إقتراح لوجه الله ومافي أي داعي للتحانيس هو وينو البلد الرئيسو نوابو قدر ديل ؟؟

ياخي زهجنا من اللت والعجن معقول "النيو لوك" ياخد كل هذا الوقت
ناس ليكم كم وعشرين سنة في الحكم ماقادرين تقنعوا ناس يخشوا معاكم ؟؟
ناس "الأمة" رفضوا كل محاولات "القسمة الوزارية " ولحقهم ناس "الإتحادي الأصل"
وإذا كان الخلافات كلها في عدد حقائب وشوية نوائب وشرزمة مستشارين فدي بسيطة !!
أما إذا كانت فكرتكم قائمة علي اساس "الكلب والعضم المجدوع" فدي قديمة وما بتجيب حقها
فالناس البتحنسوا فيهم ديل ماهم "بس" ناس الوجعة "كلهم" ولا بمثلوا باقي الخلوق النائحة بالطبع
ما خليتو ليكم "صليح" لميتو في الناس "كبِر" وأي زول ما يهلل معاكم "تكسروا عضامو" مش عيب كدا ؟؟
وأبداً ما عملتو حساب لليوم دا وقايلين الدنيا بتدوم لمن الخلوق بقت تكد في الدوم وتمضغ في القرض
من الأول قلنا ليكم ناسكن ديل كتار وعينم طائرة ومكنكشين إلا يفكهم الجليل الرحيم ما سمعتوا كلامنا
وأسي إنتو كان قايلين ناس الأمة والإتحاديين الأصل شوية تكونوا غلطانين وحساباتكم كلها فالسو "مغشوشة"
بعدين تعالوا إنتو ناسيين إنكم الحمد لله إتخلصتو من تلت مساحة البلد وربع السكان بقوا تابعين لدولة تانية؟؟
ما خلاص دايرين تقسموا شنو أقعدوا ساس كان قاعدين بلد وراحت ؟؟
وحتى لو في أوفضل باقي من البلد معقول محتاج لهيلمانة قدر دي ؟ ورئيس عندو 19 نائب ؟؟
على قول الشايقية "في إستراحة الاستاذ عبد المنعم ترتورة" الدايرة تمشي الحج !!
فلمن قالوا ليها الحج بعشرة مليون قالت ليهم في شان شنو ؟ انا ذاتي ما عندي ذنوب قدر دا
حتى إحنا ماعندنا مشاكل عشان يحكمنا العدد الكبير دا من أمة لا إله إلا الله أصول ولا فروع
فإقتراحي تعينوا اللاعبين المحترفين الجبتوهم بقروشنا ودفعتوا ليهم ملايين الدولارات
وبعدا الحال ما إنعدل ولا قدرنا نقيف أمام فرق قامت اول البارح ففي داعي نتأكل أوانطة؟؟
جيبوا المحترفين وأعملوهم وزراء ودخلوهم لا من شاف لا من درى فالحكم ما صعب كدا
وكان علي الدستور فغيروا واعملوا واحد تاني هو العارف "عيشة في سوق الغزل منو ؟؟"
والعمل في الحكومة "تساهيل" لا دائر برنامج ولا محتاج لي فكرة بس "كتشينة كونكان 14"
تتوزع الوزارات علي التربيزة وإنت وحظك تمسك ورقك بيديك الإتنين وتبقى قرادة
والبقفل تجلي وتدي "دو" ولو ما عندك دو وإنزنقت كلم الجماعة يفصوا منصب نائب رئيس
وكان علي ناس "الهامش" فديل متعودين علي النجاض والتفطيس ونجاد ما بقصر معاكم تب

ياخوي يا المحبوب الجماعة ديل مو موضوعم نيو لوك ولا غيره الموضوع كله ماعيزين واحد يشاركم في الحكم لا حزب أمة و لا اتحادي ولا أي حزب آخر، وكل هذه المماطلة لخلق نوع من الأهمية للحكومة الجديدة " يعني زي ماتقول كدي حيجوا ناس يحلوا مشاكل الشعب السوداني، وأنا أراهن بأن الحكومة التي سوف يعلن عنها كما يقولون منذ أن ضيعوا الجنوب بأن التعليق الوحيد الذي سوف يتفق عليه كل من يقرأ التشكيلة الجديدة هو " تمخض الجمل فولد فأراً " أو الأمثال الأخرى الكثيرة المرادفة لهذا المعنى.
وطبعاً دائما جماعة المؤتمر يقولون لا مثيل للسودان في العالم وفي هذه المرة صدقوا القول لأنه في جميع الدول يقال أن هنالك عدد من الأسرة في المستشفيات مقابل عدد معين من السكان وذلك من أجل العلاج لكن نحن عندنا قصاد كل نفرين ونص وزير، وقصاد كل نفرين وزير دولة ، ياهو دا الفالحين فيه بين الدول

الحبان ... المحبوب ... وعبد المنعم

الجماعة البزاوغوا من الحكومة ديل ما كانوا فيها قبل كدا علموا شنو ما ما جابو ضقلها يكشكش واعتقد خطاب الهندي في اخر يوم للحكومة الديمقراطية كان خير دليل على فشل هذه الأحزاب المهترئة الضايعة العائشة على كلمة ( معارضة وبس دون اي فعاليات )
الناس ديل الصناديق فشلتهم والشارع فشلهم والله العظيم كان جو جاوروا معانا في السعودية كان احسن على الاقل ممكن يضمنوا حسن الخاتمة والله أعلم .

يا جماعة الشارع ما شايف ومراقب وعارف الأصلح ليه منو ؟

تحياتي للجميع
وخاص لابو رائد وبقول ليه الحكومة دي 22 سنة عملت شنو
حروب في كل الاتجهات وغلاء في المعيشة وإذلال للشعب وكمان نهب لقوت الشعب السوداني ونافع علي نافع من بيت بالايجار في الحلفاية والان يمتلك عمارات علي النيل مزرعة 16 كيلو متر مربع = حكومة قسمت السودان لدولتين والمصرين اخذوا حلايب حمرة عين ويااخي نحن في طريقنا للصمولة مع هذه الحكومة
وهذه الحكومة بعد 22 سنة بتبحث عن الاحزاب الفاشلة كما تقول والاحزاب رافضة شنو رايك

الأخ أبو رائد لك التحية
قبل أن ندخل في جدل الديمقراطية وحكم الأحزاب سوف ألقي نظرة سريعة على الديمقراطيات العريقة ومتى بدأ تطبيقها لكي نقارن حالنا بحالهم.
فقد نمت الديمقراطية في اليونان منذ القرن السادس الميلادي . وعرف الروم الديمقراطية .
وفي عصر النهضة والإصلاح في أوروبا، خلال القرون الرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر، تفشت الروح العقلانية، والاستقلالية الفردية الجديدة. فأثرت على التفكير السياسي، وأخذ الناس يطالبون بمزيد من الحرية، والديمقراطية في كل مجالات الحياة.
وفي عام 1215م، في بريطانيا وافق الملك جون على إصدار وثيقة الماجنا كرتا ـ العهد العظيم ـ فأصبحت هذه الوثيقة التاريخية رمزًا للحرية. واستُخدمت فيما بعد لتحقيق مطالب أخرى، ترسخ مبادئ العدالة والمشاركة في نظام الحكم.
وفي أعقاب الثورة الإنجليزية، عام 1688م، اكتسب البرلمان السلطة العليا. وفي عام 1689م، أصدر البرلمان وثيقة الحقوق التي نصت على حقوق الشعب وحرياته الأساسية.
ونتيجة للثورة الصناعية، ازدادت المطالب الديمقراطية في بريطانيا. وأصبح للمدن الصناعية الجديدة ممثلون في البرلمان. وفي عام 1918م، أعطي كل الرجال حق الاقتراع في الانتخابات، ولم يشمل هذا الحق النساء إلا في عام 1928م.
و في فرنسا أسهمت كتابات مفكرين سياسيين أمثال مُونتسكيو، وفولتير، وجان جاك روسو في قيام الثورة الفرنسية. ففي عام 1789م، قال مونتسكيو إنّ الحرية السياسية تتطلب الفصل بين سلطات الحكم التنفيذية والتشريعية والقضائية. وعارض فولتير تعدي الحكومة على حقوق الفرد وحرياته. وذكر روسو في كتابه العقد الاجتماعي عام (1762م) أن على الناس ¸الخضوع للسلطات الشرعية فقط•. لقد كانت الثورة الفرنسية حدثًا بارزًا في تاريخ الديمقراطية، ونادت بالحرية، والعدالة، ولكنها لم تحول فرنسا إلى ديمقراطية.
و أخذت الديمقراطية الأمريكية جذورها من التقاليد التي جاءت مع المستعمرين الإنجليز الأوائل. وفي عام 1775م،قامت الثورة الأمريكية، فطالبوا المستعمرون بالحكم الذاتي، وألا تفرض عليهم ضرائب، بدون أن يكون لهم ممثلون في الحكم.
أين نحن في السودان من هذا السرد التاريخي حيث تم الاستقلال في العام 1956 وظل الحكم ديمقراطي حتى العام 1958 " يعني لمدة عامين " ليستولى على الحكم عسكري " عبود " ويظل في الحكم حتى العام 1964 ليسقط بثورة شعبية وتتستمر الحكومة الديمقراطية لمدة خمس سنوات ليستولي على السلطة العسكر مرة أخرى "نميري عام 1969 " ويستمر في الحكم حتى يسقط بانتفاضة 1985، لينقض على الديمقراطية الثالثة عسكر الإنقاذ حتى هذه اللحظة
والملاحظ لهذا السرد التاريخي للديمقراطية في السودان ومقارنتها بالديمقراطيات العريقة في بريطانيا وفرنسا وأمريكا نجد أن الديمقراطية في السودان لم تجد أي فترة زمنية طويلة تؤلها لكي تعمل أي شيء ملموس
وتزعم أغلبية الحكومات العسكرية في السودان أنها ديمقراطية. غير أنها تنقصها بعض الحريات الأساسية الملازمة عادة للديمقراطية، مثل: حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية الاجتماع في الأماكن العامة و الانتخابات التنافسية.

» عتقتك لوجه الله ،، نــص ،،
» إختزال البلد .. وإعتزال كابتن سيد البلد .. والطماطم في كبد .. والمطر لبد "ياجماعة البلد دي هول منو ؟؟"
» ربنا يزيد ويبارك .. بس ما في داعي للإفتراء والإزدراء علي خلق الله ولا شنو "توجد صورة"
» مجلس عسكري "إنتقائي" لإنقاذ "سيد البلد" !! الله يستر من الانفصال وحق تقرير "النصير"
» هل أنا مجنون ،، أفيدوني يرحمكم الله ،،