كما أن هناك الذاكرة (المتغابية) التي (تتغابي) عن ما للغير و (تدعي) تجاهله و هي حقاً تريد الظفر به أو إضعافه، إلا أنها كسيحة بفعل إمكانيات فطرية و ذاتية ضعيفة لا تقوي علي التمدد أكثر من (السالب).. و أنواع الذاكرة (المشوهة) كُثر قد لا أقوي علي الكتابة عنها، إلا أننا جميعاً نشاهدها و نلمسها (تخرمج) لحن الحياة..!!
و دمت أخي المنصوري تلحَن مع الحياة جديدها المبتكر.