الأستاذ وراق
هل الحزب الإتحادي الديمقراطي هو الوحيد الكابتن (النائم) داخل كهوف الإنقاذ..؟؟ و بإمكاننا أن نقول أن بقية الأحزاب لا يتم تنويمها حتي مغناطيسياً حيث تدعها الإنقاذ تفضفض و تثرثر ما لها و ما بها عبر إقامة مؤتمراتها العامه و في النهايه (النومه) مكشوفه..؟؟ أي دعكم علي هذه الحال و نحن من سنحكم السودان إلي أجل غير قريب و غير منظور و أنتم في العذاب شبه خالدون يا بنو سودان و الله أعلم و نحن لا نعلم لكننا نتكهن و الكهانه حراااااااااااااااام لأننا ندخل في غياهب الغيب و الكلام في الغيب عيب يؤدي إلي الشرك بالله و العياذ بالله و نرجع مره أخري نتطهر من أثامنا، أي لا نتكهن و لا (نتدلقن) و نعيش مع هؤلاء المسلمين (الإنقاذيون) و لا نعارض أو نشاغب أو نألب الجمع عليهم و هكذا صبر و (ذيدني من صبرك شويه).. و قبلها (عذبني و ذيد عذابي)..!!؟؟
و العاقبه عندكم في المسرات.. معذره (الإنتخابات)
و دمت