ياورقة منتظرنك لكن قبال ما تصلنا كدي "إتصبر" بالكليمات ديل

انعل ابو الريدة يا شيخ
دا ريدا اسمى من النوح
مااكر اصلو مابتروح
تعيشا وتحيا بيها الروح

نقيف شوية ناخد لينا إنجخاخة
ما زالت بكائية مكاوي وعبد الوهاب الصادق متقدمة
قيافة وفايتة الناس مسافة
مامون اداها بثقة عالية
لون صوتو زي ما الله اداهو
ونحن نتلوى
وفي رواية اخرى نتلولو
والفرقة الموسيقية ادت دور كبير في التالق
بسمعا يوميا مرتين قبل الفطور
ومرتين قبل السحور
وكتار بقو مرمين بالخطوب والبلايا
ما برايا
جار زمني ورماني برايا
بي كل الخطوب وبلايا
قدري الصاب
سلبني شباب
تركني يباب
جفوني احباب
نديمي اليل سميري غنايا
صوح زهري في مغنايا

والتانية لحد الان مافي غيرا
في تقديري
عصفورة النور الجيلاني
قدمتا ملاذ ورفعت البرنامج من الركود
الاغنيتين غتسن حجر صوت المؤدين
عبد الوهاب الصادق والنور الجيلاني
ربنا يشفيهم بركة قبايل العيد دا




ونواصل نشوف الحلقات الاخيرة

هدى عربي بتجيد هذا النوع من الغناء
يا عيني تعاينن جننتنو قلبي على ايقاعت التم تم
ولغة الجسد التي تسهل كثيرا من كيميا التواصل
ياربي ودينا النشاااهد محبي
ياغربة هنتينا ياظروفنا خنتينا
كفاكي عزينا
اشتكينا زدتينا
ياربي ودينا المتمة غرب شندي
ها عليك النبي أسي أكان جابو ليك البص لي عندك بتركبي
كلام ساي لكن حلو






ملاذ اضحت ملكة الشجون بلا منازع
رغم بدايات المتعسرة
وفي قلبي البحب خلت الجماعة يتاشبوو
كان فاكر انك مختلف
وعمر الشقا عندك وقف
ما كان نبع الريد وقف
وتتناسى للريد والولف

ملاذ كبي لينا شجن







حسين الصادق ببذل مجهود كبير للمحافظة
لكن المحير شنو الحصل لأولاد الصادق ديل
الصوت عند احمد انتهى وحسين في الطريق
ظاهر عليهو التعب






وعاد مامون اكثر حضورا
في مداعب الغصن الرطيب
وبمشاركتو زاد البرنامج هيبة وجمال وطيب

عاد حسينالصادق وادى الاغنية بطريقته الخاصة
مع ان الاغنية ليها موقع عميق في وجدان السودانيين
المهم اهو محاولة واعتقد بانها جادة وطيبة
وكافية لاستنزاف ما تبقى لينا من دميعات






وعادت كذلك للغنا المحبب لقطاع كبير من الشباب
غنا محمود عليه الرحمة بركة خواتيم هذا الشهر
اهو كلو وداع في وداع شالو الهنا ورحلو والسؤال مطروح
ليه يعني خلونا لا رسلو لا سالوا

البسمع يقوا إن شاء الله وخلاص
نغني رايع المنشود ونشوف ناضرات الخدود