هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صديق عبدالهادى





من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Empty
مُساهمةموضوع: من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل   من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Icon_minitime1الخميس 19 فبراير 2009 - 7:02

من أجل حمـلة عالميـة للدفــاع عـن مشـروع الجـــزيرة والمنـــاقل.

يتابع السودانيون، كل السودانيين، و عبر وسائط الاعلام المختلفة من صحفٍ ومواقعٍ على الشبكة العالمية، تلك الخطة غير المعلنة لتخصيص مشروع الجزيرة و المناقل و التي بدأتها الحكومة بالفعل. وذاك أمرٌ أصاب السودانيين بالدهشة، لانه لم يعد في استطاعتهم ان يعقلوا امر السلطة الحاكمة في الخرطوم التي تجري الآن سباقاً للمسافات الطويلة في انحاءٍ مختلفة من العالم إستباقاً للزمن لأجل الخروج من مأزقها الحالي ، في حين انها و في نفس الوقت تفتح جراحاً اخرى قد تكون اكثر ايلاماً للوطن جراء سعيها بل واصرارها علي خصخصة مشروع الجزيرة رغماً عن ارادة اهله و رغبتهم !.
كل المعطيات لا تؤيد سعي الحكومة وإقدامها على تلك الخطوة. إن واقع المشروع يقول بان المزارعين و العاملين وكلاً ممنْ يهمهم امر المشروع يرفضون قانون مشروع الجزيرة لعام 2005م والذي مثلَ ويمثلُ الاطار القانوني لتصفية المشروع. فالمزارعون لا علاقة لهم به لأنه لم يعكس رأيهم او يضع اعتباراً لصون حقوقهم و مصالحهم، و لا ادل علي ذلك من وجود امهات القضايا الخاصة باصحاب الملك الحر و تعويضاتهم، وبالمعاشيين وحقوقهم، عالقةً دون حسم، بالرغم من سريان ذلك القانون لما يقارب الاربع سنوات. ولقد وضح من التطورات الاخيرة ان الحكومة والادارة لم تكن لتُعنيان من القانون بشيئ سوى بتلك الجزئية من مواده التي صيغت تحديداًً لانجاز الخصخصة!.
إن مشروع الجزيرة والمناقل كان هو الدعامة الاساسية للاقتصاد الوطني ولميزانية السودان طيلة الثمانين عام الماضية، فعلاً وليس قولاً، وسيظل كذلك بالرغم من هطرقات اقتصاديي السلطة الذين لا يفرقون بين ما معنى ان يكون هناك مشروعٌ إستثماري وآخرٌ تنموي، وكما لا يميزون في ايٍ منهما يقع مشروع الجزيرة بحسب مواصفاته وتركيبته الاقتصادية!!!.
نحن نعلم ان هذا المشروع مستهدفٌ ومن قبل دوائر عالمية ومحلية، تليدة منها وطفيلية. وهو استهدافٌ ما غمضت اعين مخططيه ولو للحظة طيلة الستين عاماً الماضية! ولكنها في كل مرة كانت تتراجع خائبة و خالية الوفاض غير انها لم تيئس، لانه في كل عهدٍ لها وكلاء وتحت كل نظام لها شركاء وبل صنائع.
لا احد يمكنه ان يكابر حول حقيقة ان المشروع قد تدهور وتراجع بشكلٍ مخيف، ولكنه في حقيقة الامر تدهورٌ مخططٌ له وتراجعٌ مرسومةٌ خطواته بسياساتٍ اشرفت عليها ونفذتها الحكومات المتعاقبة.
إننا نناشد كل ذوي الضمائر الحية الوقوف الي جانب 6 ملايين نسمة من النساء والاطفال والأُسر الذين يعيشون على ارض هذ المشروع ويعتمدون عليه. علينا ان نعمل لوقف جريمة الخصخصة الجارية الآن والتي تتمُ تحت غطاء كثيف من التضليل و التمويه. فإن لم نقف الآن في وجهها، بالقطع، سيذهب مشروع الجزيرة ادراج الرياح شأن كل مرافق القطاع العام التي بيعت باثمانٍ بخسة لجهاتٍ مشبوهة.
إن السودانيين جميعاً ،وخاصة ابناء وبنات مزارعي وعمال الجزيرة وأهلها،مطالبون بالوقوف الي جانب تحالف المزارعين، وذلك بتكوين لجان للدفاع عن المشروع في كل مدن العالم وأنحائه لتنوير الرأي العام العالمي وخاصة منظمات حقوق الانسان العالمية والمنظمات الدولية الاخرى لوقف تلك الكارثة الانسانية.
أننا جميعاً معنيون بهذه الحملة التضامنية التي سيصيغ الجميع تفاصيلها، لاجل الحفاظ على مشروع الجزيرة والمناقل، الذي لم يعد مشروعاً فحسب و انما رمزاً للسيادة الوطنية.
و دمتم،

صديق عبد الهادي / إقتصادي، فلادلفيا ـ بنسلفانياSiddiq01@gmail.com
إبراهيم علي إبراهيم / قانوني، الكساندرية ـ فرجينيا ibrali7@hotmail.com

جوهر عبد الماجد / أكاديمي، برنسيس آن ـ ميريلاند solafa08@gmail.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صديق عبدالهادى





من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Empty
مُساهمةموضوع: عريضة مزارعي الجزيرة للمستعمر   من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Icon_minitime1الثلاثاء 24 فبراير 2009 - 9:15

عريضة مزارعي الجزيرة للمستعمر الانجليزي
و
الفرق بين اتحادين

(جريدة اجراس الحرية 24 فبراير 2009م)
Siddiq01@sudaneseeconomist.com صديق عبد الهادي
على وعدنا لقراء عمود "كلام في الاقتصاد" ، خصصنا عمود هذا الاسبوع لنشر النص الكامل للعريضة التي تقدم بها اول اتحاد لمزارعي الجزيرة، الي السكرتير الاداري مستر " جيمس روبرتسون"، في ديسمبر 1953م. و لقد كان رئاسة الاتحاد معقودة، وقتذاك، للشيخ الامين محمد الامين ـ طيب الله ثراه ـ، و السكرتارية للشيخ يوسف احمد المصطفى، و الخزينة للشيخ عباس حمد دفع الله.
و مما حدا بنا لنشر هذه العريضة التاريخية الموسومة، هو موقف الاتحاد الحالي لمزارعي الجزيرة و المناقل، الذي ما زال يحني رأسه، و يغمض عينيه ويلزم صمت القبور، في الوقت الذي تظلل فيه سماء الجزيرة سحابة داكنة تنذر بشرٍ مستطير.
إن إتحاد مزارعي الجزيرة والمناقل، وطيلة تاريخه،كان الاطول قامة ساعة الدفاع عن مصالح عموم اهل الجزيرة، وذلك بالطبع عكس حال الاتحاد الحالي والذي في طريقه، وهو موشحٌ بصمته ذلك، لأن يكون "جنازة بحر" لن يعبأ الناس حتى باستقبالها وقوفاً على ضفاف النيل الازرق، وذلك بئس المصير.

فإلى نص العريضة. (*)
"يا صاحب المعالي:
نحن ـ مزارعي اللجزيرة ـ الذين علي اكتافنا قام اضخم مورد اقتصادي بالسودان، تحملنا من اجله الآلام و الدموع، في صمت وصبر،السنين الطويلة الشاقة، تحملنا فتك البلهارسيا والملاريا وسكتنا علي سياسة التجهيل لابنائنا،والافقار المريع لعائلاتنا،وتحولنا الي عبيد للارض.
من عرقنا ودمنا وكدنا، إمتلأت جيوب الشركة الزراعية البريطانية في الماضي،ثم جاء التأميم المزعوم لنجد انفسنا مرة اخرى، نعيش في نفس الظروف و تنهب اموالنا و ارزاقنا، ويباع إنتاجنا بابخس الاثمان الي الشركات البريطانية، و رغم هذا ما زالت سياسة الاضطهاد و الافقار و التجهيل و التجويع قائمة.
نحن ـ مزارعي الجزيرة ـ قد قررنا بعزم و رجولة ان نبدل احوالنا وان ننبذ الي غير رجعة، سياسة السكوت عن الظلم، و حتى يحدث تغيير اساسي في حياتنا .
إن العالم قد تبدل ولم تعدالسياسة العتيقة ذات كيان في عالم اليوم. فبالامس القريب، عبر الشعب السوداني، بجميع قطاعاته واحزابه وهيئاته، رفض السياسة البريطانية، القائمة علي القهر والبطش..وفي حزم اصرّ ويصر الشعب علي اقتلاع جذور هذه السياسة البريطانية في الثلاث سنوات المقبلة..وبهذا قرر شعبنا ، رفضه لمنهج السياسة البريطانية في السودان.
واليوم يقرر مزارعو الجزيرة، وبغض النظر عن اتجاهاتهم السياسية والطائفية و الاجتماعية، انهم يرفضون رفضاً باتاً السياسة الاقتصادية البريطانية، القائمة على اساس نهب انتاج الجزيرة وسلبه لصالح الشركات البريطانية..ونحن نصر ونكافح لتحقيق اصرارنا على ارجاع جميع حقوقنا وان ننال ثمرة جهودنا كاملة، لرفع مستوانا المعيشي وتعليم ابنائنا، ووقاية عائلاتنا من الامراض الفتاكة، والافلاس المريع ولن نتراجع عن هذا الموقف.

يا صاحب المعالي:
من اجل تحقيق مصالحنا ومطالبنا الديمقراطية الحقة، لجأنا الى الاسلوب الوحيد الذي نملكه، اسلوب توحيد صفوفنا، ومطالبة الحكومة بالاستماع لرأينا، والاستجابة لحقوقنا.. وفعلاً اكتسبنا اول خطوة، بإعتراف حكومتكم بحقنا في التنظيم، ولكن السياسة البريطانية والتي تقوم على اساس حماية مصالحها لا مصالح الاغلبية، هذه السياسة شاءت ان تفرض علينا، دستوراً يزيف من ارادتنا، وينصب في هيئتنا، الشخصيات التي تريدها حكومتكم، لا الشخصيات التي تعبر عن امانينا ورغبتنا..وعلى هذا ظلّ رأينا نحن جمهور المزارعين ـ بعيداً عن أسماع المسئولين وظلت مطالبنا عرضة للاهمال والانحراف.
يا صاحب المعالي:
إن كل ما نهدف اليه هو التعبير عن إرادتنا، ومصالحنا بواسطة هيئة ديمقراطية نظيفة، وقد اولينا الاتحاد القائم الآن ثقتنا، وبنيناه على اكتافنا بالطريقة الديمقراطية الحرة.. وليس هذا الاسلوب بدعة، ولكنه الاسلوب الاجتماعي المتبع في كافة الاقطار. إننا حينما نطالب بالاعتراف باتحادنا، فإنما نطالب بحقنا على المسئولين، ليستمعوا لرأينا ومطالبنا بصفتنا عصب اكبر مشروع إقتصادي في السودان.. والاتحاد يمثل هذه الآراء والمطالبة، ونحن حينما نطلب الاعتراف بإتحادنا فإنما نستند على حقوقنا المكفولة في دستوركم، حسب نص المادة (7) ـ 2، والتي تقر انه لجميع الاشخاص الحق في التعبير عن آرائهم والحق في تأليف الجمعيات والاتحادات في حدود القانون.
يا صاحب المعالي:
إن تعنت المسئولين ازاء اتحادنا هو في الواقع، تحدي لمطالبنا ورغباتنا،ومحاولة سوداء لتحطيم اكبر مشروع اقتصادي في السودان، هو في الواقع خرق لمبادئ دستور الحكم الذاتي، وعدم الاعتراف بها...ومهما يكن الامر فقد قررنا نحن جميع مزارعي الجزيرة ـ ان يُقبل الاتحاد ـ الهيئة الوحيدة التي تتكلم باسمنا وتتعامل لحسابنا..وكل خطوة يخطوها الاتحاد، ستجد منا التأييد التام و الدفاع الجاد..وعندما تقرر هذه الحقائق، فنحن اعلم بالطريق الذي نسلكه.
يا صاحب المعالي:
ليس لنا ما نقول سوى مطالبتنا لكم بالاعتراف بحقوق المزارعين الديمقراطية، واختيارهم لممثليهم بمحض ارادتهم دون اي ضغط او ارهاب.
اعترفوا بحقوق المزارعين الديمقراطية و اتحادهم، وطبقوا احكام الدستور، هذا ما نطلبه.

وتقبلواإحترامنا
ـــ إنتهـــــى ـــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(*) العريضة مأخوذة من كتاب الاستاذ كامل محجوب،"تلك الايام"، الجزء الاول صفحة 74ـ 75 ،الناشر دار البلد ـ الخرطوم 1999م.
*ولمتابعة الحملة العالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل راجعوا موقع "الاقتصادي السوداني" في الانترنت على العنوان التالي/
www.sudaneseeconomist.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن وراق حسن

حسن وراق حسن



من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل   من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Icon_minitime1الثلاثاء 24 فبراير 2009 - 10:27

شكرا ليك يا صديق علي هذا التنوير الكارب قضية مشروع الجزيرة اصبحت الان قضية محورية لكل القوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني للتصدي لهذه الهجمة الشرسة التي بدأت في تنفيذ مخطط التصفية.
بالامس عقدت صحيفة اجراس الحرية منتدي حول خصخصة مشروع الجزيرة شارك فيه جمع من المزارعين والعلماء والمختصين حيث افاض المزارع احمد النعمة بتقديم محاضرة قيمة كشف فيها الكثير من الحقائق التي اذهلت الحضور وكشفت الدور المتآمر لاتحاد المزارعين والكثير من الاقام التي توضح حجم المأساة وتحدث كذلك الدكتور فاروق محمد ابراهيم مركزا حديثه حول روابط المياه والتي جاءت نتيجتها علي عكس ما كان يرمي اليه قانون 2005 والذي جاء بقيادات قوية علي راس الروابط وكذلك تقدم البروف حسن فرح بمعلومات حول قضية المياه والارض كمحور جديد يغري القوي الراسمالية لاستعمار جديد وقدم الاستاذ محمد ابراهيم كبج تحليلا اقتصاديا ربط فيه مايحدث داخليا بالازمة العالمية وتحدث السيد حسين جبارة عن ملاك الاراضي بالمشروع والذي اوضح ان قضية الملاك وحدها يمكن ان تهزم قانون 2005 والخصخصة اذ ان ملاك الاراضي بالمشروع يمتلكون 43% من اراضي المشروع وان ديون ملاك الاراضي علي الحكومة تقدر بالمليارات لم تدفع حتي الآن منذ عام 1927.
شارك الكثير من المتداخلين من المزارعين والحضور في اثراء النقاش وأمن الجميع علي ضرورة التصدي للحيلولة دون خصخصة المشروع بكافة الوسائل بالضغط علي الحكومة وقد شارك ايضا نائب الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان وعضو المجلس الوطني عثمان عمر الشريف وكان المنتدي ناجحا بكل المقاييس وتميز بالحضور المكثف لتحالف المزارعين والذين قرروا ان يرفعوا قضية دستورية ضد التصفية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صديق عبدالهادى





من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Empty
مُساهمةموضوع: مشروع الجزيرة اصبح قضية محورية   من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Icon_minitime1الأربعاء 25 فبراير 2009 - 5:19

الاخ حسن وراق
سلام
شكراً علي المرور و علي التلخيص الحصيف لمنتدى اجراس الحرية الذي إنعقد يوم الاثنين الاول من امس. و زي ما قلت انت إنو مشروع الجزيرة اصبح قضية محورية. بالطبع قضية تحتاج جهود كل السودانيين حتى لا تكون لدينا منطقة ملتهبة اخرى. فالحكومة الحالية لا اعتقد انها تعي ما تفعل او اي جهة تذهب فيها لان لها سوء تقدير غير مسبوق خاصة فيما يتعلق بمشروع الجزيرة.
آمل في ان يتجاوب الناس مع هذه الحملة التي ما زالت في بداياتها. كما و ارجو ان يتابع الاخوة و الاخوات الحملة علي الرابط التالي/

http://sudaneseeconomist.com/phpBB/

لك مودتي،

صديق عبد الهادي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمر فيلادلفيا





من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل   من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Icon_minitime1الخميس 19 مارس 2009 - 0:15

من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل Sudan2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من اجل حملة عالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة والمناقل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حملة الدفاع....وقعوا لوقف جريمة بيع مشروع الجزيرة والمناقل
» مؤامرة كبري علي مزارعي مشروع الجزيرة والمناقل!!
» الامين عبد الباقى فى دراسه
» كسب العاملين بمشروع الجزيرة لقضيتهم ضد ادارة مشروع الجزيرة
» بيــــان من تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام-
انتقل الى: