العودة الى الماضى

العزيزة رؤى
ما الشوق الا نبض وما الحرف الا نبض
وما النزف الا بعض من هذا وذاك أحاول النسيان راجية النسيان
لكن في معركة النسيان أنتذكر أنه لا مفر مما اريد نسيانه مادمت افكر في فيه فهو موجود لا محال
شكرا على المرور

نحن لا نشفى من ذاكرتنا.. ولهذا نحن نرسم.. ولهذا نحن نكتب.. ولهذا يموت بعضنا أيضاً.
احلا مستغانمي

إنتو يا اخوانا ما بتحبوّا الكلام في الماضي ولاّ مااااااالكم ما شغالين بي بوستي دة؟؟؟؟؟؟
ايمان الحاج يادفعة فى انتظار مرورك

أننا جميعاً نحمل ذكريات عصيه على النسيان عزيزة على النفس مرتبطة بالحصاحيصا وشوارعها وأحيائها وشخصياتها ،
ولابد أيضاً أن الكثير من هذه الذكريات مايزال أبطالها موجودون بالحصاحيصا -بل بمنتدى الحصاحيصا دوت كوم فكرة هذه الصفحات أن تكون ملجأ للباحثين عن حضن الماضي الدافئ -قياساً بلهيب الحاضر المفزع

[center]اختى اناس تحياتى 0

60 دقيقة تكفينى ان اعرف اى معصية كانت فى يومى هذا 0لاتجنبها غدا0واى عملا صالح قمت بة واسعدنى لكى ازيد منة وفقك اللة

يانوسه عصرتينا شدييييييييييييييييييد في تحديد الزمن بي 60 دقيقه
انا لو علي تديني في كل يوم 60 دقيقه احاول الحق بيهم حاجات اليوم الجميله وابعد بيهم عن الهم والغم البيحصل في التفاصيل اليوميه
ممكن يانوسه؟
ممكن؟؟؟؟

ايمان الحاج كتب:: يانوسه عصرتينا شدييييييييييييييييييد في تحديد الزمن بي 60 دقيقه
انا لو علي تديني في كل يوم 60 دقيقه احاول الحق بيهم حاجات اليوم الجميله وابعد بيهم عن الهم والغم البيحصل في التفاصل اليوميه
ممكن يانوسه؟
ممكن؟؟؟؟

تصدق يا ايمان بعدد 60 دقيقة يوميا عسى ولعل تطفى البيك من اشوااااااااااااااااااااااااااااق

أنا يانوسه مع الحاضر الحاضر..وخصوخصا اذا
كان حاضر جامد ..
أذا رجعت 60 دقيقه ساذهب بها لقبل وفاة جدي قسم الباري
واوصل له جزء بسيط من مااكنه له من عشق وأحترام واشكره
ع اشياء جميله زرعها في نفوس اهل البلد ونفسي.
فمن يعرفنني يعرف انني احبه جدا..

Enas Adawi كتب:

ايمان الحاج كتب:: يانوسه عصرتينا شدييييييييييييييييييد في تحديد الزمن بي 60 دقيقه
انا لو علي تديني في كل يوم 60 دقيقه احاول الحق بيهم حاجات اليوم الجميله وابعد بيهم عن الهم والغم البيحصل في التفاصل اليوميه
ممكن يانوسه؟
ممكن؟؟؟؟

تصدق يا ايمان بعدد 60 دقيقة يوميا عسى ولعل تطفى البيك من اشوااااااااااااااااااااااااااااق

هههههههههههههههههههههههههههه خلي الطبق مستور يابت

لا نحنّ إلى الماضي إلا حين يطبق الحاضر بفكيه على أعناقنا.. أو.. حين يغطي الضباب الأفق أمام ناظرينا.. فلا نحن نستطيع العودة إلى الوراء.. ولا التقدم

ما بفيد أنا لو ألملم من عيونك ذكريات.. أو أصحي الماضي فيهن.. وأنسى حزن الأمسيات.. برضو زمن البهجة عدى.. وعمري فات فيهو الفوات!!

يا امل عمرى القبيل يا سنين عامرات فصولها وماااااااااااااااقدرت انساك من زمان بس ضاعت احلام الطفولة

يا صحو الذكرى المنسية.. من بعدك وين الحنية..؟؟ .. بتعدي مواسم وتروّح.. والذكرى بتصبح أبدية!!

و أنا طفل يحبو
لا أذكر كنت أنا يوما طفلاً يحبو
لا أذكر كنت أنا شيئاً بل قل شبحا يمشي يكبو
قد أذكر لي سنوات ست
و لبضع شهور قد تربو
أتفاعل في كل الأشياء
أتساءل عن معنى الأسماء
و النفس الطفلة كم تشتط لما تصبو
في يوم ما ... إزدحمت فيه الأشياء
أدخلنا أذكر في غرفة
لا أعرف كنت لها إسماً
لكني أدركها وصفا
كبرت جسماً .. بهتت رسماً .. عظمت جوفاً .. بعدت سقفاً
و على أدراج خشبية كنا نجلس صفاً صفا
و الناظرُ جاء .. و تلى قائمة الأسماء
و أشار لأفخرنا جسداً أن كن ألفة .. كان الألفة
أتذكرهُ إن جلس فمجلسه أوسع
إن قام فقامته أرفع
إن فهم فأطولنا إصبع
و لذا فينا كان الألفة
كم كان كثيراً لا يفهم
لكن الناظر لا يرحم
من منا خطأهُ الألفة
كنا نهديه قطع العملة و الحلوى
لتقربنا منه زلفى
مضت الأيام ... و مضت تتبعها الأعوام
أرقاماً خطتها الأقلام
انفلتت بين أصابعنا
و سياط الناظر تتبعنا
و اللحم لكم و العظم لنا
و مخاوفنا تكبر معنا
السوط الهاوي في الأبدان ضرباً... رهباً ... رعباً ... عنفا
الباعث في كل جبان هلعاً ... وجعاً ... فزعاً ... خوفا
و الصوت الداوي في الآذان شتماً ... قذفا
نسيتنا الرحمة لو ننسى يوماً رقماً
أو نسقط في حين حرفا
و المشهد دوماً يتكرر
و تكاد سهامي تتكسر
لكأني أحرث إذ أبحر
لا شط أمامي لا مرفأ
و جراحي كمصاب السكر
لا تهدأ بالا لا تفتر
لا توقف نزفاً لا تشفى

محيي الدين الفاتح (النخلة)

Enas Adawi كتب:: يا صحو الذكرى المنسية.. من بعدك وين الحنية..؟؟ .. بتعدي مواسم وتروّح.. والذكرى بتصبح أبدية!!

منابع الفرحة يا واحة..
قبلة عيني .. و صباحا..
من بعدك دنيا بتشقيني..
خطايا بعدك تواها..
و الحزن الخيم في قلبي..
أيامي الفاتت أفراحا..!!

60 دقيقة ما بتكفي بلة شوق لجامعة الخرطوم وبنيشات السنتر

و كبُرنَا .. فَجأةًحقيبةٌ ورديةٌ .. وشَرائطٌ مثلَ سَنَا البدرِ بَياضاً أمنياتٌ صغيرةٌ مخبأةٌ فِي دواخِلنَا النقِية مستقبلٌ مجهولٌ متربعٌ أمامَ ناظرَينا غيرَ أنْ الفَألَ أحالهُ دوحةً فِيها كلُّ مَا نشتَهي !
هَكذَا كُنّا فِي طُفُولتِنَا نرسمُ فِي كراسَاتِنا شجرَ تفاحٍ وحقلاً أخْضرَا كانتْ الدنيَا بأعيُننَا ربيعٌ ساحرُ كنّا نلمحُ الجمَالَ فِي كلِّ شَيء
حَتى الحِجارة فِي قَارِعة الطرِيق تستَوقِفُنا لِنقَرأ فِي خُشونَتِها الجَمَال المستقبلُ فِي أعيُننَا مِثل الحَلوى زاهِي اللونِ ، بطعمِ السّكرْ
لم يُخلقِ المُستحِيل فِي أذهانِنَا بعدْ!!!!!!
كنّا حِين يسأَلنَا الكِبارُ مَاذا سنصبحُ حينَ نكبُر نجيبُ وكلنَا ثِقة . دكتُورة ، مُدرِّسة ، رسامَة كانَ كلُّ شيءٍ حينَها عَلى مَا يُرام ..ثمّ
كبُرنَا قلِيلاً ..وكَبرتِ الأَمانِي وازدادَ الطّريقُ إلَى تحقِيقهَا طُولاً ووعُورَة ..كَبرنَا و امتهنّا رَسمَ الغُروبِ ورسمَ الخرِيف وعيناً بمَاءِ الدّمُوعِ سَكوب كَبُرنَا واستحالَ المُستقبلُ فِي أعْيننَا لُغزاً صَعبَا نَسألُ أنفُسنَا أحيَاناً مَاذا نُصبحُ بَعدَ سِنين نتلعثَمُ ، نتنَهدُ ، نُطرِقُ نبحَثُ عنْ أحدٍ ليجِيب فيتسللُ صُوتُ طُفولتِنا الرّاحلةِ فَخوراً ويجِيب ننهرُهُ نمحُو أحْلاماً رَسمتَها أيدِينَا يوماً نهدمُ آثارَ طفُولتِنا كَيلَا تسْبقنَا فَتجِيب أممم مَاذا أُصبِح ؟ مَاذا أُصبِح ؟
ويطولُ الصمتُ بِنَا زَمناً فيذوبُ تَساؤلُنَا كَمداً ، ويغيبُ زماناً ويغِيب .أصْبحنَا نلمسُ الكَآبة والألَم فِي كُلّ شَيء في المُستقبلِ المَجهُول ، فِي مَلامِح الحَاضر ، وفِي أروقَةِ المَاضي أصبحنَا نُجيدُ قِراءة الأحْزانِ فِي وجُوهِ منْ حَولنَا أكثرَ مِن ذِي قَبل يُحاصِرنَا البُكاء فِي زوايَا الليلِ المُظلِمة فتمْتلِئ وسائِدنَا دمْعاً لا لشِيء ، فَقط لأننَا كبُرنَا وأصبحنَا نشعرْ...........
و نَتسَاءل مَا هو الفصلُ القادِم ؟؟

وعدنا نذكر الماضى
و ما قد كان
و وحش الليل يرصدنا
و يهدر خلفنا الطوفان
شربنا الحزن اكوابا ملوثة
بدم القهر والبهتان
و عشنا الموت مرات
بلا قبر .. ولا أكفان
وجوه الناس تشبهنا
ملامحهم ..ملامحنا
ولكن وجهنا وجهان
فوجه ضاع في وطن
طغت فى ارضه الجرذان
ووجه ظل مسجونا بداخلنا
بلا قطبان
...
60 دقيقة نقوص بها فى دواخلنا بين ردهات ماض بعيد نجتر حلو الذكريات
نبتعد بها عن رهق الحاضر

ها نحن مثل أطفال إذن.. نمحو كل مرة آثار الطباشير على الأرض لنرسم قوانين لعبة جديدة.نتحايل على كل شيء لنربح كل شيء. فتتّسخ ثيابنا ونصاب بخدوش ونحن نقفز على رِجْل واحدة من مربع مستحيل إلى آخر.كل مربع فخّ نصب لنا، وفي كل مربع وقفنا وتركنا أرضاً شيئاً من الأحلام. كان لا بد أن نعترف أننا تجاوزنا عمر النط على رِجْل واحدة، وا...لقفز على الحبال، والإقامة في مربعات الطباشير الوهيمة. ..

ارجع للزمن مره واتزكر حكايتي معاك تلاقي القصه جد مره

لجميع الأشخاص الذين ولدو وعاشوا في أعوام 50،1940، 60، 70 80 اما الذين ولدوا من 1990 فما فوق فهذا الموضوع ليس لهم
أولا ,نحن عشنا وولدنا بشكل طبيعي،على الرغم من إن أمهاتنالم يتناولوا الأسبرين عندما كانوا يشعرون بوجع الرأس،ولم يتناولوا الطعام المعلب،وعملوا إلى اليوم الأخير من الحمل،في ذلك الوقت لم تكن هناك تحذيرات من نوع "أبقيه بعيدا عن متناول الأطفال"
على زجاجات الأدوية، والأبواب، والخزن.لم نرتدي البامبرز كأطفال ركبنا السيارات دون حزام أمان ولم يكن بسيارات أهالينا أكياس هواء،ولم نكن مجبرين على أستعمال الخوذةعند ركوب الدراجة شربنا الماء من خرطوم سقي الحديقة وليس من زجاجة مشتراة من سوبر ماركت، كما وتشاطرنا زجاجة الكولا مع اصدقائنا ولم يمت أحد بسبب ذلك أكلنا الآيس كريم المصنوع من منتجات الألبان،
والخبز الأبيض، والزبدة الحقيقية،كما شربنا الكولا التي حينها أيضا كانت مليئه بالسكر، لكننا لم نكن سمينين أو ممتليئين لأننا كنا دائما نلعب خارج البيت كنا نغادر المنزل في الصباح، ونلعب طوال اليوم،حتى تشعل أضواء الشوارع، ألعاب من مثل الأستغماية
وعسكر وحراميه، رعاة البقر والهنود،و.... وجميع الألعاب الأخرى التي أستطاع خيال الأطفال أن يبتدعها في كثير من الأحيان،
لم يتمكن أحد أن يجدنا طوال اليوم. ولم يكن بذلك أي مشكله....قضينا أيام بأكملها نصنع سيارات من النفايات التي نجدها با الكوشة المجاورة للمنزل،ثم ركبناها بأول شارع منحدر متناسين اننا نسينا أن نصنع لها الفرامل، وبعد بضع تجارب، والكثير من الوقوع
والكدمات وأحيانا كسر أصبع أو ...تعلمنا كيفية حل المشكلة لم يكن لدينا أصدقاء وهميون على النت،أو مشاكل التركيز في المدرسة لم يعطونا أقراص ضد النشاط المفرط ولم يكن لدينا في المدرسة مختص بعلم النفس أوموجه تربوي، ومع ذلك فإننا أنهينا دراستنا ولم يبع لنا أحد المخدرات أمام المدارس... لم يكن لدينا بلاي ستيشن، نينتندو،أو صندوق X، ولا ألعاب فيديو ولم يكن لدينا 400 قناة تلفزيون (إثنتان فقط)،السودان والجزيرة بتشتغل بالليل بس من الساعة سبعة مساء.لم يكن لدينا جهاز الفيديو، أو أجهزة موسيقى فراغيه،ولاهواتف خليوية أوحواسيب ،أوغرف الدردشة عبر الانترنت.......كان عندنا أصدقاء وكنا نخرج ونلهو معهم! أصدقاء من اى جنس ودين!وقعنا عن الأشجار،رمينا الحصى على زجاج الجيران،تشاجرنا، كسرنا الأسنان أوالقدمين أواليدين، ولكن أهالينا لم يذهبوا بسبب ذلك إلى المحكمة لعبنا القوس والسهم والنبلة، وعملنا ...وأشعلنا النيران لرأس السنة الجديدة، ونجونا من تحمل أي محاسبه أومسؤوليه! ذهبنا لمنازل أصدقائنا سيراً أو بالدراجة للصبيان،نناديهم أمام الباب أوندخل ببساطه لمنزلهم لنكون معا بنات وبنين! عندما كان الاولاد يقعون في مشاكل مع القانون،أهالينا لم يدفعو نقودا لإخراجهم. في الواقع، فإنهم غالباً ما كانوا
أكثر صرامة معهم من القانون لم نقض عطل نهاية الأسبوع مرة مع أمنا ومرة أخرى مع والدنا كان لدينا منزل واحد وعائلة واحدة.
ال 50 سنة الماضية كانت الأكثر إنتاجا في تاريخ البشرية أجيالنا أنتجت أفضل المخترعين والعلماءحتى يومنا هذا.
كان لدينا الحرية،الحق في الخطأ، النجاح والمسؤولية.وتعلمنا أن نعيش مع هذا! أنت تنتمي إلى هذا الجيل؟تهانينا

نوسه كل سنة وانتي طيبة وربنا يديك العافيه والله دا كان ‏
‏ الذمن الجمييييييل واجمل حاجة يداهمك النعاس في
‏ اقرب بيت تنووووووم ويجو اهلك يفتشوك ويشيلوك ‏
نايم لما تصحي تلقي نفسك في بيتكم

تحياتي ود عيسي
الحال تغير وصارت الذكريات نفسها البعض لا يتذكرها ... لو نمت الأن في بيت الجيران فتوقع وصول الشرطة وممكن جيرانك ينكروا معرفتك ويقولوا حرامي....

ياحليل زمان وايام زمان وتبادل الصحون ومراسيل البيت تبدا بكلمة أمي بتسلم عليكم و قالت ليكم كان طابخين ادونا صحن جونا ضيوف اليوم التالي امي قالت ليكم ادونا فندقكم ندق بيهو ونرجعوا ليكم قالو ليكم ادونا شطة خضراء او تكون شايل ليك نص بطيخة مرسلنك توديها للجيران سبحان الله البطيخة مقسومة نص بالنص اي بالتساوي او شايل ليك كيس فواكة مشكل تضوقو لـ جارك وتقسم مع جيرانك اللقمة تطلب ليك شوية ملح تجي راجع بشوال ملح صغير يطلبوا منك صحن طبيخ ترسل ليهم صينية مدنكلة..
سؤاااااااااااااااااااااااااال
هل تذكر اخر مرة طرق فيه باب بيتكم لطلب صغير من الجيران تفتكر ليه الاشياء دي اندثرت ما السبب في ذلك؟ لماذا الان المرسال للجيران في حد ذاته اصبح عيبا

تربينا ونشانا على الترابط الاسرى بين الاسر وللجار عليك حق كحق الاب والاخ والابن ومن هنا تنضوى علاقه الاسر مع بعضها البعض ....عندما ياتى ضيف (الصينيه بتمرق ) مرات من غير ان ياتيك المرسال وبعدها صينيه الشاى ...ولكن الان لا يحق للجار ان يتدخل فى شئونك والا سمع ما لا يرضيه فكيف ياخذ مقام الاب ... والاخ .. والابن ... وولى الامر .. وهو لا امر لديه فكيف بالمشاركه فى الماكل والمشرب وقفه الملاح ....الجار فى هذه الزمان المر اصبح يسكن ويرحل ولا تعرف من هو ...(زمان لما يرحل جار جديد اول يوم وتانى يوم الاكل من الحله وحتى السراير والمراتب ... )

» الشرقى إبن الماضى والخيال والغربى ابن المستقبل والجد
» العودة الي زمن الحليب المجاني.......
» العودة بعد غياب
» العودة للاستعمار الحميد لافريقيا ودول اخرى
» العودة بعد طول غياب