- فايزه السيد كتب:
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أمس ،، الثانية ،، صباحاً ،،
كنت في منتصف هذا المكان ،،
وكنت ،، أبكي ،، أبكي ،، وأبكي ،،
وحيداً ،، غاضباً ،،
ثم عدت ،، وقضيت باقي ليلتي ،،
متوسد قبر أختي ،، حياة ،،
في أحمد شرفي ،،
حتي اّذان الفجر ،،
لماذا ،، يا سيدتي فايزة ،، هذا اللون ،، المغارب ،،
هذه اللوحة ،، تشبه أمي ،، كثيرا ،،
قبل أن يخونها ،،، أبي ،، الماكر ،،
لعن الله البوح ،،
ومنابت الغضب ،،
علي الصدر ،،
الواضح ،،
والخميرة ،،
والأندروس ،،
لعنة الله ،،
علي ،، الدجالين ،،
وفيهم من يعرف نفسه ،،
ويعلم أنه فاشل ،،
في إدعائه ،،
وكزبه ،،
ونفاقه ،،
مغااااااااااارب :-