اولا نترحم على القتلى , هذه الجرائم كنا نقرا عنها في حريدة الدار او جريدة حكايات , وكنها نظها من خيال
اصحاب هذه الجرائد اما بعد الجريمة التي في حدثت في حيينا يمكن للشخص ان يصدق اي شيئ
اما عن الشرطة فالشرطة لايمكن تتدخل الي الناس لتحميهم في مساكنهم , ونتمني من الله ان لاتتكرر من
هذه الجرائم البشعة