مدينة الحصاحصيا او حصاحيصا السلاطين كما يحلو للبعض مناداتها
مازالت هي تعاني هذة المدينة من التطور الطبيعي لحاضرة صغيرة
تتأبط النيل يمينها وتترجل طريق إستراتيجي
نصيبها من التنمية لايزكر رغماً عن انها مدينة إقتصادية وتعتبر من اكبر مراكز تسويق منتجات المشروع
المحتضر، انعم الله عليها برابط مع رفاعة بمسار واحد فقط أصبح عليها نغمة من ان يكون نعمة
في الوقت الذي يتم إنشاء كبري السنجك من مسارين ليس الا لتسهيل واجب العزاء للقاطنين شرقاً وغرباً
بدل البنطون والمراكب ،، فمتى كان ربط السنجك بالمنجك مشروع قومي
ام هو زمن يتقازم فية العمالقة ويتعملق فية الاقزام
زمن تكلم فيه الباشبذق وصمت فيه ودعدلان