موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الثلاثاء 28 سبتمبر 2010 - 7:09
في أي غرف بيتك تقع صور حبيباتك لأعلق لهن الأزهار و زينات العيد؟ اعذرني ..حبي لك غير متحضر يجهل الغيرة و شهية التملك .. انه عفوي ..بدائي ..ساذج ..بسيط كالمطر ينخرط في قبيلة عشقك دونما طقوس و مراسيم أو اوسمة او فواتير او دموع
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: طاقية محمد ابراهيم نقد معلقة في الهواء القدرو كلو يدرع الثلاثاء 28 سبتمبر 2010 - 16:41
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: الحيرة التي ابكت شاعرنا المجيد محجوب سراج الجمعة 8 أكتوبر 2010 - 6:39
حيرتا قلبى معاك خليتو بيك مشغول يا احلى من ضماك مابصح عذابو يطول ويطول ليالى نواك حيرتا قلبى معاك
يا عاطفه فى الوجدان يـا صورة ساكنه العين يا بمن نور محياك اسعدتا كل حزين طاوعتا ظنك ليه فرقتا بين قلبين وقطعتا حبل الود الكان زمان موصول يا حبى ما اقساك حيرت قلبى معاك
عاهدتا قلبى اعيش راضى السهاد والبين امكن اصـــل فـى يـوم غاية الامل يا زين وآخر طريق الشوق السرنا فيهو سنين بين الأمل يا حبيـب والخوف من المجهول من إنى ما القاك حيرتا قلبى معاك
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الجمعة 8 أكتوبر 2010 - 6:45
يا عاطفه فى الوجدان يـا صورة ساكنه العين يا بمن نور محياك اسعدتا كل حزين طاوعتا ظنك ليه فرقتا بين قلبين وقطعتا حبل الود الكان زمان موصول يا حبى ما اقساك حيرت قلبى معاك
رحاب قسم الباري
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ السبت 9 أكتوبر 2010 - 7:00
يا أغلى من أيامي يا أحلى من أحلامي خدني لحنانك خدني عن الوجود وابعدني بعيد بعيد أنا وانت بعيد بعيد وحدينا عالحب تصحى أيامنا عالشوق تنام ليالينا صالحت بيك ايامي سامحت بيك الزمن نستني بيك آلامي ونسيت معاك الشجن
رحاب قسم الباري
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 14 أكتوبر 2010 - 17:00
ابق كما انت ..عيدا ستسعد بك النساء جميعا بدل من أن تتعس امرأه واحدة !..
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الأربعاء 20 أكتوبر 2010 - 12:20
إنني أومن بالشعب حبيبي وأبي وبأبناء بلادي البسطاء وبأبناء بلادي الفقراء الذين اقتحموا النارَ فصاروا في يد الشعب مشاعل والذين انحصدوا في ساحة المجدِ فزدنا عددا والذين احتقروا الموت فعاشوا أبدا
ولأبناء بلادي سأغني للمتاريس التي شيَّدها الشعبُ نضالا وصمودا ولأكتوبر مصنوعا من الدمِّ شهيدا فشهيدا وله لما رفعناه أمام النار درعا ونشيدا وله وهو يهز الارض من أعماقها بشرى وعيدا.
فلتكن عالية خفاقة رايةُ أكتوبر فينا ولتعش ذكراه في أعماقنا حبا وشوقا وحنينا وليكن منطلق الشعبِ لإيمان جديد بالفدا ولإيمان جديد بالوطن/ محمد المكي ابراهيم
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 8:17
عشان نصل لنقطة النهاية برجع شوية للبداية في الصفحة 1/18
((........... وما أبكاني حقيقة تلك الدلالات التي حملـتها الأغنية " بالنسبة لي بالطبع" ، فقد كانت أخطر مما كنت أتصور ، وما أن أفرغت ما تبقى لي من دموع والأغنية في نـهاياتـها ، إلا بالشجرة الخضراء " المابتغباني " تظهر أسفل الجـهه السفلى لشاشة النيل الأزرق أقصى اليسار ، مع شريط مكتوب عليه باللون البني الفاتح " ننتقل بعد قليل للساحة الخضراء لنقل إحتفالات فوز المشير عمر البشير برئاسة الجمهورية " أو كلام على هذا النحو ، وعندها إكتمات لدي الصورة ، والمتبقي من أيام حتى يناير 2011 ، فبكينا مع محمد الامين من بكرة ، فهل سنبكي من مصيرنا عندما يقرر الجنوبيون كرهاً الإنفصال ؟؟ إنه نعم الوأد وبئس المصير ،، وأد الديموقراطية ومصير السودان وبكرة حا تتعلم من الأيام مصيرك.))
وتبقى ليناير 2011 شهرين و9 ايام ومن هنا حا ندور من اول وجديد ونواصل والشكر كله لكم للمتابعة وللاختين الجميلتين رحاب وايمان كل التقدير والاحترام
ايمان الحاج
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 8:38
استاذنا المحبوب لك التحيه والاحترام وبكاء محمد الامين مافي بتتعلم من الايام وبس-والبيبكي كتيييييييييييييييييييييييير كدي اسمع دي:- ادعينا وقلنا تاني ماحانشتاق في عمرنا وقبل ماتمر ليله واحده بي حراره الشوق غمرنا كم كم لهينا وقلنا يمكن ندفن الحب في سهرنا الحياه صعبت علينا وبي اثر فقدك شعرنا انت ياالحبك حياتنا وكيف بدون حبك نكون ووين حانهرب منو وييييييييييييييييييين
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 8:47
ايمان الحاج كتب:
استاذنا المحبوب لك التحيه والاحترام وبكاء محمد الامين مافي بتتعلم من الايام وبس-والبيبكي كتيييييييييييييييييييييييير كدي اسمع دي:- ادعينا وقلنا تاني ماحانشتاق في عمرنا وقبل ماتمر ليله واحده بي حراره الشوق غمرنا كم كم لهينا وقلنا يمكن ندفن الحب في سهرنا الحياه صعبت علينا وبي اثر فقدك شعرنا انت ياالحبك حياتنا وكيف بدون حبك نكون ووين حانهرب منو وييييييييييييييييييين
اقول ليك حاجة ياايمان افتقدتك لون اساسي يمنح اللوحة ازدواجية القراية ...
ايمان الحاج
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 8:55
المحبوب أحمد الأمين كتب:
ايمان الحاج كتب:
استاذنا المحبوب لك التحيه والاحترام وبكاء محمد الامين مافي بتتعلم من الايام وبس-والبيبكي كتيييييييييييييييييييييييير كدي اسمع دي:- ادعينا وقلنا تاني ماحانشتاق في عمرنا وقبل ماتمر ليله واحده بي حراره الشوق غمرنا كم كم لهينا وقلنا يمكن ندفن الحب في سهرنا الحياه صعبت علينا وبي اثر فقدك شعرنا انت ياالحبك حياتنا وكيف بدون حبك نكون ووين حانهرب منو وييييييييييييييييييين
اقول ليك حاجة ياايمان افتقدتك لون اساسي يمنح اللوحة ازدواجية القراية ...
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 11:09
مرحب بالرحاب رحابة رهيبة وهيبة أرحب فألف مرحب
وفي حضوركما خلوني أكورك وأنطط زي المداح مدح لمن فتر ما في زول شال معاهو الصلاة على النبي "عليه الصلاة وأتم التسليم" نهايتو جو جماعة مبسوطين "معليش" عرضوا زييييييييين وختوا ليهو عشرين جنيه المداح قطع المديح وكورك
"هلا هلا هديل أهل النبي جوو"
رحاب قسم الباري
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الثلاثاء 2 نوفمبر 2010 - 15:24
حكاية
كقطة طيبة أجلس قرب النار
أسمع ما تقصه الجدة للصغار
عن فارس أوقع في غرامه الأميرة
وجاءها في ليلة..
واختفت الأميرة
من يومها تعودت أن تطهو الطعام
تعودت أن تسكن المدائن الحقيرة
وتجمع الأحطاب في الشتاء
من يومها
تخلت الأميرة الصغيرة
عن كل كبرياء
لفارس علمها الحياة كامرأة
...
وألف قصة
ويرقد الصغار
لكنني أعود من جديد
أحلم بالمدائن البعيدة
بالدار.. بالأحطاب.. بالأطفال
بامرأة تسهر في انتظار
فارسها الوحيد
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الأحد 14 نوفمبر 2010 - 6:38
(( لم تكن الدموع التي ذرفها الفنان محمد الامين في حفله الذي أقيم بنادي الضباط مطلع هذا الاسبوع،لم تكن الاولى ، فقد فاضت دموعه يوم أن قدم " الملحمة" في الاحتفالية التي اقامتها مؤسسة سودانيز ساوند قبل سنوات مضت وكانت المناسبة هي " فوز الملحة في مسابقة أغنية القرن في مجال الاغنية الوطنية" وأبكى الفنان محمد الامين معه- يوم ذاك- مجموعة كبيرة من الحاضرين الذين" فاض بيهم الحنين وأضناهم الشجن" وأظن أن هذا قد حدث ايضا في ليلة نادي الضباط.
الغريب في الامر أن الاسابيع الماضية حملت الكثير من التعليقات حول الدموع التي يذرفها السياسيون بسبب التمزق الذي يسير إليه الوطن" بالمزيكا" ومن ذلك دموع غندور ودموع نافع .ويبدو ان الامر انتقل الان لدموع الفنانين التي احسبها أكثر صدقا من دموع الساسة.
لا أريد القول بأن زمان الدموع قد ولى وأن الانفصال اصبح " قاب قوسين أو أدنى" ولا اريد أن اشير الى أن شهر يناير الذي ارتبط في أذهان كل السودانيين بالاستقلال سوف يرتبط بتمزيق الوطن وافتقاده لثلث مساحته،وما اود قوله هو أن الفن من الممكن ان يقوم بدور فعال في تعزيز حظوظ الوحدة لو أراد الصقور - من الطرفين- ذلك!
لفد كتبنا حتى جف مدادنا عن الدور الخطير الذي يمكن ان تلعبه الفنون في توحيد وجدان كل السودانيين ،وطالبنا –كثيرا- من بيدهم القلم ،إعطاء المبدعين فرصا اكثر ومساحات ارحب، لانقاذ مايمكن إنقاذه ولكن لا حياة لمن تنادي!والمصيبة أن الاجيال المختلفة في بلادنا تفقد في كل يوم خيطا رفيعا من الخيوط التي تغذي في دواخلها الانتماء لهذا المليون ميل مربع.
وتمارس اجهزة الاعلام ،خاصة الاذاعات والتلفزيونات دورا خطيرا في ضرب الهوية السودانية في اكثر معاقلها ثراء وحيوية .والذي يستمع للاذاعات والفضائيات السودانية يجد أن معظم هذه المنابر الاثيرية قد مارست تشويها مؤذيا للوجدان السوداني.
اشهد بأن دموع الفنان الكبير محمد الامين صادقة وغالية جدا ،فالرجل يرى بأفقه الممتد وحدسه الفني مالا نرى نحن وكنت اتمنى لو أن هذه الاغنية قدمت لاول مرة في مناسبة واسعة لتنقلها اجهزة الاعلام على الهواء مباشرة وكان الاثر الايجابي -عندئذ - سوف يكون اكبر!
وبصراحة شديدة اقول إن الوقت قد فات لابقاء الجنوب جزءا من الوطن العزيز وقد انتصر الذين اعدوا لهذا الواقع الجديد لانهم لم يكونوا ساذجين مثلنا فقد خاضوا المعركة بالاسلحة التي اختاروها ،كما انهم اختاروا الزمان و"الكمبارس".
واذا كان الجنوب قد مضى لحال سبيله،فإن هنالك قوميات آخرى تسعى لاخذ نصيبها من " رجل افريقيا المريض" والمطلوب الان ،استثمار دموع الفنان محمد الامين وغيره من المبدعين للمحافظة على ما تبقّى من الوطن .... وبهذه المناسبة ، إن الطريقة التي عبّر بها احد الفنانين التشكيليين عن رفضه للانفصال " بحرق جميع لوحاته"مرفوضة تماما ،فنحن نحتاج للفنان الذي يغرس الثقة لا ذلك الذي يزرع الاحباط!)) صلاح الدين مصطفى /سودانيزاولاين/9/11/2010م.
ونذكر الكاتب بدموع الموسيقار محمد الامين أمسية أحد الأعياد ، والتي كانت موضوعاً لهذا البوست
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الأحد 14 نوفمبر 2010 - 6:44
رحاب قسم الباري
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 18 نوفمبر 2010 - 6:36
كل عام والجميع بخير.. حبه كل سنه انت والاولاد تتمتعون بالف صحه وهنأ.. مشتاقوووووووووووووون.. تعالو نفرح معاً من أجل عودة أبوعركي البخيت للساحة الفنية منو القال لى من اول احب عينيك كان ما أسال قليبي المرهف الحساس قال لي تعال وامشي معاي بريتو وقلت في خاطري الاقي الحب والقي هناي ولما خلاص بقيت غرقان في بحرك انتي يا دنياي رجعت اقول صحي الاقدار بتجبر ناس وحكم الدنيا ما بي راي شوفو الشوق حكايتو معاي عشان لاقيني زول بكاي هجر دنياه عشق دنياي يصحي عيوني من النوم يشيلها يعدي بيها نجوم الاقي نجومي شايله الشوق عشان ناسيها برضو نقول شوفو الشوق حكايتو معاي عشان لاقيني زول بكاي هاجر دنياه عشق دنياي
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 18 نوفمبر 2010 - 8:02
كل ثانية وانت والناس كلهم في حبور وبصحة وعافية بركة واحد احد وربنا يحقق الاماني العذبة ما بان منها وما توارى وما لبد وليفرج الله هموم هـــــــــــــــــــــــذا البلد وليجعل حياتنا في رغـــــــــــد وبلاش كــــــــــــبد مــــــــــــدد مـــــدد مدد
فلنغني طالما جفــــــت دموع الكلام في الحلوق وإندســـــــــــت غصص الغبائن في المقــــــل فلنقل ولنحشد الدمـــــــوع في الفضاءات تـــفِر ولنذرف أناشيد العبارة شلالات لا تبقي ولا تذر
محمد فارس
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 18 نوفمبر 2010 - 14:09
علمني هواك البحث في أدب الاصاله... وأن بألامكان أن تستوعب القدرات أبعاد الرساله... وأنك كلما إزدت قربا كنت تعني الإستحاله... وجلست في كل المسافه بين ملهاتي وفرضي... وبزرت حبك فوق أرضي ... مثل شئ مبهم ينساب من أطوال عرضي.... وأعود منك حصافتي تستاء مني تنثر الفرح المعذب بين أروقة التمني تزكرني متي تصحو متي تدرك بأنك ماخلقت سوي لحزنك ياربيب الحزن....
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 18 نوفمبر 2010 - 14:32
يابن فارس يامن إمتطى فرس الكلام مزمجرا شاهرا سيف الحرف ماضـــيا مترنماً ومدوزنا مرورك يزيد من ألق الكلام فلنغني لنغسل بدموع أحزاننا هما وكربا لنغني ولنغني فالغناء سرد للمواجد والعناء
مع شكرنا
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 18 نوفمبر 2010 - 14:39
عقلي انشغل بهواك كلمات الشاعر / مصطفى بطران غناء الفنان / الأمين برهان
عقلي انشغل بهواك والحكمه عيني لاجه ومجافيه النوم يا اربعينى
هاك بعض حالي البى روقي اسمعيني شاكى الغرام ما لقيت لي من معين لو كان كلام في الطيف مره اسمعيني خليني أصلى النار في هواك دعيني
فوق اللجارى على لا تجرديني ثوب الغرام ودوام عنه انشدينى طايع مريد لقساك باهل يدينى ما اخترت غانيه سواك وحق ديني
مهما يلاقى عذاب قلبي السجيني ومهما يزيد ويفيض همي ويجينى لو كان يزور الطيف مره ويجينى تلبس حظوظي السود ثوب اللجين
من يوم رماني سنان لحظك سنينى محق على نومي ومحق سنينى أصبحت كل صباح يزداد انينى كالبلبل المفرود يا مي حنيني
مهما تكيلي غرامك ما بتفينى فوق ما أطيق في الهجر تكلفيني دائما تزيد علىّ دائي الدفينى لمتين تراعى لحالي وتنصفيني
امتحنى قلبي في حبك جربيني وبعدين بناراشواقــــك الهبينى زيدي في جواك وصدودك اتعبينى وحالف عليك بالحب ياجاهله بينى
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 18 نوفمبر 2010 - 14:45
المحبوب أحمد الأمين
موضوع: رد: بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟ الخميس 18 نوفمبر 2010 - 14:51
بكى محمد الامين في بتتعلم من الأيام ،، ومصيرنا في مُقبِلـها هل يُبكِينا ؟