ادخل وموضوعك للنقاش

[b]الاخوان كيف حالكم
المشاركة الجاية حتكون رقم 300 عايزها تكون موضوع للنقاش
اخترح ونافس وانتظر
حدد موضوع - سياسى - دينى - ثقافى
وحاشوف الاكثر طلب
سوف اعطيكم يوم ونص رايكم شنو ؟
بعدها سوف يكون النقاش
وفى النقاش لازم يكون هناااااااااااااك حجاز
كونوا جاهزين
ودمتوا
المغربى[/b]

كيف نراعي أدب الاختلاف ، ونحترم الأخرين ومقدراتهم حتى وإن خالفونا في آرائهم
اي كيف نجعل أن ( إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ) مترجم على أرض الواقع ؟

[quote="Sumia"]كيف نراعي أدب الاختلاف ، ونحترم الأخرين ومقدراتهم حتى وإن خالفونا في آرائهم
اي كيف نجعل أن ( إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ) مترجم على أرض الواقع ؟[/quote]
الاخت الفاضلة / سمية
شكرا ليك على المرور
ثم اشكرك على اختيارك لهذا الموضوع الموفق
وحتى لا نتوسع فى هذا الموضوع ونتوه فى دروبه فليكن نقاشنا داخل بيتنا دوت كوم
أحببت كتابة بعض السطور ،، إستجابة لرأي الاخت (سمية ) حين اختارت موضوع ( إختلاف
الرأي لا يفسد للود قضية )
حين أقرأ موضوع في منتدانا هذا فأتخذ أحد المسارات التالية
1. لا يعجبني الموضوع فأتركه.
2. لا يعجبني الموضوع ، فأقوم بالرد عليه .
3. يعجبني الموضوع ، ولا أجد ما أكتبه .
4. يعجبني الموضوع ، وأحب إضافة رد سواء بالشكر ، أو الاستكمال والتعقيب .
لكن حين أكون في المسار الثاني من المسارات أعلاه ،، لا يعجبني الموضوع ، فأقوم بالرد عليه ،،
علي إتخاذ الإجراءات التالية ،،
1. طرح وجهة نظري باسلوب راقي ،،فاختلاف الرأي لا يفسد للود قضية .
2. أطرح ردي تبعا لمبدأ ،، يا تقنعني يا أقنعك ،، وأيضا بإسلوب راقي .
3. حين يتم الرد علي من قبل صاحب الموضوع ، ولا يعجبني الرد أيضا ،، أحاول المناقشة
والاسترسال إن لزم الأمر بهدوء و حكمة .
4. ليس معنى أن لا أعقب على رد صاحب أو أي زائر للموضوع على ردودهم لي ،، بأنني
ضعيف ولست بقوة أقلامهم ،، بل على العكس ،،
ان وجدت الردود تأخذ مجرى آخر ، أو لن يجدي الكلام ، أكتفي بردي الأول ، دون الإكمال ،،
وهنا قمة الشجاعة و القوة في نظري ،، فالحديث المتواصل في شي لا تجد له نهاية أمر خطير في
أغلب الأحيان .
أحبتي ::
كلنا أصحاب فكر وقلم ،، وجميعنا لجأنا لصفحات التدوين لبث مدادنا في مختلف الأمور العامة
والشخصية ،،
لا يحق لأحد أن ينتقدني أو يهينني بحجة حرية الرأي ،،
بل على العكس أكون مرحب بكل نقد طيب ، هدفه الرقي بالموضوع ، وإبداء الرأي بما هو صحيح ،،
ولن أخجل من الاعتراف بخطأ قلمي في سطور قد كتبتها ، وتبين لي فيما بعد من ردود أحد الأخوة
أنها غير صحيحة ، بل سأكون شاكرا لمن يهديني المعلومة الصحيحة ، والكلمة الطيبة ،،
فكلنا قطرات في بحر المعرفة المتجددة ،، وإن وصلنا لقمم المعرفة فمازلنا صغارا في ثورة المعلومات ،،
ثم أن إختلاف الرأي ظاهرة صحية وسليمة ،، فمن خلالها نصل للمعلومات والتبادل الخبرات والمعرفة ،،
فلا تقلق أخي المشارك ، من ردود تعاكس آرائك ، بل عليك البحث أكثر ، لتصل لما هو أفضل ،
وكم هو جميل أن يجعلني أحد الأخوة أبحث في معلومة طرحتها من خلال تساؤل ربما يجده البعض محرج ،
أو يصوب لي خطأ ربما يجده البعض أيضا إهانة لي ،،
علينا التحلي بروح القلم الصادق ،،
والقلم البناء ، المساند ،،
بدل المكوث في صومعة التيارات المعاكسة لا لشيء سوى المعارضة ،،
وفي الأخير أعيد وأكرر ،،اختى سمية
إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ،،
وعامل الناس كما تحب أن يعاملونك ،،
إحترامي لجميع الاعضا
ودمتم
المغربى

سلامات المغربي وسمية
جميل هذا الموضوع اختلاف الراي لا يفسد للود قضية

التحية لك استاذ المغربي
واثني على سلوى وسمية اختلاف الراي لايفسد للود قضية

Sumia كتب:

كيف نراعي أدب الاختلاف ، ونحترم الأخرين ومقدراتهم حتى وإن خالفونا في آرائهم
اي كيف نجعل أن ( إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ) مترجم على أرض الواقع ؟

هذا لايحصل ما لم نتعلم كيفية ادارة الاختلاف

الاخ مغربى والاخوات سميه وسلوى اختلاف الرأى لايفسد للود قضيه ,معناه كبير وتطبيقه يحتاج لانسان كبير فى تفكيره وصادق مع نفسه لدرجة الخجل منها وعندما يخجل الانسان من نفسه امكن تكون بدايه ونهايه لحاجات كثيره وأجزم بانه أجمل موضوع يمكن ان نتحدث فيه باسهاب, والله يهدى الكل

الخال العزيز الصادق تحيه طيبه
ارجو مناقشه التحزب السياسي داخل الجامعات

الأخ الطيب
لك التحية والاحترام
وأشكر لك تنبيهي - فقد كنت انتظر أن يوضع موضوع للنقاش
فقد اقترح الأخ احمد على ما أظن أن يكون النقاش او مناقشة معنى ( اختلاف الراي لا يفسد للود قضية ) داخل الاحزاب السياسية في الجامعات - وارى أن هذا الباب هو مدخل لكل الحياة السياسية في السودان

لناقش كيف نشأت فكرة الأحزاب
أنا لا افهم كثيرا في السياسة ولكن حسب فهمي أن الاحزاب هي عبارة عن فكر والفكر قد يتقبله البعض ويرفضه الأخرون واختلاف الاحزاب هو عبارة عن اختلاف في الاراء
وارى ان الاحزاب هذه جميعها في فكرها هدف من المفترض أن يجمع بينها حتى وإن اختلفوا الا وهو رفع شأن السودان والارتقاء به الى مصاف الدولة المتقدمة - اي مهما إختلفت الاحزاب يجب ان تلتقي حول هذا الهدف - فكر من هنا وآخر من هناك تلتقى الافكار وتتصافح الايدي وتبدأ مسيرة النماء ( هذا اقتراحي في القضية ) .