قصص قصيرة

أغرمت به.. فافسدت كل شيء
فإبتعدت..

إبتعدت وهي تحمله وعد .. وتمني

كتبها قصة ... اجادت تمثيلها

طرق بابها دون إستئذان ...فأحست بالامان.

خاطب قلبها فاستيغظت من منامها

رحاب قسم الباري كتب:: بت امها نحن تاني ح ناكل نيم مع بركوته..

أحبته كثيرا .. وايغظها من غفوتها.. وادركت ليس للكون معنى إلا حين يكون لدينا من يشاطرنا انفعالاتنا.

معقولة نيم يا رحاب ...؟؟....!!!!!!!!!!!!!!!!!!

شاطرها انفعالاتها .. فأحب نفسه

أدركها فادرك شئيا من حتي

احبها فاقام لها تمثالا
حاشية : كانت محنطة المشاعر

رمته بنظراتها, فاصابت فيه وجدا

حط رحله بواديها وغني لها بناديها

قال لها: ياصاحبة السعادة
قالت له : ياصاحب السمو
فسما وسعدا

اقام عليها الحد .. كانت فكرة زنديقة

سبح فى تيار هواها فلم يستبين الشاطي

سبح في شواطئ عينيها .. فاغلقت عليه أهدابها

أهداها وردة .. فأهدته ربيع العمر.

احترقت شوقا اليه... فأطفات لهيبها بمقدمه

قدم اليها فلم يدري الي البدر يسعي ام الي النجم يرتقي

احبته فاسكنتة بين اهداب عينها وعينها

امطر في حياتها فارعدت فى تفاصيله

قال لها : عرفت معك الحب , وفاء واخلاص حنان ووداد. فغارت

غار جرحها .. فلم تعبأ ففي الحب دائما تضحيات.

ذهب يحمل وعداً... قدم فاقدا المصداقية
تخريمة:
يا عالم لما توعدوا أوفوا(الكلام ليك يا المنطط عينيك)

رسمتها علي الرمال.. فأزالت امواجها كل الامال

منحتة مزيدا من الحنان فعبر بها بر الامان

أجاد العزف علي أوتار قلبها ..

فرقص الكون حولها.