الحب، ذلك الإحساس النبيل

It's a natural selection through which you find yourself and the dearest mate to you belong to each other

Osman says
http://www.hoa-politicalscene.com

It is that glimpse in your beloved one's eyes, which reverse from the deepest pure inside to say to you: you have planted an elegant feeling there to grow like a green tree of love

Osman says
http://www.hoa-politicalscene.com/awassa.html

It is that enjoyment; you feel every time you approach your acquaintances with new ideas, and find that your ideas make them happy and optimistic

Osman says
http://www.hoa-politicalscene.com/horn-africas-friends.html

"..... It's our Attitudes to Stand by Each Other!"

Osman says
http://www.hoa-politicalscene.com/horn-africas-friends.html

It is your new impulses, when they get warm, in the noble presence of a real diamond woman, you met accidentally and you both laughed your consent together like little kids

Osman says
www.ezine-act-politics-business-and-love.com/polite-touches.html

قال لها: "أنا لا أبكي عادة أو أحس بالدمع الحار في المقلتين إلا في حضرة إمرأة مرهفة! ساعدي هذه الدمعة الحارة لتثبت في مكانها."

قالت له: "مهري هو، ان تغسلني دموعك من عذابي."

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com/forward-hoa-politicalscene.html

قالوا أكثر الرجال شجاعة هم أبكأهم في حضرة المرأة الذكية المرهفة.

قلت: للشفافية دموع حارة، عزيزة و غالية.

قالت له: "Take the heat off me
Please take the heat off me
Yes, I'm burning" فحمل حذاءه بيده و أطلق ساقيه للريح... رأه "الراين" فأبتسم. نقّت الضفادع تحت سرواله الاوروبي. توقف عند الكاتدرال. وضع فردتي حذائه تحته علي المصطبة العلوية عندما جلس و رمق المارة بنظرة تائهة.

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com/forward-hoa-politicalscene.html

رحمهG.T كتب:

طلبت منك هذه الرواية أكثر من مرة أتمنى أن ترسل لى نسخة منها أوعلى بريدى الإلكترونى

يا رحمة أصبري عليّ شوية نشوف آخر الجماعة ديل شنو؟ و الله أنا تعبت معاهم و يمكن آخدها لطابع آخر مع كتابين آخرين. اسمعي يا اختي ح أديك دلوقت المجموعة الشعرية... أوكي؟ بس عشان خاطرك و عشان ما تزعلي. توقعيها في مكالمة. افتحي الموقع أدناه و ضعيه في حافظة المختارات بتاعتك عشان تكوني جاهزة.

خالد
http://www.ezine-act-politics-business-and-love.com/phoenix-order.html

سألته بشوق السنين الذي طال: "اين اتيت بحرارة المشاعر وتدفقها بل كيف احتفظت بكل هذا الجمال فى دواخلك رغم الغربة والحياة سريعة الإيقاع ... اين كنت كل هذه السنين ... إتأخرت مالك؟"

أجابها: "علمتني التراجيكوميديا ان صفي الروح اما ان ينساب من بين الأصابع فلا اقتنص الا حزن السنين السرمدي، و اما ان يدور في فلكه بعيدا عني فلا اتعرف عليه."

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com/eritrea.html

قال لها: "ليتك تعلمين كل مسارات الدروب البوهيمية، ليالي التشرد و زمهرير المنافي و سموم الشتات التي عصفت بهذا الرأس المشاكس حتي رسمها كلمةً و حرفاً فخرجت منها إمرأة مستحيلة."

خالد
http://www.ezine-act-politics-business-and-love.com/native-americans-videos.html

داري تواضعه و هو يقول لها: "تكاد هذه الوحدة القاسية تمتص كياني و مع ذلك فهانذا أصفعها فقط ببسمة مطمئنة لتعلم كيف لا يمكن لهذا الإنسان الضعيف الهروب من (قسمته)."

خالد
http://www.ezine-act-politics-business-and-love.com/salsa-samba-dances.html

كان وحده... أمام البحر!

خالد
http://www.ezine-act-politics-business-and-love.com/red-indians-videos.html

خلقت فيه توّهج الفكرة ثمّ... عادت الي صدفتها سريعاً، حتي لا تفضحها أفكارها المجنونة! أما هو فقد أفرد صدره للبحر و أبتسم للأمواج!

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com/human-rights-in-danish.html

أكتشفت حباً ضائعاً بين حروفه ايقظ فيها نداءات حميمة فتعرت أمامه حتي من ورقة التوت و نامت في عيونه كطفلة بريئة.

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com/tortur.html

قال لها أُحِـ ... فقهقهت الريحُ بُكِ، بُكِ، بُكِ، بُكِ

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com/human-rights-arabic-translation.html

قالت له :-يا أيها المخبوء من عشرين عاماً فى الوريد ..من أين أتيت بعد كل هذه السنوات التى مرت عجافاً على عمرى ... عندهاعرف أنه جاء بعد فوات الأوان

أشتاقَ ان "يبوسَ" وجهَها القديمَ في خيالِهِ الجريح...

استنشقها... فعطس!

سألته: "ما فائدة ان نحيا طالما كنا نتعلم بعد عشرين عاماً ان ما حدث قبل عشرين عاما كان خطأ في الإختيار؟!"
قهقهتِ السنوات في سخريةٍ جعلتها تترنحُ في عينيه.

قالت له: "بابا... تبدو رائعة. إذا كان عقلها مثل عقلك، تزوجها!"

إبتسمت... فأضاءتِ الظلامَ من حوله!

مالت عليه بحنو فراقصها... لم يدرك ان Frédéric Chopin صاغ لهما ذلك اللحن!

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com
http://feeds2.feedburner.com/HoasBlogJoinTakeAction

قالت له "علمني حبُّكَ كيف أصير فراشةً" فأشتري لها حديقة!

قال لها عندما كان سان جيمس حياً، و كوبا كوبانا تزدحم في الأمسيات، كان الجاز يعشعش في الأعصاب، و كانت القطط في صالة غرودن ترقص طربا، و كان الجنيه السوداني يساوي ثلاثة دولارات!

ثم سألها فجأة: هل نحن واحدة من الحضارات التي سادت ثم بادت؟

خالد
http://www.hoa-politicalscene.com/political-section.html