أيها الركابي المدهش
هل قابلك الرعاء وهم يسقون
أم إكتفيت بإماطة الحجر الثقيل لبنات شعيب ؟؟؟
وإن كانت قرب { الشدرة } صخرة فلا تنسيا حوتكما
اقترب كثيراً من يوشع بن نون
فقد يقابلكما نبي متصالح مع نفسه
نص جميل
لكن المؤسف أن { شدرتنا } التي ترقد في منتصف الحوش قد ماتت
قالت لي الوالدة أن أغصانها قد جفت
فأتوا بفأس من سوق المدينة عرب
وأحالوها الى ركام
حولوا قبل يومين { الزير } الى مكانها
ربما تنمو ياسيدي مرة أخرى وتخضر
او ربما هي تنتظر نتيجة الانتخابات !!!
لتقرر إن كانت ستعود لها الحياة
او لاتعود !![
كل شيء أصبح مرهون بالانتخابات
حتى جارتنا الأمية التي كان من المفترض أن تلد مولودها قبل اسبوع
أجلت ذلك ريثما ينتصف أبريل /b]