قصص قصيرة

جهر لها بحبه ...
فجهره ردها ....

اسرها بنجواه فناجته بسرها

اسرها ...بحبه
فوجدها بالاسر ...
حاشية :فى القسم ..

راشد محمد الجاك كتب:

ايمان الحاج كتب:

مبارك عثمان كتب:: تزوجها عرفيا فقد كان ( راشد)

حاشية : راشد اي بالغ السن التي تؤهله للزواج عرفيا

الاخ مبارك خلعتني انا قايلاهو راشد الجاك tongue

والخلعة فى شان شنو ؟؟؟؟؟؟؟

انا قلت ياراشد ياود امي بقيت علي الزواج العرفي؟ سجمنا بعد ماشاب رجعوه الكتاب ؟هههههههههههههههههههههههههههه

شوف بالله !!!
هسى الجاب سيرة الكوامر هنا منو ؟؟؟؟؟

كانت صغيرة فى السن , لكنها ( كتابة كتابة الجن)
حاشية : دوخت الكومر

احبها كثيرا..
.ولما احبته فر بجلدو

فر داخلها فدواخلها ملازات امنه

أيقنت انه فر بدواخلها حين حست ان قلبها (يفرفر) .

شنو التغيرات دي يا راشد

غير الصورة فتغير من كومر لموتر.

كان دايما يقول صباح الخير وكانت ترد بمساء النور
حاشية : سلام اسفيري مع مراعاة فروق الوقت

طلت فى المكان فاشرق الزمان

اسره عقلها فصارت اسيرة قلبه

ناداها وعزم الجميع علي ( ضحكة عيون فيها)

تدللت ثم عصية تنزلت فضاءه

أستهامت شوقا فهام وجدا

غائبة عن الرؤيا حاضرة فى الرواية

بعيدة( مهوي القرط) قريبة حد النبض

دعته , يمم نحوها , تورات

احس بنيران انفاسة فقد كان يتنفسها زفيرا

...... ومع زفيره ينفث نارا محرقة ولكنه يفكر أنه لابد أن يتجاوز كل هذا. ... أمّا موضي فقد اكتفت منه ومن وجعه.. وأصبحت السعادة حقا طبيعيا لها ...

فرت اليه...فصارت سجينة قلبه.

رشحه الجميع ... ففازت به

إشتعلت نيران صبرها ...فأطفأها بحضوره.

أطفأ نارها .. فأشعلت نيرانه