هل اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية

تلك المقولة التي يتناولها عادةً الساسة ولكن يتناولونها ولكن لا يعملون بها
وهم الان في تناحر رهيب ولاختلاف ارائهم
ناقش

قبل ان نتحدث عن اختلاف الرأي هل هنالك ود من اصله ؟؟
اولا يجب ان نخلق الود قبل ان نختلف،،
الود احيانا لا يحوجنا الي الخلاف،،
واذا اختلفنا يحفظ الود ما بيننا ،،
المقولة قديمة لان ما كان من علاقات بين النس كانت مترابطة من مراحل الدراسة المختلفة وصلات القربي والمصاهرة والتفاعل الاجتماعي في جميع المناسبات وهكذا قوي الود اما الان مساحة الود في العقل سطت عليها الاحباطات واحلال الشحنات السالبة وفلسفة العنف والانانية والتسلط والتحكم .. اين الود من هذا الكم الهائل من المواطنين والتكشيرة العابسة التي في اوجه السودانيين عندما يبتسم لك احد في الطريق لا تثق في قواك العقلية.. اننا الآن لانبحث عن الود بقدر ما نعمق في الخلاف لان بالخلاف وحده وليس غيره نقضي علب ماتبقي من ود .
ودام الود .

مشكورالاستاذ وراقعلي المرور
بالتحديد اصبت الحقيقة لابد ان نصنع الود اولاً
ولكن يا استاذ الود الي كان كما اسلفت كانت فيه المقاطعات والاحتراب بين الاخوان والاهل والجيران
وكلها خلاف للرأي
وهنا كان الود مصنوعاً ومات مسموماً باختلاف الرأي
ولك الود ايضاً بلا اختلاف

هل اختلاف الآراء لا يفسد للود قضية؟

نظرياً نعم
وعملياً للأسف لا

حسن وراق حسن كتب:: قبل ان نتحدث عن اختلاف الرأي هل هنالك ود من اصله ؟؟
اولا يجب ان نخلق الود قبل ان نختلف،،
الود احيانا لا يحوجنا الي الخلاف،،
واذا اختلفنا يحفظ الود ما بيننا ،،
المقولة قديمة لان ما كان من علاقات بين النس كانت مترابطة من مراحل الدراسة المختلفة وصلات القربي والمصاهرة والتفاعل الاجتماعي في جميع المناسبات وهكذا قوي الود اما الان مساحة الود في العقل سطت عليها الاحباطات واحلال الشحنات السالبة وفلسفة العنف والانانية والتسلط والتحكم .. اين الود من هذا الكم الهائل من المواطنين والتكشيرة العابسة التي في اوجه السودانيين عندما يبتسم لك احد في الطريق لا تثق في قواك العقلية.. اننا الآن لانبحث عن الود

بقدر ما نعمق في الخلاف لان بالخلاف وحده وليس غيره نقضي علب ماتبقي من ود .

يا مارد.. السلام عليكم..

قبل أيام قرأت مقالاً لأنيس منصور في صحيفة الشرق الأوسط، حيث كتب الكاتب الكبير بسخريته المعهوده التالي:

إذا قابلك أحدهم في الصباح و قال لك(صباح الخير)، فلا تجاوبه في الحال ب(صباح النور)، حيث يجب عليك شكره في الأول و من ثم الرد عليه ب(صباح النور)!! و من ثم إندلف الكاتب يعدد كيف أن الود بدأ في الإنحسار عند بنو الإنسان مُفرطاً في السخريه من ما بين بنو الإنسان..
إنتهي حديث أنيس منصور، و أنا لا أدعو للتشبث بأرائه و أقواله، إلا أننا و إن تعامينا عن ما يدور، نجد أنها ثلاثة أرباع الواقع، إذا لم تكن الواقع برمته!! و كما قال الأستاذ وراق تعالوا نخلق الود قبل أن نختلف ..
وفي خلق الود لا أدري ماذا أقول.؟؟ أتوقف هنا و أواصل لاحقاً

ودام الود .

الاخ الباشا والاخ الرشيد
لكم الود
الود موجود علي الاقل في مجتمعنا ولكن علي حد قولكم انحسر بصورة ملفتة للنظر
ولكن ما اقوم بطرحه هو
هل الود يبقي سجيناً بين الاختلاف وعدمه
هل يؤثر اختلافنا في الود الذي بيننا

» ادخل وموضوعك للنقاش
» ما دام طلبت "الرأي والعون " فإنسحب فورا يا حمدي
» استطلاعات الرأي حول تعيين سمساعة محافظ لمشروع الجزيرة
» اضبط ..السمك يفسد من راسه والحصاحيصا من ابنائها ( توجد عصابة )
» حدود وضوابط الرأي الآخر