شهدت ماتشهده الحصاحيصا من عمل فى سوقها والنظافة لبعض البؤر القبيحه شمال الإستداد وشمال غرب المدرسة الغربيه وجهدمقدر رغم أنه بيد نزلاء سجن الحصاحيصا وهذا شأن آخرلم يتناوله ذوى الإختصاص؟
ونقطه ثانيه مشروع الإناره وإزالة الظلام عن طرق المدينه وشهدت مايضحك عندزيارة الدكنور إيلا من زرع أعلام السودان على تلك الأعمده وكان تمن هذا العلم يمكن أن يكون تمن لمبه لإنارة ذلك العامود.
نقطه أخيره سينما بحرى الجزيره ومنظرها الذى يدعو للرثاء وهى تاريخ تليد أصبحت مفتوحه تنبأ بخطر تسورها ودخولها وتكون مسرح لجرائم كتيييييره وسؤال أين أصحابها ولما لاينبهون للعناية بها وهى تشكل مصدرخطر وصورة قبيحه فى وسط المدينه..
ويصب مجمل حديثى فى سبيل إيجاد آليه تحسن وتجمل المدينه ولنوقد شمعه لتنير درب من يعمل والله المعين..