قصص قصيرة

وفاء زوجة:
=
=
=
=
=
قال الطبيب للزوجة على إنفراد زوجك يعاني إحباط خطير بسبب الاجهاد في العمل والبيت وشرح لها مايجب فعله قائلا:
دعية يستيقظ وقت مايشاء خلال النهار ولا تعارضي أقواله وأحرصي على أن يظل في مزاج جيد ولاتزعجية بالاعمال المنزلية ولاتثيري جدالات تافهه تزيد من إجهاده وشجعية على مشاهده الرياضة في التلفزيون، وعندما ياتي متاخرا" كوني بشوشه ولا ترفضي له طلبا" وحضري له عشاء فاخر.
إختتم كلامه قائلا" إذا إستطعتي المثابره على هذه الطريقه أوكد لك أن زوجك سيسترد عافيته تماما" وإلا فانه سيموت.

عند خروج الزوجان سأل الزوج زوجته بخوف ماذا قال الطبيب؟
ردت الزوجة قال إنك ح تموت.

ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ﻫﻞ ﺗﺤﺒﻴﻨﻨﻲ ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﺑﺠﻨﻮﻥ
ﻗﺎﻝ : ﻭﻣﺎﺫﺍ ﺇﻥ ﺧﻨﺘﻚ ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﺃﺳﺎﻣﺤﻚ
...
ﻗﺎﻝ : ﻭﻣﺎﺫﺍ ﺇﻥ ﻧﺴﻴﺘﻚ ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﻟﻦ ﺃﻧﺴﺎﻙ
ﻗﺎﻝ : ﻭﺇﻥ ﺍﻛﺘﺸﻔﺖِ ﺃﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺣﺒﻚ
ﻳﻮﻣﺎً ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﻳﻜﻔﻴﻨﻲ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﺣﺒﻚ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ
ﻗﺎﻝ : ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻟﻲ ﻣﺎﺽِ ﻣﻊ
ﻏﻴﺮﻙ ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﺣﺎﺿﺮﻙ ﻣﻌﻲ
ﻗﺎﻝ: ﻭﻣﺎﺫﺍ ﺇﻥ ﺭﻓﻀﻨﻲ ﺃﻫﻠﻚ ؟
ﻗﺎﻟﺖ : ﺳﺄﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻋﺎﻗﺔً ﻣﻦ ﺃﺟﻞ
ﺣﺒﻚ
ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﺤﻠﻲ
ﻋﻦ ﺳﻤﺎﻱ ؟

[u]

والرجل المنتظر لم يظهر أمامى

ولم يشر لى أحد الى مكان الكاميرا

اذن .. لم يكن فراقك كاميرا خفية

ترك هآتفهه في آلمنـزل

رأتهه وآلدتهه , و بحثت في قآئمَه الأسمآء
بشكــل عفوي‘‘ !!

... وجدت اسم " حبيبتي " ♥

... أرآدت أن تعرف من التي تسكن قلب آبنَهآ
فآتّصلت على‘ آلرّقم . .
. .

وآذا بهآتِفهآ يَــرنّ !!! ♥
فهذا هو الحب

بيد مرتعشة علي ازرار الهاتف طلب رقمها وبعد لحظات جاه صوت من الطرف الاخر بان هذا المشترك لايمكن الوصول الي قلبه الان

جلس عجوز حكيم على ضفة نهر .. وراح يتأمل في الجمال المحيط به
ويتمتم بكلمات .. لمح عقرباً وقد وقع في الماء .. وأخذ يتخبط محاولاً أن ينقذ نفسه من الغرق ؟!


...قرر الرجل أن ينقذه .. مدّ له يده فلسعه العقرب .. سحب الرجل يده صارخاً من شدّة الألم .. ولكن لم تمض سوى دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه .. فلسعه العقرب .. سحب يده مرة أخرى صارخاً من شدة الألم .. وبعد دقيقة راح يحاول للمرة الثالثة .. على مق......ربة منه كان يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث ..

فصرخ الرجل: أيها الحكيم، لم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية .. وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة؟! لم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل .. وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ العقرب .. ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه قائلاً: يا بني .. من طبع العقرب أن "يلسع" ومن طبعي أن "أُحب واعطف"، فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعي


عَآمِل آلنَآس بطبعِكْ لآ بآطبآعهِمْ ،مَهْمَآ كَآنوآ ومهمآ تعدَدَت تصرفآتهمْ آلتيّ تجرحكْ وتُؤلمكْ في بعضْ آلآحيّآن ، ولآ تَآبَه لتلكْ آلآصْوَآت آلتي تعتليّ طَآلبة منكْ آن تتْرك صفَآتكْ آلحسنةْ لإن آلطرفْ آلآخرْ لآ يستحقْ تصرفَآتك آلنَبيلةْ

في كثير من الأحيان نندم علي معاملتنا لناس نظن انهم لا يستحقون معاملة طيبة

ولكن هذا الندم غير صحيح

فنحن ينبغي أن نعامل الناس بأخلاقنا لا بأخلاقهم

قصص قصيرة جدا جدا

(1)

أحاول أن أعطيك بعض الحرية لا أريد أن أخنقك بعواطفى .. فاقلل من أشياء كثيرة أحبها

كالاتصال بك .. همست تخاطب نفسها .. ليتك تعلم ..أريدك فى كل لحظات حياتى ..

ولاأستطيع أن أحيا دون تواصلى معك.. تظما عروقى لرحيقك .. أن كنت تحبنى حقا

ى من الوعد .. وعيشنى ف كن بقربى .. لاتدع نباتات حبى تموت .. خذنى الى أبدية الشعور ...................................

(2)

احيانا أسمعهم ينادوننى .. وينك ؟! وييييين وصلتى بفكرك ؟.. أرأيت ؟ .. انت هكذا دوما

تسرق منى حضورى وتهدينى حضورك ................

(3)

عرض عليها حبه ... صارحته .. فى رجل أخر .. ضحك بامتعاض ظاهر وهو يقول :: على

يانا ..وكانت هذه بداية قص الرجل ان يحلم احتهما .. كانت البداية فحسب

(4)

هل تؤمن بالتقمص ؟ .. رات التساؤل فى عينيه .... قالت: التقمص ،عودة الأرواح

قال لها : لا اؤمن بالطبع ! قالت اذن لماذا ينتابنى أحساس بانك سافلا عاش فى

حياة أخرى!!!

(5)

تتسلط على أحيانا فكرة كابته ، ذاك الرجل الغامض الذى يحيرنى .. وكلما حاولت كتابته

استيقظت ولمعت الحيرة !! ......

تمنت كثيرا ... أن يكون لها ليل يكفيها لتحلم مرتين ..

ايام وراحت