المابعرفوا دواء كديس دواء كلب فهو "المشلعيب"
وعاء من السعف الخالص يعلق من رقبتو في حطب الراكوبة
وفي روايات أخرى يمكن تعليقو في الحيطة بإستعمال أداة تسمى "الدستور"
المهم إسمو الدستور وبشبه الخابور "شفتو جنس دا"
ما ينط لي واحد من ناس الشهادة لبيداً قوية يقول ما بعرف المشلعيب والدستور
المهم إن بقى المعني ما هو دواء كديس دواء كلب خلاص بي موية وكملت
حنوط مافي
دبلان مافي
شيل مافي لا بي عنقريب لا بي سرير سنغل
"وسنغل دي ما لا بتشبه لي شينغن بتاعة الاوربيين؟"
أها تاني حفر مافي
لا براق لا طراق
كما لا في فراش ولا يحزنون
نقلد بعض زيييييييييييييين
ووداعة الله عند الرسول
ونتلاقى يوم القيامة من عصراً بدري والحساب "ولد"
المحيرني الحملة المنظمة دي للقضاء علي المشروع الحضاري !!
وكم تمنوا أن يكون مقطوع "الطاري"
وهيهات هيهات لا جن ولا سحرة بقادرين أن يزحزحوهو قيد أنملة
مش حملة ساي دي كمان مسعورة
لا يماثلها في السعورية إلا الدرهم والريال والدهب والدولار
وغرض الحملة ظاهر لكل من أوتي قليل من الدفاع بالنظر
فما أن يصرح أحد خلفاء المشروع بعبارة إلا وتناولها الإعلام المقرض
فمثلاً الحديث المعنعن المنسوب لحارس مرمى المشروع
فقد قيل عن علي بن عثمان بن محمد بن طه انه قال "شوت تو كِل "
وما أن تفوه بهذه العبارة "الماسورة" إلا وصنقرت الفضائيات علي قنقرة ضنبا
وقد أوسعت "عليو" ذماً وتبريحا
شوف عيني ناشطات غير ممشطات حاسرات زي بنات أملعاب أو بنات التبخ
كاسيات عاريات إلا من تياب سهرتن ماجنتن يذممن في "عليو"
يجلسن بجوار حواريين يعلقون على رقابهم ربطات أعناق الكفار والصليبيين
ونازلين سلخ جد في المشروع وينعتون عليو بأقبح الألفاظ
فلم يعصمه كونه الرجل التاني في المشروع في نسخته الاولى قبل المفاصلة
كما لم تعصمه كافة مجاهداته الدؤوبة لغرس بذرة المشروع في بلاد الأمة
فقد جافى اللقيمة وترك النويمة وصدق في الكليمة
نان تاني دايرنو يعمل ليكن شنو ؟؟
ومن شدة الفجور فقد وصفه البعض بالدبلوماسي الطلبو قاسي
ولنا في "عليو بن عثمان" قسوتن إستمدها من "حسنا"
قسوة تزاوج بين المفاهيم العصرية المنبوذة كاللغة الانجليزية والبلوزة والاسكرتي
"وفي روايات أخرى جاء بها بن منضور كركوب البصات وأكل الضلع في الكرامات"
والمفاهيم الحضارية التي تقوم وتستمد من عقول وأفئدة ملؤها الورع والدكــــوة
أها شوت تو كِل دي ذاتا فتشنا عنها في كتب الفقه الما تديك "الدِرِب"
وفي رواية "معاذ بن جبير" ما تديك "الحقنة"
المهم فتشنا عنها في فقه السترة والتمكين والضرورة وفقه التقية وفقه "نحتسبو"
وقد إتفق الفقهاء على جواز التقول بلغة الكفار عندما يشتد الوطيس
والوطيس كما بينه السابقون هو اللطام وبالبلدي كدة هو الدواس
وقد إستحسن الفقهاء تعبير الوطيس والدواس
وما بريد اللطام إلا أسد الكدادة المتأزم لأنو زول ساي ما بكب الزوغة لمن تسخن
ونؤكد للمشككين في المشروع والمكنكشين فيه بجواز العبارة
ولا جناح ولا مندوحة طالما قالها "عليو" في لطام بتفرج عليهو في التلفزيو
وأن ضحايا هذا اللطام الذي يبغته عليو وإخوته ضد حركات تطلق على نفسها مهمشين
وليت شعري لو أنهم إستعاضوا عن مهمشين بمهشمين
لغة متصالحة جدا مع المشروع الحضاري
فعن أمين حسن عمر كتر الله خيرو انه قال
"الاستثمار في مدارس كيبمبردج أفضل بخمسين خريفاً من مدارس خولة بنت زمعة"
كدي بالله خلونا من عليو وأمينن وخلونا في رفع الدعم
وإن شاء الله
وبركة الشيخ حمد أبعصاية
والشيخة نفيسة بت التاية يكون المقصود دواء كديس دواء كلب
OTHERWISE SHOOT TO KILL
بذاتا وصفاتا
بس المرة دي
بالدواء بالدواء يا الله
بالدواء بالدواء يا الله
والعيان بالنار إنكوى يا الله