مرت قبل ايام الذكره السنويه للفنان الكبير مصطفي سيد احمد ود المقبول
عليه رحمة الله....
الفنان الملتزم بقضايا وطنه .المنحاز للبسطاء الطيبين الغبش الزينين....
في اوضهم ورواكيبهم ...
سافرت الحانه مع الطيور الما بتعرف ليها خرطه ولا تشرفت بجوازات السفر...
حدثني كثر غير واحد عن دهشة شمو وهويستمع اول مره الي الراحل مصطفي
يغني قصيدته الراكزة..{مريم الاخري} واذا كان صاحبها قد اندهش فحق لنا
ان نبحلق {ونتعشرق} بالدهشه ....دائماً مصطفي يرمينا بسنابل الطرب البديع
عبريني هل انا ابدو حزيناً .....
هل انا القاتل والمقتول حيناً ....
والـــــرهـــــيـــــــــــــنه .....
هل انا البحر الذي لا يمن الان
الســــفــــــيـــــــــــــــنه ....
مضيت الي ملكوت ربك.تتبعك دعوات المحبين , واهات الالحان الثكلي والقصائد....
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
ادعوا له هذا من واجبنا نحوه رجل مثل مصطفي ودست الجيل