النفسي. تعمل الآن أستاذة بجامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا بالخرطوم وترأس قسم الطب النفسي. مؤسسة برامج البدائل التربية للعقاب البدني في معهد حقوق الطفل، نظمت العديد من ورش العمل حول هذا الموضوع داخل السودان وخارجه. لها كتابات متواترة حول التنشئة الإيجابية للأطفال، والثقافة والهوية السودانية، والمرأة في الفكر الإسلامي.

أروى الربيع

أروى الربيع ناشطة ثقافية واجتماعية وناقدة موسيقية لها مشاركات في مجال النقد الموسيقي بالصحف اليومية وبعض المساهمات في البرامج الثقافية والاجتماعية بالإذاعة السودانية وبعض القنوات الفضائية السودانية. ولها أيضاً بعض المشاركات في المنتديات الثقافية إلى جانب اهتمام خاص بقضايا المرأة، كما عملت في مجال العمل المدني الطوعي بالسودان. وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في القانون من جامعة القاهرة فرع الخرطوم، وعلى درجة البكالوريوس أيضاً من كلية الموسيقى والدراما وماجستير الموسيقى من جامعة السودان. عملت بمهنة المحاماة حتى العام 2004 وتعاونت في تدريس مادة الثقافة السودانية بجامعتي الأحفاد والتقانة حتى العام 2006. شغلت وظيفة المدير الإداري بمركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، وتشغل الآن منصب المدير الإداري لمركز تراكس للتدريب والتنمية البشرية بالخرطوم.

يوسف عيدابي

يوسف عيدابي كاتب مسرحي وشاعر وناقد أدبي وثقافي يعتبر من علامات حركة المسرح في العالم العربي والقارة الأفريقية. وهو أحد مؤسسي مدرسة (الغابة والصحراء) التي كان لها دور رائد في حركة الأدب والثقافة من خلال مساهماتها المفتاحية في جهود تشكيل هوية سودانية جامعة في السنوات التي أعقبت الاستقلال. وهو أيضاً مؤسس “مسرح لعموم أهل السودان”، في سبيل تعددية وتنوع ثقافي في بلاد السودان. وله العديد من الإصدارات المسرحية والنقدية والأدبية مؤلفاً ومؤلفاً مشاركاً ومحرراً. حصل على درجة الدكتوراه في تاريخ ونظرية المسرح من جامعة بوخارست برومانيا، وقد درَّس في جامعات السودان ورومانيا. وهو عميد سابق لمعهد الموسيقى والمسرح بالخرطوم ومدير سابق لمركز الفولكلور والتراث الثقافي بالخرطوم بحري، السودان، قبل أن ينتقل إلى الشارقة في أوائل الثمانينيات. وهو من مؤسسي بينالي الشارقة ويشغل الآن منصب المستشار الثقافي في دارة الدكتور سلطان القاسمي للدراسات الخليجية.

الفاتح الطاهر دياب

الفاتح الطاهر دياب أكاديمي ومؤلف وباحث وناقد في مجال الموسيقى ذو إسهامات ضخمة في تطوير الموسيقى كعلم في السودان. نال دكتوراه الدولة السوفيتية في الفنون (الموسيقى) من كونسرفاتوار الدولة، موسكو (1988) كما نال درجة الدكتوراه في التعليم الموسيقي، من معهد الثقافة ليننغراد (1981) . درَّس الموسيقى بالمعهد العالي للموسيقى والدراما خلال الفترة من 1973 و 2005 وتولى عمادة كلية الموسيقى والدراما ما بين عامي 2002 و 2005. كما تولى توزيع عشرات الأعمال الغنائية والموسيقية السودانية. نشر العديد من البحوث في مجال الموسيقى في أمريكا وروسيا وألمانيا وإسبانيا والعراق ومصر.

راشد دياب

راشد دياب فنان وناقد تشكيلي درس بكلية الفنون الجميلة والتطبيقية بالخرطوم وحصل على بكالوريوس الفنون الجميلة في تخصص التلوين عام 1978. سافر إلى إسبانيا لمواصلة الدراسات العليا بمنحة من جامعة كمبلوتنسي بمدريد عام 1982 حيث حصل على درجتي ماجستير إحداها في التلوين والثانية في الحفر، ثم نال درجة الدكتوراه عام 1991 عمل بعدها بالتدريس في كلية الفنون الجميلة بجامعة كمبلوتنسي حتى عام 2000 حين قرر العودة للسودان بهدف إنشاء مرفقين لعرض الأعمال الفنية. أنشأ جاليري دارا للفنون التشكيلية عام 2000 ثم مركز راشد دياب عام 2005. واصل راشد طوال فترة إقامته في مدريد وفي الخرطوم عرض أعماله في مختلف المعارض على نطاق العالم. وإلى جانب ذلك نشر راشد العديد من المقالات النقدية عن الفن التشكيلي في أفريقيا والعالم العربي، كما حصل على عدد كبير من الجوائز والشهادات التقديرية، من بينها جائزة الملك خوان كارلوس للخدمة الممتازة عام 2013. توجد أعمال له ضمن عدد من المقتنيات العامة والخاصة بما في ذلك المتحف القطري بالدوحة، والمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، وغيرها.

شوقي عز الدين الأمين

شوقي عز الدين الأمين مخرج وممثل مسرحي، من مؤسسي جماعة المسرح الجامعي التي كان لها إسهامات كبيرة في مسيرة المسرح السوداني في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات. وقد أخرج شوقي وشارك بالتمثيل في عدد كبير من المسرحيات داخل الجامعة وخارجها، من بينها مسرحيات لشكسبير وموليير وفريدريك دورنمات. نال شوقي درجة بكالوريوس اللغة الإنجليزية من جامعة الخرطوم عام 1971 ثم نال دبلوماً في اللغة الفرنسية عام 1978. عمل معلماً للغة الإنجليزية في المدارس الثانوية السودانية انتقل بعدها إلى سلطنة عمان حيث عمل مديراً للدراسات والترجمة بمعهد بوليغلوت للغات بمسقط (1980-1995)، ثم محاضراً أول للغة الإنجليزية ومترجماً لدى مؤسسة التطوير المهني (1995-1997). يشغل منذ عام 1997 منصب المسؤول اللغوي بالكلية الدولية للهندسة والإدارة بمسقط.

عصام أبو القاسم

عصام أبو القاسم ناقد ثقافي وصحافي، تخرج في شعبة النقد والدراسات الدرامية بكلية الموسيقى والدراما في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا. مؤسس منتدى النقد في كلية الدراما، وعضو مؤسس في الجمعية العربية لنقاد المسرح، ومحرر فصلية المسرح الصادرة عن دائرة الثقافة في الشارقة، ومحرر ثقافي غير متفرغ في جريدة الاتحاد بأبو ظبي. كتب وشارك في كتابة العديد من الكتب والدراسات المسرحية، ونشر مقالات ودراسات في السرد والتشكيل والمسرح في صحف ومجلات سودانية وعربية عدة. شارك في ملتقيات ومهرجانات مسرحية عدة: في دمشق وقرطاج والقاهرة وبيروت والشارقة وعمان والجزائر وفاس والخرطوم.

علاء الدين الجزولي

علاء الدين الجزولي تخرج في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا كما درس الرسم والتلوين في أكاديمية الدولة للفنون بموسكو. عمل بالتدريس في جامعة الخرطوم وجامعتي سبها ودرنة بليبيا وفي كلية الخرطوم للدراسات التطبيقية، ويعمل حالياً بالتدريس في جامعة الأحفاد للبنات بأمدرمان. عرضت أعماله في العديد من المعارض الفردية والجماعية في أماكن مختلفة من العالم، شملت طوكيو وهافانا والقاهرة والخرطوم وطرابلس وموسكو. كتب عدداً كبيراً من المقالات في الفنون والثقافة والنقد. ألف روايتين ومجموعة قصص قصيرة وعدداً من كتب الأطفال.

كمال الجزولي

كمال الجزولي محام وشاعر وناقد فني وناشط في مجال حقوق الإنسان. درس القانون والعلاقات الدولية في كلية القانون الدولي والعلاقات الدولية بجامعة كييف بأوكرانيا (الاتحاد السوفيتي سابقاً). صدرت له عدة دواوين شعرية من أشهرها “أمدرمان تأتي في قطار الثامنة”، كما ألف ستة كتب أخرى وكتب مئات المقالات في مواضيع تنوعت ما بين الثقافة والسياسة، والأدب والنقد الأدبي، وقضايا السلام والديمقراطية والحرب الأهلية وحقوق الإنسان. تركز العديد من مؤلفاته على مشاكل التهميش، والتعددية الإثنية والثقافية في السودان. من الأعضاء المؤسسين لاتحاد الكتاب السودانيين وظل يشغل منصب أمينه العام حتى عام 2007. وهو عضو فخري في منظمة القلم Pen International. وعضو مؤسس في المنظمة السودانية لحقوق الإنسان والمرصد السوداني لحقوق الإنسان، ومنسق “الحركة من أجل حرية الضمير”، وعضو في مجلس أمناء وإدارة المركز السوداني للدراسات القانونية، ومستشار لمعهد القاهرة لدراسات حقوق الإنسان.

إيمان عباس النور

إيمان عباس النور أستاذ مشارك للغة الإنجليزية بجامعة النيلين وجامعة الأحفاد وزميل تدريس بجامعة الخرطوم. وهي متخصصة في تدريس الثقافة الأفريقية وتشمل مجالات تدريسها الثقافة السودانية والتراث الشفاهي السوداني. ألفت كتاب “هذا هو المكان: في تذكر الطيب صالح” (2010).

محمد المكي إبراهيم

محمد المكي إبراهيم كاتب وناقد ومترجم ومحلل سياسي. حصل على درجة بكالوريوس القانون من جامعة الخرطوم والماجستير في العلوم السياسية من السوربون. عمل سفيراً للسودان لدى باكستان وتشيكوسلوفاكيا والكونغو كما شغل مناصب دبلوماسية في باريس وبراغ والمملكة العربية السعودية وبعثة السودان لدى الأمم المتحدة في نيو يورك. كذلك عمل محمد المكي مترجماً مع بعثة مفتشي الأسلحة التابعين للأمم المتحدة في نيو يورك والعراق، ومحللاً سياسياً لدى سفارة قطر في العاصمة الأمريكية واشنطون وأستاذاً مساعداً في معهد اللغات التابع لوزارة الدفاع. صدرت له العديد من المؤلفات، من بينها أربعة دواوين شعرية ومجموعة مقالات ساخرة، والمئات من المقالات نشرت في الصحافة العربية.

إلياس فتح الرحمن

إلياس فتح الرحمن شخصية ثقافية معروفة بإسهاماتها في المشهد الثقافي كشاعر وناقد أدبي وناشر. أسهمت دار مدارك للنشر التي يملكها في نشر كم هائل من الأعمال المتنوعة في مجالات الأدب والتاريخ والدراسات الثقافية. وهو إلى جانب ذلك صحفي وناقد أدبي معروف أشرف على تحرير الصفحات الثقافية لعدد من الصحف من بينها الأيام اليومية التي تصدر في الخرطوم، وكان له دور كبير في تغطية وتوثيق الأنشطة الأدبية في السودان، خاصة خلال حقبة السبعينيات والثمانينيات. وهو شاعر موهوب نشر عدداً من الدواوين من بينها “صوت الطائف آخر الليل” و “لا أحد يسعف الخيل”.

عبد الله جلاب

عبد الله جلاب أستاذ الدراسات الأفريقية والأفريقية الأمريكية في جامعة ولاية أريزونا، تيمبي، بالولايات المتحدة. درس في جامعة الخرطوم وجامعة بوسطن وجامعة بريقهام يونق حيث حصل على درجة الدكتوراه في سوسيولوجيا الأديان. وهو أكاديمي وباحث مارس العمل الصحفي في السودان ولبنان والمملكة المتحدة. صدرت له العديد من المؤلفات من بينها “جمهورية الإسلامويين الأولى: تطور وتحلل الإسلاموية في السودان” (آشقيت، 2008) وكتاب “مجتمع مدني مؤجل: قبضة العنف الثلاثية في السودان” (يونيفرستي بريس أوف فلوريدا، 2011) وأعيد طبعه عام 2013. وله كتاب ثالث بعنوان “جمهوريتهم الثانية: الإسلاموية في السودان من التفكك إلى الاندثار” (آشقيت، 2014) وهو مواصلة لدراسته للإسلاموية في السلطة في السودان. وهو عضو نشط في جمعية الدراسات السودانية في أمريكا الشمالية، وسبق له تولي تحرير النشرة التي تصدرها الجمعي، كما تقلد رئاسة الجمعية خلال الفترة من 2013-2015. وهو أيضاً رئيس مشارك للدراسات الإسلامية في الأكاديمية الأمريكية للأديان بالمنطقة الغربية، وعضو في مجلس إدارة مجلة الدراسة العلمية للأديان.

استيلا قايتانو

استيلا قايتانو قاصة من جنوب السودان. ولدت في الخرطوم وفيها تلقت تعليمها حتى تخرجت من كلية الصيدلة بجامعة الخرطوم عام 2006. وبعد انفصال الجنوب انتقلت استيلا إلى وطنها الجديد حيث انخرطت مع المثقفين الجنوبيين في المساهمة في بناء دولتهم الوليدة. صدرت مجموعتها القصصية الأولية، زهور ذابلة، عام 2004 عن دار عزة للنشر. وفازت إحدى قصص تلك المجموعة، وهي “كل شيء هنا يغلي”، بجائزة في مسابقة نظمها المركز الثقافي الفرنسي بالخرطوم، بالتعاون مع صحيفة الأيام (2001 و 2004)، كما فازت قصة أخرى من نفس المجموعة، بعنوان “بحيرة بحجم ثمرة البابايا” بجائزة أخرى نظمت في لندن. وقد صدرت مؤخراً مجموعتها الثانية، بعنوان “العودة”، عن دار رفيقي للنشر بجوبا. وتتناول أحداث معظم قصص هذه المجموعة، الحياة في دولة جنوب السودان التي استقلت حديثاً بعد انفصالها عن الشمال. وتعمل قايتانو حالياً على إعداد مجموعة قصصية ثالثة وأول عمل روائي لها. ومن المنتظر أن تنشر ترجمة إنجليزية لمجموعاتها القصصية قريباً.

النور حمد

النور حمد باحث في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ومسؤول عن قسم التحرير العربي، ومدير لتحرير مجلة “سياسات عربية” التي يصدرها المركز، ومشرف علمي على الموقع الإلكتروني للمركز. حاصل على دكتوراه التربية في التربية الفنّية من جامعة إلينوى، وماجستير التربية الفنّية من جامعة ميامي، ودبلوم الفنون الجميلة من كلّية الفنون الجميلة والتطبيقيّة في السودان. درَّس في جامعات شرق واشنطن، ومانسفيلد، في الولايات المتحدة الأميركيّة، وعمل رئيساً لقسم التربية الفنية في جامعة قطر.. كما عمل بالتدريس في جامعة الشرق واشنطن وجامعة مانسفيلد في الولايات المتحدة، وترأس قسم التربية الفنية بجامعة قطر. وهو ناشط ثقافي، نشر أكثر من مئة مقالة في الصّحف والمجلّات العربيّة والسودانيّة، في الفكر والثقافة والسياسة. كما نُشرت له دراسات متنوّعة في الدوريّات الأكاديمية المحكّمة في الفكر والتعليم والسياسة. وقد ألّف عدّة كتب في الفكر والثقافة والسياسة وحرّر كتباً أخرى. والدكتور النور حمد عضو في عدّة منظمات علمية وثقافية، وله حضور منتظم في فعالياتها على المستوى الإقليمي، وعلى المستوى الدولي. تنصبّ اهتمامات الدكتور النور حمد البحثيّة في الأدبيّات النّاقدة لبرادايم الحداثة، بخاصّة تيارات الروحانية المماثلة للتصوّف الإسلامي، كما تشمل اهتماماته البحثية الخصائص الثقافية للسودان وشخصية السودان الحضارية، إضافةً إلى قضايا القرن الإفريقي وارتباطاته بالعالم العربي.

عبد الله علي ابراهيم

عبد الله علي إبراهيم حصل على درجتي البكالوريوس والماجستير من جامعة الخرطوم وأكمل دراسة درجة الدكتوراه في جامعة انديانا. اشتغل بالتدريس في جامعة الخرطوم من 1987 إلى 1991، ثم عمل زميلاً في معهد الدراسات والبحوث المتقدمة في الإنسانيات الأفريقية بجامعة نورثويسترن خلال الفترة من 1991 إلى 1993. انضم لهيئة التدريس بجامعة ميسوري عام 1994 ورقي إلى مرتبة أستاذ مشارك عام 2001. يدرِّس كورسات في الأدب الأفريقي، وأفريقيا الكولونيالية وبعد الكولونيالية، والثقافة والتاريخ، والإسلام والغرب. ويستند عمله إلى عمل ميداني طويل في مجال التقاليد الشفاهية وغيرها من ضروب الأدب الشعبي. يكتب باللغتين الإنجليزية والعربية وله مقالات نشرت في عدد من الدوريات والمجلات المتخصصة مثل التاريخ في أفريقيا، المجلة الدولية للدراسات التاريخية الأفريقية، والمجلة الدولية لدراسات الشرق الأوسط، والسودان في مذكرات ومدونات، وآفريكان استاديز ريفيو، وآفريكا توداي. له كتاب سيصدر بالإنجليزية بعنوان “هذيان مانوي: تحرير القضائية الاستعمارية والصحوة الإسلامية، 1898 - 1985”. وباللغة العربية صدر له “صراع المهدي والعلماء في السودان (الخرطوم 1968، القاهرة 1994)، و”الثقافة والديمقراطية في السودان (القاهرة 1996) وعشرة مؤلفات أخرى. وسيصدر كتابه “الشريعة والحداثة” في القاهرة.

سليمان محمد إبراهيم النور

سليمان محمد إبراهيم النور مخرج ومنتج سينمائي مقيم بالخرطوم، السودان. درس الإخراج والإنتاج السينمائي في المعهد العالي للسينما بموسكو وتخرج عام 1979. أنتج العديد من الأفلام الوثائقية للتلفزيون القومي وغيره من المؤسسات في السودان. وفاز فيلمه “الأرض تتحرك” بالميدالية الذهبية في مهرجان موسكو السينمائي عام 1979. سليمان من مؤسسي جماعة السينما السودانية التي تعمل منذ عام 1989 على تطوير السينما في السودان.

منصور خالد

منصور خالد وزير خارجية السودان الأسبق، ومستشار الراحل جون قرنق، مؤسس وزعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان، وحالياً عضو في المكتب السياسي للحركة الشعبية لتحرير السودان. شغل أيضاً منصب وزير الشباب والثقافة ووزير التربية والتعليم. شارك، خلال توليه منصب وزير الخارجية في عهد النميري، في المفاوضات التي أفضت إلى اتفاقية السلام الأولى التي أنهت الحرب الأهلية بين الشمال والجنوب في عام 1972. ألف العديد من الكتب بالإنجليزية والعربية، من بينها: The Government They Deserve (تايلور وفرانسيس، 1986) و(Numeiri and the Revolution of Dis-May 1984، و “السودان: أهوال الحرب.. وطموحات السلام (قصة بلدين)، 2003، و “النخبة السودانية وإدمان الفشل”. وسيصدر أحدث كتبه بالإنجليزية عن مطبعة آفريكا ورلد بريس بالولايات المتحدة في أبريل 2015 بعنوان The Paradox of Two Sudans: The CPA and the Road to Partition (السودانان والمفارقة: اتفاقية السلام الشامل والطريق إلى الانقسام).

الطيب مهدي

الطيب مهدي مخرج سينمائي تخرج في المعهد العالي للسينما بالقاهرة عام 1976. أخرج عدداً كبيراً من الأفلام من بينها الضريح (1976) الذي حاز على جائزة أفلام معهد السينما بمهرجان السينما التسجيلية والقصيرة بمصر (1977) وجائزة مهرجان قليبية بتونس (1978)، وفيلم المحطة الحائز على جائزة رئيسية بمهرجان اوبرهاوزن بألمانيا (1989)، وجائزة الاتحاد الأوروبي بمهرجان فيسباكو ببوركينا فاسو (1990)، وجائزة السيف الفضي بمهرجان دمشق (1990)، وجائزة التانيت الفضي بمهرجان قرطاج بتونس (1991). من أفلامه الأخرى أربعة مرات للأطفال (1979)، وحكاية المتورت (1995)، وعيال المطمورة (2008)، وعيال أم قطية (2008) وحميد (2013)، والفنادك (2015). له كتابات في السينما في عدد من الصحف السودانية. عمل رئيساً لجماعة الفيلم السوداني لعدة دورات وسكرتيراً لنادي السينما السوداني كما عمل في هيئة تحرير مجلة السينما التي كانت تصدر من مصلحة الثقافة. يعكف حالياً على إنجاز فيلم روائي طويل بعنوان “السراج والعتمة”. يعمل حالياً محاضراً بكلية الموسيقى والدراما بجامعة السودان. شارك في العديد من المهرجانات السينمائية مثل أوبرهاوزن بألمانيا وقرطاج بتونس وسينما أفريك بفرنسا وسينما أفريكانو ولوكارنو بسويسرا.

جمال محجوب

جمال محجوب كاتب روائي من أصول سودانية وبريطانية، حائز على العديد من الجوائز الأدبية. ولد في لندن ونشأ في الخرطوم مع أسرته حتى عام 1990. حصل على منحة للدراسة في جامعة شفيلد بإنجلترا. تنقل ما بين المملكة المتحدة والدنمارك ويعيش الآن في اسبانيا. صدرت لمحجوب الذي يكتب بالإنجليزية، العديد من الروايات من بينها “ملاحة صانع المطر” و “أجنحة الغبار”، وعلامات الساعة” و“الناقلة” (1998)، و“السفر مع الجن”، و “مسارات التيه” و “الأزرق النوبي”. واتجه جمال منذ عام 2012 لكتابة رواية الجريمة تحت اسم مستعار هو “باركر بلال” حيث أنتج ثلاث روايات ضمن سلسلة تدور أحداثها في القاهرة وبطلها مخبر سري سوداني يدعى “ماكانا”. لقيت أعمال محجوب احتفاءً كبيراً وترجمت إلى عدد من اللغات. وفازت قصته “ملاك صانع الخرائط” التي صدرت عام 1993 بجائزة نظمتها صحيفة القارديان بالتعاون مع دار هانمان للكتب. وفي عام 2001 كان في القائمة النهائية للمنافسة على جائزة La cultura del mare التي ابتدعها الروائي الإيطالي البرتو مورافيا. وفي عام 2004 فازت روايته “الناقلة” بجائزة Prix de L’Astrolabe في فرنسا. كما اختيرت “التانجو الحزين” ضمن القائمة القصيرة لجائزة كاين لعام 2005.

حسن موسى

حسن موسى فنان تشكيلي وكاتب ومدرس. درس الرسم في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية بالخرطوم وتخرج عام 1974 ثم حصل على شهادة الدكتوراه في تاريخ الفن من جامعة مونتبلير (1990). عرضت أعماله في مختلف أنحاء العالم، ومن أحدث المعارض الجماعية التي شارك فيها الكوميديا الإلهية، فرانكفورت، سافنا، وواشنطن (2014/2015)؛ و La Triennale de la Tapisserie, Tournai ، 2011 (بلجيكا)، والأمومة السوداء، متحف هود الفني (2008)؛ ومعرض آفريكا ريمكس (2004-2007). أقام عدداً من المعارض الفردية في قاعة الفن الأفريقي بلندن (2013)، وفي غاليري باسكال بولار ببلجيكا (2013) وفي صالة أجيال للفنون ببيروت (2008). نشر عدداً من الكتب للأطفال في فرنسا، كما كتب العديد من المقالات النقدية نشرت في عدد من المجلات والدوريات المتخصصة المرموقة من بينها (Les Temps Modernes (2002)، Africultures (2007،
(Critical Interventions (2008، و (The South Atlantic Quarterly (2010

عامر نور

عامر نور نحات عالمي يعيش في شيكاغو، إلينوي. تلقى تعليمه في كلية الفنون الجميلة والفنون التطبيقية في الخرطوم، وحصل على الدبلوم في العام 1957. وعاد بعد ذلك إلى الخرطوم حيث عمل مديراً لقسم النحت من 1963 - 1965. حصل على دبلوم من مدرسة سليد للفنون الجميلة في لندن في عام 1962 وأكمل سنة من العمل في برنامج الدراسات العليا بالكلية الملكية للفنون في لندن في عام 1966. ودرس كذلك في جامعة ييل بعد حصوله على زمالة من مؤسسة روكفلر حيث نال درجة البكالوريوس ثم الماجستير في عام 1966. كما أحرز لاحقاً درجة الدكتوراه في تاريخ الفن من جامعة سانت أندروز في اسكتلندا. وقد عرضت أعمال عامر نور في الولايات المتحدة وأوروبا وكذلك في أفريقيا وكوبا. وشملت معارضه في الولايات المتحدة كلاً من متحف هربرت جونسون للفنون بجامعة كورنيل بنيويورك، ومتحف معهد كارنيجي للفنون في بيتسبرغ، بنسلفانيا. أما في أوروبا، فقد عرض في مركز اندريه مارلو الثقافي بفرنسا. ومعرض الفن المعاصر في مونت كارلو، موناكو. ومعرض وايت تشابل للفنون بلندن، وكونستال في مالمو، السويد. وأعماله معروضة كذلك في العديد من المجموعات العامة بما في ذلك المتحف الوطني للفن الأفريقي بالعاصمة الأمريكية واشنطن، وبنك باريس في نيويورك، وغيرها.

فتحي عثمان

فتحي عثمان مدير الشراكات الاجتماعية في شركة دال الغذائية التابعة لمجموعة دال. شغل منصب المدير لعدة مجموعات تشتغل بالفن والتصميم في الخرطوم ولندن. اشتغل كاتباً وصحفياً غير متفرغ. حصل على شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة من كلية الفنون الجميلة والتطبيقية في الخرطوم، وعلى دبلوم الدراسات العليا من الأكاديمية الهنغارية للفنون الجميلة، وعلى درجة الدكتوراه من جامعة لوراند إيوتفوس في بودابست، في تخصص تاريخ الفن والفولكلور. أقام عدة معارض فردية للرسم والتصوير منذ العام 1977، كما شارك في معارض جماعية في الخرطوم ودمشق وبودابست ودرهام، وهاي وايكومب. أصدر كتابين مصورين مع الناشر الفرنسي غراندير، بالإضافة لكتاب “بيت الجاك: حوار مع إبراهيم الصلحي” الذي صدر باللغة العربية في ديسمبر 2011. له ثلاثة كتب أخرى عن الفنون البصرية السودانية ستصدر لاحقاً.

كمالا إبراهيم اسحق

كمالا إبراهيم إسحق هي واحدة من أبرز الفنانين والرسامين ورواد الحداثة في السودان. وامتد تأثيرها كذلك كمعلمة لجيل من الفنانين السودانيين الشباب، وكزعيمة لواحدة من الحركات الفنية المفاهيمية الهامة والمعروفة باسم المدرسة الكريستالية، والتي أنشأتها بالتعاون مع عدد من طلابها السابقين، من بينهم محمد حامد شداد ونايلة الطيب وآخرين. تعد كمالا ضمن الفنانات العربيات والأفريقيات الرائدات اللائي شاركن بأعمال عرضت في العديد من المتاحف الدولية وضمنت في العديد من المجموعات الخاصة والعامة. تخرجت كمالا في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية بالخرطوم في عام 1963، والتحقت بعد ذلك بالكلية الملكية للفنون في لندن (1964 - 1966) حيث تخصصت في اللوحات الجدارية. ثم عادت إلى السودان وعملت محاضرة ورئيسة لقسم الرسم في كلية الفنون الجميلة بالخرطوم لسنوات عديدة، قبل أن تغادر في أوائل التسعينات لتستقر في لندن (المملكة المتحدة) ومنها لمسقط (سلطنة عمان)، حتى عودتها إلى السودان قبل بضع سنوات. عملت لفترة في متحف السودان القومي في السبعينيات حيث نفذت جدارية المدخل بالتعاون مع الفنان السوداني موسى الخليفة. وهي تعيش حالياً وتعمل في حي برى بالخرطوم. شاركت كمالا في العديد من المعارض بما في ذلك معرض ضخم للفنانين العرب في القاهرة في عام 1970، كما أقامت العديد من المعارض الفردية في الخرطوم في الفترة ما بين 1964 - 1974. شاركت أيضاً في معارض الفن الأفريقي المعاصر الشهيرة، في لندن عام 1970، ومعارض الفن المعاصر مع فنانات من العالم العربي والذي أقيم في المتحف الوطني للمرأة في واشنطن العاصمة، في عام 1994. كما شاركت في معرض عيون عربية: فنانات من الدول العربية، في متحف الشارقة للفنون في عام 1995، بالإضافة لمعرض سبعة قصص عن الفن الحديث في أفريقيا في وايت تشابل غاليري بلندن عام 1995. كما قدمت في الآونة الأخيرة العديد من البرامج بما في ذلك فعالية أقيمت بالمركز الثقافي الفرنسي في الخرطوم.

نور الدين ساتي

نور الدين ساتي مؤلف وأستاذ جامعي سابق وسفير سابق للسودان لدى منظمة اليونسكو. في جامعة الخرطوم عام 1969 حيث حاز درجة البكالوريوس في اللغتين الإنجليزية والفرنسية. وفي عام 1971 حصل على ماجستير في الأدب من جامعة ليون (فرنسا) ودرجة الدكتوراه في الأدب المقارن من جامعة باريس السوربون. وهو دبلوماسي متمرس اكتسب خبرة طويلة في العمل في منظمات الأمم المتحدة والتدريس وحل النزاعات وحفظ السلام وبناء ثقافة السلام. أسهم في حل النزاعات وحماية حقوق الإنسان وإعادة بناء أنظمة الحكم والمؤسسات الديمقراطية في عدد من الدول من بينها بورندي وجيبوتي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتشاد وكينيا وليبيا ورواندا والصومال وجنوب السودان والسودان والفلبين. ظل يقدم مساهمات قيمة للحوار حول الهوية في السودان منذ منتصف ثمانينيات القرن الماضي. يشغل حالياً منصب الأمين العام للمكتبة الوطنية في السودان. كتب العديد من المقالات بالعربية والإنجليزية والفرنسية في مواضيع الهوية والحوار الثقافي وثقافة السلام، كما ألف كتاباً بالعربية عن فشل الانتلجنسيا السودانية، وله كتابان سيصدران قريباً.

لمياء شمت

لمياء شمت أستاذة اللغة الإنجليزية واللغويات بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز في جدة، ورئيس سابق لقسم اللغات والدراسات الثقافية بالجامعة، وعضو لجنة إدارة المؤتمرات ولجنة تعزيز قدرات الكادر الأكاديمي ومجلس البحث العلمي. تحمل درجة الدكتوراه في اللغة الإنجليزية واللغويات من جامعة الخرطوم. تشمل اهتماماتها البحثية علم الأصوات وعلم اللغة النفسي الاجتماعي، والدراسات المقارنة وعلم الدلالات والمورفولوجيا اللغوية. كاتبة راتبة في الصحف السودانية وعضو اتحاد الكتاب السودانيين. صدر لها كتاب في النقد الأدبي بعنوان “تأملات وشهادات” عن دار مدارك عام 2011 ومجموعة قصص قصيرة بعنوان “ومض” عن دار مدارات عام 2014.

إبراهيم محمد زين

إبراهيم محمد زين أستاذ الدراسات الإسلامية والأديان المقارنة بقسم أصول الدين والأديان المقارنة، كلية معارف الوحي الإسلامي والعلوم الإنسانية بالجامعة الإسلامية العالمية بكوالا لامبور. وقد حصل على درجة البكالوريوس (مرتبة الشرف) في الفلسفة من جامعة الخرطوم ودرجة الدكتوراه في دراسة الأديان من جامعة تيمبل (1989). أسهم إبراهيم في تأسيس قسم الدراسات الإسلامية بجامعة الخرطوم، وفي إعادة هيكلة قسم معارف الوحي الإسلامي والتراث بالجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا. كتب العديد من المقالات ومراجعات الكتب، له إسهامات واضحة في حقل الدراسات الإسلامية، من خلال إشرافه على برامج الدراسات الإسلامية وإشرافه على برامج وأبحاث الدراسات العليا. وقد صدر أول كتاب له بعنوان “السلطة في فكر المسلمين” عام 1983.

محمد أبوسبيب

محمد أبوسبيب فنان تشكيلي وأستاذ مشارك في علم الجمال. عمل أستاذاً في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية في الخرطوم (1976-1990) وفي جامعة أبسالا في السويد (1996-2009)، وعميداً لكلية الخرطوم التطبيقية (2010-2014)، ويعمل حالياً رئيساً لقسم التصميم الداخلي بالكلية. صدر له عن دار نشر جامعة أبسالا African Art ،an Aesthetic Inquiry، 1995، وكتاب Art ،Politics and Cultural Identification in Sudan ،2004، وعن مركز عبد الكريم ميرغني في أمدرمان كتاب “أدوات الزينة عند الشايقية وأصولها الثقافية، دراسة في الجمالية الشعبية” 2008. نشر العديد من الأوراق حول قضايا جمالية وثقافية في الساحة السودانية والأفريقية والإسلامية. عرض أعماله الفنية محلياً وعالمياً.

دينق قوك أيول

دينق قوك أيول ناشر وصاحب دار رفيقي للنشر في جوبا، عاصمة جنوب السودان. وهو ناشط في الوسط الثقافي والأدبي في جوبا. وهو أيضاً صحفي كان يكتب لجريدة أجراس الحرية وغيرها من الصحف في السودان وجنوب السودان. تلقى دينق دراسته الجامعية بجامعة الزقازيق بمصر.

تاج السر حسن

تاج السر حسن فنان تشكيلي وخطاط يعتبر من مؤسسي حركة الفن التشكيلي في دولة الإمارات. وهو أيضاً يقوم على تنظيم المعارض وناقد تشكيلي متخصص في الخط العربي وعلاقته بالحركات الفنية المعاصرة مثل الحروفيين. تخرّج تاج السر في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية في الخرطوم عام 1977، ثم نال ماجستير الكلية المركزية للفنون والتصميم في لندن بالمملكة المتحدة عام1983، وعمل بعد ذلك خطاطاً ورساماً ومصمماً ومخرجاً فنياً مع العديد من المؤسسات الإعلامية والأكاديمية من بينها وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة. وهو أحد مؤسسي جماعة الخط في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية بالشارقة مع بداية عام 1989م، وعضو مؤسس، وعضو هيئة تحرير مجلة “حروف عربية”في دبي. وقد فاز حديثاً بالمركز الثاني في قسم الخط العربي في جائزة البردة بدورتها الثامنة التي تنظمها وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع في الدولة، وهي الجائزة الخامسة عشرة له في مسيرة حافلة بالعطاء والنجاح والابتكارات والتجديد في الخطوط العربية.


إبراهيم الصلحي

إبراهيم الصلحي من العلامات البارزة في الفن الأفريقي المعاصر. ولد في العاصمة الوطنية أمدرمان عام 1930 ودرس في مدرسة التصميم التابعة لكلية غردون التذكارية، التي أصبحت فيما بعد كلية الفنون الجميلة والتطبيقية. وهو فنان تشكيلي ظل ينتج لأكثر من خمسة عقود ومثقف ملتزم أخلاقياً منحاز لقضايا شعبه ولفنه. وقد حفلت مسيرته المنتجة بالتجريب في مختلف التقنيات واللغات الرمزية والرؤى. نتاجه الفني يستعصي على التصنيف ضمن أسلوب بعينه أو الحصر في إطار المعايير الباكرة للشواغل الجمالية السودانية. تجمع رسوماته ما بين الفهم الناقد لمبادئ الفنون في الغرب والمعرفة البصرية البصيرة بالأنساق الفنية السودانية والأفريقية والإسلامية. يتمتع الصلحي بمكانة كبيرة في أفريقيا والشرق الأوسط وقد شكل أسلوبه التأملي مصدر إلهام لأجيال من الفنانين.

السر السيد

السر السيد ناقد مسرحي وصحفي يعيش ويعمل بالخرطوم، السودان. تخرج من معهد الموسيقى والمسرح بالخرطوم. كاتب راتب في الصحف اليومية بالخرطوم وفي الصفحات الثقافية في بعض المجلات. صدرت له العديد من الكتب عن المسرح في السودان وعلاقته بالدولة واللغات التعبيرية، منها “المسرح السوداني: مسرحيون وقضايا”، و”دوائر لم تكتمل”، و”على أفق التساؤل”. تولى جمع وتحليل عدة مسرحيات من تأليف كتاب شباب ونشرها على جزأين. قام بتوثيق حياة وأعمال الفنان المسرحي السوداني القامة، الأستاذ إبراهيم حجازي، في كتاب أسماه “التمثيل مهنتي”، وأصدر كتاباً آخر عن الممثل محمد شريف علي. شغل السر السيد منصب مدير الدراما بالهيئة القومية للتلفزيون (1994-2001)، وعمل مؤخراً رئيساً للتوثيق والبرمجة الخاصة بالهيئة القومية للإذاعة.

حور القاسمي

رئيس ومدير مؤسسة الشارقة للفنون فنانة حاصلة على بكالوريوس في الفنون من كلية سليد للفنون الجميلة لندن 2002 ودبلوم في الرسم من الأكاديمية الملكية للفن لندن 2005 كما حصلت على ماجستير في تقييم الفن المعاصر من الأكاديمية الملكية للفن لندن 2008 وفي العام 2003، تم تعيينها قيمة على بينالي الشارقة ومنذ ذلك استمرت القاسمي كرئيسة البينالي. وهي رئيسة المجلس الاستشاري لكلية الفنون والتصميم في جامعة الشارقة وعضوة المجلس الاستشاري في “خوج” رابطة الفنانين الدولية في الهند ومركز أولنز للفن المعاصر في بكين كما أنها عضوة مجلس إدارة كل من متحف الفن المعاصر “بي إس1” في نيويورك ومعهد الفن المعاصر في برلين ومؤسسة بينالي الدولية في جوانجو وأشكال ألوان في بيروت.

وهي محاضرة زائرة في كلية سليد للفنون الجميلة في لندن وحالياً أستاذ مقيم في معهد مقارنة الحداثة “أي سي ام/ICM” في جامعة كورنيل. وكانت عضواً في لجنة تحكيم مهرجان دبي السينمائي الدولي 2014 وجائزة بينيس 2013 وجائزة الشيخة منال للفنانين الشباب 2010 كما كانت ضمن لجنة الاختيار لبينالي برلين 2012.

وتتضمن المعارض التي حظيت بتقييم الشيخة حور القاسمي: “انزياح استكشاف فضاءات المدن والضواحي” 2011 و “على الرغم من ذلك 2012 و “إيليا وإميليا كاباكوف: ذاكرة جماعية” 2013 و “أحمد ماطر: العثور على 100 قطعة” 2014 و “عبدالله السعدي: الطوبي” 2014 و “رشيد أرائين: قبل وبعد التقليلة” 2014 و “وائل شوقي: الفرسان يعشقون العطور” 2014 و“ سوزان حفونة: مكان آخر” 2014. كما أنها القيّمة على الجناح الوطني لدولة الإمارات في بينالي البندقية الذي سيقام في 2015.

صلاح م حسن

أستاذ كرسي قولدوين اسميث لتاريخ الفن والثقافة البصرية في أفريقيا والشتات الأفريقي بمعهد الدراسات والبحوث الأفريقيانية، وأستاذ بشعبة تاريخ الفن والدراسات البصرية بجامعة كورنيل. حسن مؤرخ للفنون وناقد للفنون ومنظم للمعارض الفنية العالمية. وهو محرر ومؤسس مجلة Nka: Journal of Contemporary African Art,، التي تعنى بالفن الأفريقي المعاصر، وعمل محرراً استشارياً لمجلة آفريكان آرتس، ويشغل حالياً عضوية الهيئة الاستشارية للتحرير في Atlantica and Journal of Curatorial Studies. وقد ألف وحرر وشارك في تحرير العديد من الكتب من بينها “دارفور وأزمة الحكم: قراءة نقدية" (2009)، و "الشتات، الذاكرة، المكان" (2008)، و "تفريغ أوروبا" (2001)، و "أصيل/متعدد المحاور" (2001)، و"رؤى جندرية: فن الفنانات الأفريقيانيات المعاصرات" (1997)، و “الفن ومحو الأمية الإسلامية عند الهوسا في شمال نيجريا" (1992). وتولى تحرير عدد خاص من فصلية ساوث أتلانتك كوارترلي بعنوان الحداثة الأفريقية (2010). وقد صدر أحدث كتبه: “إبراهيم الصلحي: حداثوي رؤيوي" في عام 2012 تزامناً مع معرض منجزات الفنان السوداني إبراهيم الصلحي في متحف تيت للفن الحديث في لندن في صيف (يوليو- أكتوبر 2013) بعد أن عرضت في متحف الشارقة للفنون بدولة الإمارات وفي قاعة القطارة للفنون في الدوحة، قطر. وقد أسهم بمقالات لعدد كبير من المجلات والأنطولوجيات وكتالوجات معارض الفن الحديث، وقام على تنظيم العديد من المعارض الدولية مثل “أصيل/متعدد المحاور" (بينالي البندقية 49)، و"تفريغ أوروبا" (روتردام، 2001-02)، و 3x3: Three Artists/Three Projects, David Hammons, Maria Magdalena Campos-Pons, Pamela Z (داكار، 2004). حصل على عدة زمالات، مثل زمالة ج باول جيتي لما بعد الدكتوراه، بالإضافة إلى منح كبيرة من عدد من المؤسسات من بينها فورد وروكفيللر، آندي وارهول وصندوق الأمير كلاوس.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مؤتمر تأريخى بعنوان الحداثة وصناعة الهوية فى السودان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاة قالت لسوداني ياأسود بنوع من السخريه فأنظروا بما جاوبها
» مؤتمر للمزارعين ينتقد حكومة السودان
» حكومة الخرطوم وصناعة الفوضى
» أسئلة الهوية وسيميولوجيا السواد..نؤذن في مالطا أم كاب الجداد؟
» جنوب السودان ، الوداع على أمل اللقاء بكم في رحاب السودان موطن الإنسان من حيث هو إنسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام-
انتقل الى: