هل أنا مجنون ،، أفيدوني يرحمكم الله ،،

رشا عبد الفتاح حاج ابراهي كتب:

يا شباب امين الركابى ده واقف فى راس الراكوبه
بين العبقريه والجنون

بقوم أقع يا رشا ،،

والله لما رجولي رجفن ،،

نزليني تحت يا رشا ،،

قربت أصدق الحتة دي ،،

تعيشي زي نسمة دايما ،، وتسلـــــمي للأبد ،،

ركـــــــــابي :-

hafiz ahmed كتب:

امين يا اخوي
اسمع كلامي انا دا
قول ليهم الجن بداوه
كعب الاندراوه
والاندراوة دي
يسالوه منها
وارغو ودسكو

كل الود
وكلنا حصاحيصا

والبلوم ،،

في فرعوا غنّي ،،

هم براهم عارفين طراهم شنوا ،،

يحفظك الرب ،، يا حافظ ،،

كل الحب ،،

ركـــــــابي :-

فايزه السيد كتب:

انت مجنوننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن قابل دكتور

واحجز لينا معاك

أنا قابلت الدكتور ،،

يوم قابلتك في الحصاحيصا ،،

وبقيت كويس ،،

وإنتي قابلت الجن ،،

يوم قابلتيني هناك ،،

وبقيتي ،، برضو كويسة ،،

شكراُ ليك أسباب شفاي ،،

وتسلمي يا أحن طبيبة ،،

يا أختي الحبيبة ،،

مغــــــــــــارب ،،
وقـ المغارب ـت ،،

جلست ساهمة جواري ،،

في المواصلات العامة اليوم ،،

قبل قليل ،،

أحب أن أتعرّف علي من يجلس جواري ،،

في سفر برّي جوّي ،،

حتي لو كنت سارب وحدي ،،

في طريق خالي ،،

ألقي التحية علي كائن مافي ،،

أظنه يسير جواري ،،

وأبدأ معه حوار قصير ،،

مافي بالمنطق الخايف ،،

لكنه موجود ،،

بمنطق العقيدة ،،

أحياناُ أتخيلها أمي ،،

وروحها تتبعني لحراستي ،،

وتسليتي ،، في العتمة ،،

المهــــم :-
سلمت علي البنية ،،
فردّت ،،
وبدأ حوار عام ،،
وسألتني ، ما بال عينيك تبكيان ،،
بدموع جافّة ،،
أجبتها ،، إنها تنزل داخلاً ،،
ويراها فقط ،، قلبي ،،
لها بحّة في الصوت ،،
ووجه جميل ،، طفولي ،، عزب ،،
مررنا بشركة بترول معروفة ،،
ولها أسم شاذ ،،
سألتني ماذا يعني هذا الإسم ،،
قلت لها ،، يا بنية ،،
أسألي أحد الماسونيين ،،
إنها إحدي إستثماراتهم ،،
صمتنا برهة ،،
فسألتها ،، ألديك رفقة مساء اليوم ،،
أجابت نعم ،، مع السماء ،، لا أمل من مرافقتي له ،،
مثل ما يمل هو من مرافقتي كل يوم ،، لذا ،،
هو فقط من أثق فيه ،،
يا لهذه البنية ،، الغامضة ،،
صمتنا مرة أخري برهة ،،
ثم إلتفت أنظر إليها وهي شاردة ،،
مثل ظبية تنتظر المواسم ،،
وعشب الخريف ،،
قلت ،، أححححم ،،
إلتفتت وقالت ماذا هناك ،،
قلت لا شيء ،، فقط ،،
فقط ماذا تحدّث ،،
سألت ،، لماذا تشوهون هذا الموضع فيكنّ ،،
قالت مندهشة ،، نعم ،، قلت لا أقصد ما فكرتي فيه ،،
إنما هذا المكان الذي أراه قد تشوّه الاّن ،،
اّخر اُذنك ،، إنه بديع دون هذا المعدن الذي فيه ،،
مهما كان ثمنه فقد شوّه هذه المساحة الصغيرة ،، البديعة ،، الحنونة ،،
في اّخر الاُذن عندكن أيتها البنيات ،،
نظرت لي بعينين كأنهن لحظة الصعود ،،
إلي الاّباد الرحبة ،، والعناق هناك ،، والإنعتاق ،،
والسباحة في عالم الحقيقة المطلقة ،،
وأنا كأني في سماوات العصافير ،، وإحساسي بالتلاشي هناك ،،
ثم فجأة أشارت للسائق توقف لو سمحت ،،
ونزلت دون محطتتها ،،
وغابت ،،
غابت ،،
غابت ،،
هناك ،، في الزحام ،،
وأنا ،، ما زلت أنظر ،،
في خيال البنية الغامضة ،،
والتلاقي المدهش ،،


مغــــــارب :-
وقـ المغارب ـت :-

( وخسفنا به وبداره الأرض )
قول الروب يا قارون ،،
كمان قال ( إنما أوتيته علي علم عندي )
كما أخبر عن كلامه رب العزة ،،
جاي تتبله علي منوا يا قارون ،،
قول الروب ،،
هسة إنت قاعد تتجلجل في باطن الأرض ،،
إلي قيام الساعة ،،
تاني بتجي يا قارون ،،
تعال من جوه كان فالح ،،
والله أقطع أضنينك ،، وسخ ،، تعال ،، أبقي راجل ،،
قال أنا غنيان قال ،،
كان أحسن تفتح عينك من زمان ،، وتاّمن ،،

هامــش :-
عجبي لمن أعطاه الله نعمة ،، ولم يشكـــرها ،،

مغــــــارب :-

..

رشا عبد الفتاح حاج ابراهي كتب:

هناك ،، في الزحام ،،
وأنا ،، ما زلت أنظر ،،
في خيال البنية الغامضة ،،
والتلاقي المدهش ،،
وجع

يا رشــــا :-

وجع الصدي ،،

أقصد ،، رجع الصدي ،،

يا رشـــا ،،

أحسب أنني ،،

قابلتها زات مغربية ،،

عند الحدود ،،

مع ملكوت الله ،،

وستأتي زات يوم ،،

مع الأغاني ،،

والترانيم ،،

ستأتي عبر بوابة كنيسة ،،

عبر بوابة مسجد ،،

عبر صومعة للعبادة ،،

أو ،،

ربما تأتي ،،

مع الرياح الباردة ،،

من أقصي ،،

شمال شرق العالم ،،

ربمـــــا ،،

يا رشـــاء ،،

ربمــــا ،،

مغـــــارب :-
وقـ المغارب ـت :-

https://www.youtube.com/watch?v=q1wRbP5OmfU&feature=related
اعجبتنى هذه الانشوده الاهداء للجميع

رشا عبد الفتاح حاج ابراهي كتب:

https://www.youtube.com/watch?v=q1wRbP5OmfU&feature=related
اعجبتنى هذه الانشوده الاهداء للجميع

في ليل بهيم ،،

عند شجرة العصفورة ،،

فارقت أمي ،، سربها ،،

ورحلت مثل حمامة ،،

هاربة ،، من مستحيل ،،

في ليل بهيم ،،

يتوازي الخط ،، مع الخط ،،

ويرحلوا ،، عبر بوابة ،،

واحدة ،،

إلي أبد الله ،،

ثم يمسك ملك علي كتف الملك ،،

ويتناقشوا ،، وين تروح ،،

هذه الروح ،،

يهدونها ،، فضاء واسع ،،

فترفض ،،

يهدونها ،، أبدية الأقوحان ،،

فترفض ،،

يهدونها ،،

مسافات الحلم ،،

والنعناع ،،

فتقبل ،،

إنها في كل الأحوال ،،

عزراء ،،

علي مشارف ،،

من أين لك هذا ،،

قالت ،، هو من عند الله ،،

والله بما تعملون ،،

محيــــط ،،

جدول الماء يا رشا ،،

يمنح البساتين ،، إخضرار ،،

وجدول الروح ،،

يمنح الحياة ،،

ربــــما ،،

عصفورة ،،

أو ،، واحة ،،

أو ،، ربــــما ،،

أبدية المسالك ،،

عند عبور ،،

السراط ،،

البنت القديمة ،،

ستأتي زات يوم ،،

علي ضفاف النهر ،،

مرة،،

علي صفحة مغارب ،،

مرة ،،

علي ،، كيف المشي ،،

خطوة ،، خطوة ،،

شكراً علي الرابط ،،

شكراً علي القهوة اللذيذة ،،

شكراً ،، ما دام الفناجين ،،

بتحلم ،، بطعم البن ،،

في ليالي الشتاء ،،

شكراً ،، لهذا ،، الدفء ،،



مغــــــارب :-
وقـ المغارب :-

الركابى الشفيف ((المجنون))
ماقلته لينا انت بتجى من وييييييييين مع البكور وتتمطى
والله لو من الجامع ماشاءالله وباااااااااااااااااااااااااااااااالغته عديل كده
ولو كان من سهره لذيذه برضوتكون استمتعته .....
وقالوا الحجيج رجع
فى امان المغربيه

مغارب كتب:

جلست ساهمة جواري ،،

في المواصلات العامة اليوم ،،

قبل قليل ،،

أحب أن أتعرّف علي من يجلس جواري ،،

في سفر برّي جوّي ،،

حتي لو كنت سارب وحدي ،،

في طريق خالي ،،

ألقي التحية علي كائن مافي ،،

أظنه يسير جواري ،،

وأبدأ معه حوار قصير ،،

مافي بالمنطق الخايف ،،

لكنه موجود ،،

بمنطق العقيدة ،،

أحياناُ أتخيلها أمي ،،

وروحها تتبعني لحراستي ،،

وتسليتي ،، في العتمة ،،

المهــــم :-
سلمت علي البنية ،،
فردّت ،،
وبدأ حوار عام ،،
وسألتني ، ما بال عينيك تبكيان ،،
بدموع جافّة ،،
أجبتها ،، إنها تنزل داخلاً ،،
ويراها فقط ،، قلبي ،،
لها بحّة في الصوت ،،
ووجه جميل ،، طفولي ،، عزب ،،
مررنا بشركة بترول معروفة ،،
ولها أسم شاذ ،،
سألتني ماذا يعني هذا الإسم ،،
قلت لها ،، يا بنية ،،
أسألي أحد الماسونيين ،،
إنها إحدي إستثماراتهم ،،
صمتنا برهة ،،
فسألتها ،، ألديك رفقة مساء اليوم ،،
أجابت نعم ،، مع السماء ،، لا أمل من مرافقتي له ،،
مثل ما يمل هو من مرافقتي كل يوم ،، لذا ،،
هو فقط من أثق فيه ،،
يا لهذه البنية ،، الغامضة ،،
صمتنا مرة أخري برهة ،،
ثم إلتفت أنظر إليها وهي شاردة ،،
مثل ظبية تنتظر المواسم ،،
وعشب الخريف ،،
قلت ،، أححححم ،،
إلتفتت وقالت ماذا هناك ،،
قلت لا شيء ،، فقط ،،
فقط ماذا تحدّث ،،
سألت ،، لماذا تشوهون هذا الموضع فيكنّ ،،
قالت مندهشة ،، نعم ،، قلت لا أقصد ما فكرتي فيه ،،
إنما هذا المكان الذي أراه قد تشوّه الاّن ،،
اّخر اُذنك ،، إنه بديع دون هذا المعدن الذي فيه ،،
مهما كان ثمنه فقد شوّه هذه المساحة الصغيرة ،، البديعة ،، الحنونة ،،
في اّخر الاُذن عندكن أيتها البنيات ،،
نظرت لي بعينين كأنهن لحظة الصعود ،،
إلي الاّباد الرحبة ،، والعناق هناك ،، والإنعتاق ،،
والسباحة في عالم الحقيقة المطلقة ،،
وأنا كأني في سماوات العصافير ،، وإحساسي بالتلاشي هناك ،،
ثم فجأة أشارت للسائق توقف لو سمحت ،،
ونزلت دون محطتتها ،،
وغابت ،،
غابت ،،
غابت ،،
هناك ،، في الزحام ،،
وأنا ،، ما زلت أنظر ،،
في خيال البنية الغامضة ،،
والتلاقي المدهش ،،


مغــــــارب :-
وقـ المغارب ـت :-

.... عميقه هي العتمه... وطويل هو حلمك....
حتى حدود الشجره مع الرقراق.... حقيقه تدهشني..!!!!

ستة كيلوا ،، ستة كيلوا ،،
ود أبرق تكورك مالك من الصباح ،،
ستة كيلوا ،، ستة كيلوا ،،
أنا عارفك بتاع مُخدرات ،،،
ستة كيلوا مرة واحدة ،،
إنتا وزير دفاع ولا شنوا ،،
كدي أدي فرصة للعصفورة ،،
هي عايزة تقول حاجة ،،
شنو يا عصفورة ،،
شنينة ،، تشن خشمك ،،
شنينة أم قرينات ،،
إنتا عايز تموت ولا شنوا ،،
بكتلوك يا ولد الجن ،،
والله بكتلوك ،،
ما زال الصوت ،،
(ستة كيلوا ،، ستة كيلوا ،، )
ما زال ينبح ،، هذا العصفور المجنون ،،
ود أبرق اهبل ،،
في السلك الواصل ،، من عمود للبيت ،،
وأنا بتمطي بعد نومة خفيفة ،،
بعد صلاة الصبح ،،

أمين ركابي ،،
وقـ المغارب ـت ،،

مـــــــــــــــــا زالت ،، مهداء ،، لفايزة السيّد وحســـــن وراق ،،

واقد يا حشاي ،،
من جمرة الزيف ،،
موشح يا قفاي ،،
بي توب أساي ،،
مضرجة يا خُطاي ،،
من نزفي ،، من دماي ،،
كان ،،
ساترني رقراق من شمس ،،
وماسح ضلام جسمي الموجّع ،، اّه ،،
منديل بُكاي ،،
وا ،، أسفي ،،
وا ،، حُرقة فؤادي ،، وا ،، سهري وشقاي ،،
كُنتا في يوم من صباح ،، طالع ،،
مرقتا لابس شدة بلاستيك ،،
وأثمال مرقوعة ،،
وأجبد في النفس ،،
لقيت الصباح قاتم ،،
وسادين الصباح طابور عسس ،،
منعوني من سكة عبور ،،
دقوني زي دق الجرس ،،
من حصة لي فُسحة فطور ،،
وإتلموا الحرس طابور ،،
واقفين زي شواهد لي قبور ،،
حارسين جُثث ،،
من جوع نسور ،،
وأنا ،، أنا كُنتا طالب ،،
من دون مخالب ،،
كنتا ماشي المدرسة ،،
مليان طنين من هلوسة ،،
ما عندي شنطة للكُتب ،،
ما عندي شيلنق للفطور ،،
خليتا راكوبة كئيبة ،، بي وراي ،،
خليتا بور ،،
جدباء ،، ما فيها شي ،،
أنا ما ممسح زي ولاد ( التش )
عرفوني من عنوان وشي ،،
أغبش ،، مشقق ،، من وضوء ،،
عيوني من كُتر السهر ما فيها ضوء ،،
سموني شماسي ،،
مشاغب ،، قليل أدب ،،
نعتوني إبن الكلب ،،
يا ود ( الحنود )
كانوا خايفين الجنود ،،
كانوا خايفين ،،
من قلم رصاص ،،
من كراس ،،
ومن حالة نعاس ،،
علي عيوني ،،
من الشدة البلاستيك ،،
من نشيد ،،
كُنتا برددوا ،،
( طلع الفجر علينا من الظُلم البليد
وجب الشُكر علينا ،، نحن لن نصبح عبيد
أيها الحُرية هُبي ،، وأمنحينا ريحُ عيد
وأبعثي فينا الحنين ،، لذلك العهد الرشيد
قبل أن يجثم علينا ،، خائناً شيخ المسيد )
كانوا خايفين من نشيد ،،
ومن طابور جياع ،،
سمونا في إعلام مريض ،،
أشباح رعاع ،،
فهم معووج ،، فهم ممجووج ،،
من بوق الكضب ،،
قوادين حزب ،،
في هذه الدُنيا اللئيمة ،،
أنا لن أصبح غنيمة ،،
وكنتا بكوس في شدّتي البلاستيك ،،
قالوا لي يا ود شليق ،،
تعال نلبّسك الإيطالي ،،
وصُم خشمك دة ،،
أنا مواصل في النشيد ،،
في هذه الدُنيا اللئيمة ،،
أنا لن أصبح غنيمة ،،
ياتوا غيمة
بتدس نزيف الدم ،،
غير فم ،،
مُكمم ،،
ما فيهوا صوت ،،
أو عميل ،، ولا أبكم ،،
أنا عايز الشدة البلاستيك ،،
أنا كُنتا ماشي المدرسة ،،
وكُنتا صادح بي نشيد ،،
عشان أغطي الجوع ،،
بدل تطلع دموع ،،
أحسن أقول نشيد ،،
وينا شدتي البلاستيك ،،
بلا إيطالي ،،
بلا رئيس ،،
ولا ،، والي ،،
أنا مالي مالي ،،
ما جيت قريب من بيت رئيس ،،
جنوبي ،، ولا شمالي ،،
أنا في طريق المدرسة ،،
ومليان طنين من هلوسة ،،
ما عندي شنطة للكُتب ،،
ما عندي شيلنق للفطور ،،
وخليتا راكوبة أبوي ،،
خليتا بور ،،
ما فيها شي ،،
مالكم عليا ،،
مالكم عليا ،،



أمين الركابي :-
وقـ المغارب ـت :-.
أمين الركابي


عدد المساهمات: 711
نقاط: 792
تاريخ التسجيل: 03/02/2009
الموقع: الخـــرطوم : أم درمان الثورة

والله رائععععععععععععععععععععععععععععععععععععع قطعت مصاريني بالضحك الله يجاذي محنك انت ود منو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اماني عبد القادر كتب:

والله رائععععععععععععععععععععععععععععععععععععع قطعت مصاريني بالضحك الله يجاذي محنك انت ود منو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا ود الحصاحيصا ،،

زمان ،، قبل كم تاشر سنة ،،

هسة ود أم درمان ،،

إسمي أمين محمد عثمان عبد الرحمن قدورة ،،

كُنا ساكنين جمب الجامع في حي العمدة ،،

أمي توفت ،، أختي الكبيرة من قامت بربايتي توفت ،،

وصاحبي مجدي الفاتح توفي ،،

وشيخي يوسف الجعلي توفي ،،

والعصفور اللئيم لغاية هسة بكورك ،،

ستة كيلوا ،، ستة كيلوا ،،

في السلك بتاع الكهرباء الواصل من عمود في الشارع ،،

لداخل البيت ،،

وأنا بجي من صلاة الصبح ،،

وهو يكورك ،،

بس فلاحتوا فيني أنا ،،


0927275787

أمين الركابي ،،
وقـ المغارب ـت :-

(هبه) بت الحصاحيصا كتب:

كيفك ياركابي
أها السته كيلو لسه ما زادت ؟؟؟ (^_^)

بس الغريبه نحن ود ابرك بتاعنا بقول
مافي حاجه ** مافي حاجه ** مافي حاجه

يعني أخير السته كيلو بتاعتك

يمكن تكون سته كيلو دهب أصلو الدهب الأيام دي يالكيلو

صااااااااح ،، طيب أنا أول حاجة ماشي دُبـــي ،،

بعدين جاي ماشي محل الدهب بالكيلوا ،،

ود أبرق بتاعكم حرامي ،،

كيف يعني مافي حاجة ،، مافي حاجة ،،

الجهاز بتاعوا يكون صيني ولا شنوا ،،

أقصد ( حلقوموا ) حنجرتوا يعني ،،

ود أبرق بتاعكم ،، ما أصلي ،،

دايرة تقطّعي مصاريني بالضحك ولا شنوا ،،


ركـــــــــابي :-
وقـ المغارب ـت :-

ياركابي الجن بيداوي كعبة الاندراوة