علماء السلطان : حرام شرعا التنازل عن جزء من ارض السودان لأنها ملكاً للأمة الإسلامية ! وفي فيديو للعالم بتاع "اولاد أم زقدة"

((........أعلنت الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان بطلان مبدأ الاستفتاء الذي يؤدي إلى فصل الجنوب، وقالت إنه لا قيمة شرعية له، وطالبت حكومة الإنقاذ بتطبيق الشريعة الإسلامية بغض النظر عما يقرره الجنوبيون، ودعت الرابطة في بيان لها الحكومة لأن تعي المخطط اليهودي الصليبي لتقسيم البلاد إلى خمس دويلات هزيلة بمساعدة المتحالفين من أذنابهم بالداخل، وقالت إنهم غير مُلزمين بتطبيق الاتفاقية وأضافت "هي ليست قرآناً مُلزماً...........))

"الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان" اسم كبيير والاعمال وضيعة
وآخر أعمال الرابطة البيان الاصدروه بشأن الفنانين السافروا نجيريا عشان حفلات الشريف
مشاكل السودان البتهبش عصب المواطن الغلبان يعملوا أضان الحامل طرشا
الناس تكابد وتجابد عشان تعيش وهم متحزمين ومتعمعمين وكمان قايلين رقبتن علماء
العلوم ياتا إياهو جنس "الفتاوى" اللابتقدم ولا بتخدم غرض دي
الناس عيانين ونسبة إنتشار الأمراض تزداد وتيرتا بشكل قاتل
الأزمة الاقتصادية تلف في حبال الجوع على رقاب البسطاء من أبناء الشعب السوداني
صلف الحكام وفساد الذمم الطال حتى الشغالين في تفويج الحجاج
خلاف صفقات بيع المؤسسات الاقتصادية والزراعية تحديداً
قضايا الحريات والتحول الديمقراطي والقوانين المقيدة لحريات المواطنين
وقضايا تعذيب المواطنين وإذلال النساء تحديدا بجريرة سي الذكر النظام العام
كل دا "ومعاه الكثير" كل دا ما شايفنو وجايين تقولوا لينا في النهاية السودان مملوك للأمة الاسلامية الامة الاسلامية دي بتشتري أوطان ولا شنو ؟ والباع ليها السودان منو ؟
والثمن أو المقابل كم ؟ والاستلمو منو ؟؟ ياربي الآموال الجات في تسريبات ويكليكس تكون جزء من المقابل
9 مليار دولار قالوا مودعة في حساب البشير في بنك لويدز الكافر الربوي بالتاكيد
الأهم الامة الاسلامية إشترت الناس والارض ولا كيف ؟ ولو كدا تكون اشترت فل اوبشن
وبعدين يا الرابطة انتو بيانكم دا فيهو ظلم على المواطن الماهو عارف سيدو منو
ترا الارض بقت حقت الامة الاسلامية الما معروف ليها جنسية محددة أو وطن أو عنوان
أمة بتشتري وتتملك "أمة وأرض أمة أخرى ليها دشليون سنة في هذه الارض" ما نعرفا عشان نبطل البيع دا
للغبن الفاحش دا في كتب الفقه لاقاكم ولا ما لاقاكم
دحين دا مش موضوع بستاهل تتكلموا فيهو وتتابعوا تداعياته
فيا رابطة العلماء المشتري بقى يكسر في المبيع ويحطم في انسان المبيع "المغبون"
ويعني كلامكم دا ان السودان مملوك للجماعات الاسلاموية العالمية وفرعها في السودان
والله العظيم كلام الصحفي السوداني سالم أحمد سالم أقرب للتصديق فالرجل قال من ضمن ما قال :

((......... يرسو بنا السياق أمام جملة من الحقائق:

أولا:
ترتكب الجماعة الحاكمة الفظائع وتسوم الشعب السوداني سوء العذاب وتفتك بالملايين من الأبرياء المدنيين بأساليب عنف وقسوة وافدة استجلبتها خلايا الجماعات الاسلاموية كما رأينا من خارج جغرافية السودان ولا تمت بصلة إلى مواريث شعبه وطبقتها بتعسف مبالغ فيه فقطعت الأعناق والأرزاق وشردت الناس عن وظائفهم وعن قراهم وعن حدود الوطن،

ثانيا:
الجماعة الحاكمة هي خلية من بين الخلايا المكونة لشبكة الجماعات الاسلاموية العالمية وتنتمي إليها انتماء كاملا في تفكيرها وممارساتها وخططها وترتبط معها ارتباطا عضويا من حيث التكوبن والنمو. وتعترف الجماعة الحاكمة بروابطها الأوثق مع أطرافها الخارجية ولا تؤمن بالحدود أو السيادة الوطنية ولا هوية المواطنة السودانية،

ثالثا:
شبكة الجماعات الاسلاموية العالمية هي التي تحكم اليوم قبضتها على كل مفاصل الحياة والاقتصاد والحكم في السودان. وتقوم عناصر شبكة الجماعات الاسلاموية، سودانية وغير سودانية، بعمليات القهر والقتل والتعذيب وفرض السيطرة على المجتمعات السودانية وإلباس السودانيين ثياب الذل،

رابعا:
تحكم الجماعة السودان بقوة السلاح، واستولت على الحكم عن طريق عمل عسكري،

هذه الحقائق الأربعة الواردة كافية وبالزيادة أن تؤكد أن نوع الحكم الراهن في السودان هو حكم أجنبي يجسد حالة استعمار استيطاني كاملة بمعاونة عناصر سودانية هي جزء أصيل ضمن خلايا الجماعات الاسلاموية العالمية ولا تنتمي في وجدانها إلى الحقوق والقيم السودانية ولا إلى الشعب السوداني بأي حال أو صفة عدا المظهر. وعليه فإن الجماعة الحاكمة من رئيس ووزراء وخلافهم هم مجرد واجهة محلية لابد منها لأنه ليس من الممكن وضع رئيس ووزراء ومدراء من أصول غير سودانية.............)) (1).

ونواصل

((........أعلنت الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان بطلان مبدأ الاستفتاء الذي يؤدي إلى فصل الجنوب، وقالت إنه لا قيمة شرعية له، وطالبت حكومة الإنقاذ بتطبيق الشريعة الإسلامية بغض النظر عما يقرره الجنوبيون، ودعت الرابطة في بيان لها الحكومة لأن تعي المخطط اليهودي الصليبي لتقسيم البلاد إلى خمس دويلات هزيلة بمساعدة المتحالفين من أذنابهم بالداخل، وقالت إنهم غير مُلزمين بتطبيق الاتفاقية وأضافت "هي ليست قرآناً مُلزماً...........)).

سقت المقدمات دي وما كان في بالي كلام الاستاذ الصحفي سالم أحمد سالم
وإذا رابطة العلماء قالت بأن السودان مملوك للأمة الاسلامية تيقنت للنتائج التي توصل إليـها
فالذي يجسم فوق رقاب الناس ديل لا يمكن ينتمو للأمة السودانية صاحبة الأرض
أرض وبلد بالثروة دي نديـها للأمة الاسلامية عشان شنو ؟؟
لو عشان تطبيق الشريعة زي ما قال العلماء فإفتح الله
ونرجع لمناداة العلماء بتطبيق الشريعة بغض النظر عن نتائج الاستفتاء
العلماء ديل ما عارفين بأن هنالك دستور قبل به الحاكمون في 2005
فإذا إنفصل الجنوب فإن الرجوع لماقبل 2005 بعود بالبلد لمزيد من التقسيم
فالتباين العرقي والثقافي سمة أساسية من سمات هذه الأمة "المغبونة"
والإعتراف بهذه السمة ضرورة تقتضيـها متطلبات الأمن والسلام والعيش الكريم
والاتفاقية منو القال ما قرآن ؟؟
وهو القرآن في نظركم شنو ؟؟
فإذا كنتم تعتقدون بأنه كلام الله "ودا ما قصدكم"
فكلام الله ما حثانا على نقض العهود إطلاقاً بالتالي فالاتفاق "قرآن" في مستوى من المستويات
وتعالى القرآن علوا كبيرا
قال تعالى: (يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ)
وقال جل جلاله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)
وقال أيضاً آمر بذلك: (وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ)
وقال جل وعلا: (وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولاً)
وقال: (وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُواذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
دا القرآن البنعرفوا لكن قرآن بيع الامة دا ما سمعنا بيهو
أما الكلام عن الغزو الصليبي فدا كلام ممجوج ومستهلك وما بجيب مريسة تامزينو

الفقرة التانية من بيان الرابطة المخيف

((........وبررت الرابطة في مؤتمر صحفي لها حول "المرحلة الحرجة التي يمر بها السودان" بمقرها أمس، الانفصال للمكتسبات الإسلامية بالجنوب في ظل العلمانية الحادة والنظرة العنصرية لقادة الحركة تجاه حملة الشريعة، بررت دفوعاتها ببطلانها لتأسيسها على مبادئ الإيقاد التي وصفتها بالباطلة، وإقرارها بالتنازل عن جزء من أرض السودان التي هي ملك للأمة الإسلامية، واصفةً المشاركة في فصل الجنوب وإقرار ذلك حرام شرعاً وذلك بتخلي المسلمين عن إخوتهم المسلمين بالجنوب، ودعت الحكومة لإصلاح الاتفاقية، وان تتحمل الأمة والدعاة وأئمة المساجد مسئولية الحفاظ على الدين والإسلام من الأخطار المحدقة بهما.....)).

عجيب أمر هذه الرابطة حين قالت بأن الانفصال باطل وشنو كدي ماعارف بالمكتسبات الاسلامية
الانفصال إذا بقى خيار الجنوبيين ببقى بخيت وسعيد عليهم وكلامكن حدو سوبا لكن بتري دي ما بصلا
ووالله الجنوبيين جدعان طالما قلعوا الرقعة القاعدين فيها دي "قلع" من الامة الاسلامية
فالامة الاسلامية تملكت بلد كامل "اوانطة" وغبنت الامة السودانية بمساعدة مثل هؤلاء العلماء
والجنوبيين جزء من الامة السودانيية غصباً عنكم
وما تحصلوا عليه بموجب الاتفاق ليس إلا جزء يسير مما هو مستحق
واذا الموضوع فيهو تملك ومن أجانب بمساعدة أمثال العلماء فتأكدوا بأن القلع حا يستمر حرام وحلال مافي
بلد بنوها وعمروها أهلها وماتوا في سبيل تطويرها واستقلالها وهديلك في قبورهم ملطخين بالدم ليوم الليلة
تجو انتو تمتروا وتعبروا وتبيعوا ودايرين تسكوتنا بالحلال والحرام حرمت عليكم عيشتكم
الطيب صالح قالا قبال دا وما جبنا خبر ومسكنا في سطح العبارة " من أين جاء هؤلاء"
السؤال الما اتلقت ليهو اجابة ويجهد الكثيرون انفسهم للاجابة عليه

((.....على أن الحالة الاستعمارية الماثلة اليوم في السودان هي آخر صيحة في عالم الاستعمار
وإن كانت نسخة مكررة عن عملية احتلال فلسطين بواسطة يهود الشتات.
فشعوب الاستعمار الكلاسيكي مثل الشعب الفرنسي والبريطاني والهولندي أو خلافهم لهم أقطار انطلقوا منها
لاستعمار العالم.
لكن شبكة الجماعات الاسلاموية كانت قبل احتلالها السودان عبارة عن "خلايا شتات" بلا وطن.
بذلك فإن الجماعات الاسلاموية العالمية أقرب إلى حالة يهود الشتات من حيث أنهم كانوا يبحثون عن وطن يحتلونه استيطانا. وبالفعل وجدت الجماعات الاسلاموية العالمية ضالتها في السودان فاحتلته واستولت على أراضيه
فاستعمرت السودان استعمارا استيطانيا ماثلا.
كذلك الجماعات الاسلاموية أقرب إلى يهود الشتات من حيث التعدد الاثني وأنهم تجمعوا من أصول مختلفة
وأقرب إلى يهود الشتات من حيث اعتناقهم معتقدا واحدا بعد أن قاموا بتحريفه.
فيهود الشتات حرفوا الديانة اليهودية لتشريع الاحتلال
والجماعات الاسلاموية المحتلة حرفت الإسلام أيضا لشرعنة الاحتلال واستعباد الشعب السوداني.
والجماعات الاسلاموية أقرب إلى يهود الشتات من حيث أن جزء من يهود الشتات كانوا من سكان ارض فلسطين
وهو ما يطابق الخلية ذات الأصول السودانية في تركيبة خلايا الشبكة الاسلاموية المستعمرة للسودان.
والجماعات الاسلاموية المحتلة اقرب إلى يهود الشتات من حيث أنهم كانوا يبحثون عن وطن يحتلونه
وينطلقون منه لتحقيق دولتهم بالتوسع في الأقطار المجاورة تماما كما فعلت إسرائيل
والخطوة القادمة بعد السودان هي بالضرورة احتلال مصر أو السعودية باعتبار أن مصر والسعودية هدف استراتيجي والسودان هدف تكتيكي.
والجماعات الاسلاموية العالمية أقرب إلى يهود الشتات من حيث أنهم ساموا شعب السوداني الويلات والعذاب
كما تفعل إسرائيل بالشعب الفلسطيني أو كما فعلت ألمانيا النازية أو كما فعل الاستعمار الاستيطاني في جنوب أفريقيا وانغولا والجزائر وموزامبيق.
والجماعات الاسلاموية العالمية أقرب إلى يهود الشتات من حيث أنهم استملكوا الثروات والأموال
وانتزعوا الأراضي الجيدة على غرار ما يفعله أي استعمار استيطاني.
فالاستعمار الاستيطاني يستهدف استملاك الأرض واستلاب الثروات
حيث يعيش المستوطنون في نعيم الثروات بينما يعيش الشعب صاحب الثروات إلى هامش الحياة حيث الفقر والمرض والجوع والإهمال وانتشار الفاقة والسجون والحرمان التام للحرية والكرامة وكلها أشياء حاصلة اليوم في السودان.
هذه الصورة من البؤس الشعبي كنا نراها حتى وقت قريب في أقطار تتمتع بثروات هائلة مثل جنوب إفريقيا وأنغولا والجزائر إبان الاستعمار الاستيطاني العنصري.
واليوم تتجسد الصورة في فلسطين حيث الاستعمار الاستيطاني الإسرائيلي
وفي السودان حيث الاستعمار الاستيطاني للجماعات الاسلاموية المحتلة.
والجماعات الاسلاموية العالمية أقرب إلى يهود الشتات من حيث أن المحتل اليهودي شرد الفلسطينيين خارج بلادهم والجماعات الاسلاموية في السودان أجبرت قرابة سبعة ملايين مواطن سوداني على مغادرة البلاد قسرا بعد إحالة مئات الآلاف إلى ما أسموه بالصالح العام.
والجماعات الاسلاموية المحتلة للسودان أقرب إلى يهود الشتات من حيث تهديمهم البنى التحتية للتعليم ونشر البطالة والمخدرات في أوساط الشباب.
وأقرب إلى يهود الشتات والحركة النازية والفاشية الايطالية من حيث إقامة مراكز خاصة ومجهزة بالأدوات والجلاوزة القساة لتعذيب واغتيال الوطنيين .. إلى غير ذلك من وجوه التشابه الذي أضحى تطابقا كاملا..........)). (2)

ومنو القال ليكم ياعلماء السوء قولاً وعملاً بأن الانفصال بعني التخلي عن المسلمين في الجنوب
أمبارح القريبة دي إتعقد مؤتمر للمسلمين بجنوب السودان
حضوره رئيس حكومة الجنوب وأمن على حقهم في العيش الكريم وممارسة شعائرهم دون قيد "القنوات الفضائية"
أما الدعوة بأن تتحمل الأمة والدعاة وأئمة المساجد مسئولية الحفاظ على الدين والإسلام من الأخطار المحدقة بهما
فديل شغالين وما مقصرين أبداً ومحافظين على الدين والاسلام وما بفرطوا فيهم وماعايزين توصية
لكن دا موضوعنا ؟؟
موضوعنا هو الحفاظ على الارض الملكتوها للاجانب ومستكثرنها على أهلها
بعدين الاسلام تحموه من شنو ومع انها كلمة حق اريد بيها باطل
الا انها لو بقت عليكم انتو اياكم البايعنوا في أول لفة وصدق الله العظيم (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)

نجي للفقرة التالتة من بيان علماء السلطان

((.......وأبدى رئيس اللجنة الدعوية بالرابطة د. محمد عبدالكريم، تخوفهم أن يؤدي الانفصال لاستئصال الإسلام بالجنوب والتضييق على الدعوة هنالك، ونبّه إلى أن مشروع السودان الجديد لن ينتهي حتى بعد الانفصال في ظل وجود تعاون فقدان البعض للوطنية والارتماء في حجر الغرب.......)).

والدعوة الخائف عليها إلا تشيل ليك مكرفون
ما عندكم القنوات الفضائية والاعلام المسموع والمقروء
ولا قاصدين دعاوى الخم السياسي ؟؟
أما إستئصال الاسلام من الجنوب فدي مزايدة والاسلام بالغ غاياته ولو كره الكافرون
أما بالنسبة لموضوع السودان الجديد فبعد كلامكم دا ما بقى السودان الجديد
لا حا تواجهوا بدعاة "السودان المعيد"
إعادة السودان من الاخدوه أوانطة وعاسوا فيه فسادا
إعادة الطمانينة لمواطنيه السمتوهم سوء العذاب
إعادة السودان البتعرفوه زي جوع بطونكم أرض التسامح والمحبة والسلام

((........وقال د. محمد إن قضية فتاة الفيديو والدعوة لإلغاء عقوبة الجلد دون وضع بديل مؤشر إلى أن السودان مقبل على مزيد من الضغوطات للانحراف به للمتاهة والعلمانية مع تنامي العمليات الاستخبارية للموساد والـ(سي، أي، سي) والفرنسية لإضعاف حكومة الشمال بعد الانفصال باستخدام أصوات في المعارضة داعية للعولمة، وطالب الحكومة بإبطال ما اسماه بـ(الخطوات الاستباقية) وحسم مسالة التشريع في الدستور بالاحتكام للقرآن والسُنة وما يتبعه من أحكام شرعية.).

الكلام عن انفصال الجنوب فما السبب للحديث عن فيديو المقهورة
وباقي الكلام موساد واستخبارات فرنسية فدا تقولوه للناس القاموا بتسليم "كارلوس" للاستخبارات الفرنسية في التسعينات
ومن قلب الخرطوم

أشير إلى مازودنا به الاستاذ سالم أحمد سالم (1) و (2) على الرابط
http://www.sudaneseonline.com/ar4/publish/article_3236.shtml

تعديل العنوان بسبب عثوري على الفيديو في وقت متاخر بعد راح علي الرابط

المحبوب الزول دا بتاع مسخرة اولاد امزقدة دا اوع يكون من الرابطة ايها بتاعت علماء الشيطان ( اقصد السلطان ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

راشد مساء باهي وسعيد
ومشكور ياخي برفع البوست
الزول دا لاعب اساسي في منتخب العلماء
بعدين ديل بتشابهو في اي شيء وكدي شوف الصورة دي

الأخ الاستاذ/ المحبوب:
الاف التحايا لك ولأعضاء المنتدي الرائعين....
مدخل :
بالمناسبة انا متابع دائم للمنتدي الرائع و الثر جدا..ولكتاباتكم الجريئة والموضوعية و التي لا تصدر الا عن (سوداني بالجد) اتي من صلب هذا البلد وارتوي من نيله, السوداني كما نعرفه وليس الذين قال فيهم الراحل الطيب صالح مقولته العميقة التي تحتاج الي مجلدات لتحليلها...( من أتي هؤلاء القوم)...تذكرت مقولته وانا اقرأ للكاتب الثا قب الاستاذ سالم احمد سالم " الحركات الباطنية"...


بدون التعليق علي المستوي الهابط للخطاب (الذي هو 100% خطاب عضلاتي, عاري من الحس الادبي , المصداقية و الحقيقة العلمية), وانا بتفرج علي الفيديو (اب زقدة) بدون ما أشعر لقيتني بتابع في الترجمة للإنجليزية, طبعا الترجمة اتجاوزت مصطلح ال "زقدة" مع إنها مفردة محورية في خطاب إرهابي زي دة....فرجاء جيبوا لينا المصطلح المقابل, شان ما تتحرج لما يسألك أجنبي انو (مسؤولينكم) بيجيبوا كلام الطير...طبعا نحن عارفينهم طير, بس ما يؤذوا الناس جوة وبرة....
هسي الزول دة ما زي سائق الشاحنة اللي مشي بريطانيا طلب لجوء سياسي؟؟...جابو (الفورم) فيه البيانات الاساسية :الاسم: محمد احمد, الدولة: السودان..المهنة سواق شاحنة ..بيسألو فيه قالوا ليه مشكلتك شنو( سبب ومبرراللجوء...اضطهاد ديني...عرقي...سياسي.؟؟؟) ؟؟؟قال ليهمانا مشكلتي مع (القبانة)...طبعا ما خلوا معجم اقتصادي ما فتشوها فيه...في النهاية التوصية: (يمنح حق اللجوء السياسي نسبة للقبانة "بتحفظ")...

مخرج: هسي المحللين الامريكان بيكونوا مساهرين في المصطلح

أبوراما

شكراً آل راما وتحياتي خالصة لكم
والجماعة ديل محرك أساسي من محركات النظام
يستغلهم في تثبيت دعائم الحكم بدعوى التدين وهم لا دين لا سياسة بس جنس اللغو السامعنو دا
ولو كان عندهم ذرة من دين لقالوا كلمة الحق البردد فيها الاجانب وهم داخل الخرطوم مش في أعالي البحر الأحمر
وأولاد أمزقدة مالين السودان لامن مدفق وشدة عينم ما قوية حالفين عين تشوف الرئيس تنقد قال زقدة قال

((........وفي حديثه عن مسألة "الاستفتاء الخاص بانفصال السودان"، قال القرضاوي انه لا يجوز للمسلم السوداني أن يصوت لصالح الانفصال، مشددا على أنه إن فعل ذلك فسوف يحاسب أمام الله، مطالبا المسلمين بالنظر الى اروبا التي كانت تحارب بعضها بعضا في عصورها السابقة، إلا انها الآن فى قالب واحد متحد اقتصاديا وثقافيا ودينيا حتى استطاع الغرب الأروبي ان يكون قوة مستفحلة تقف أمام غيرها وتراجعهم وتفرض شروطها عليهم.

وأكد أن انفصال السودان يقف وراءه بعض الدول الغربية والأمريكان بهدف تمزيق وحدة العالم الاسلامي، مطالبا المسلمين والعرب بانشاء كيان أكبر من جامعة الدول العربية التي أكد أنها لا تؤدي دورها كما ينبغي، وطالب بأن يكون للمسلمين كيان أعمق وأكبر يلم الشمل ويوحد المسلمين على كلمة سواء حتى نحمل نحن المسلمون تبعاتنا ازاء هذه القضايا............)) يوسف القرضاوي / الراكوبة

واحد يكلم الدكتور يوسف القرضاوي بان الذين سيصوتون في الاستفتاء اغلبيتهم غير مسلمين

ما خليت ليهم صفحه با المحبوب ولا خليت لينا مواجع.. ما ايغظتها
بس حقوا نطالبهم هم ذاتهم وعلى شاكلة القضيه الاولى بى دعائم
اوضح وارض حقت مسلمين منذ عبد الله ابن ابى السرح ..دار اسلام
راحت شمار فى مرقه مجانا...بلاد بلال حدبة حلايب