قصص قصيرة

وهكذا عم المدينة الامان ... وساد الاطمئنان.. واودعت ادوات القمح متاحف تخبر عما كان ... في قديم الزمان..... بكى الراوي يا ساده يا كرام.....لم يبق بالمدينة انسان؟!!!

هذا ما احست به , ولم تطغي العولمه علي تضاريسها
( ياما شايلك فيني حايم
لا الليالي المخملية
لا العمارات السوامق
لا الاسامي الاجنبية
تمحي من عيني ملامحك )

جزلي دخلت عالمه , نشوي خرجت وهي ( عالمه)

احبها فصارت سيرته الذاتية

مبارك عثمان كتب:

استرقت النظر , فكانت لها الاولي وعليها الثانيه
( ههههههههههه)
رايك شنو يانعمات

والله دي اقوي

تخريمة:
انت برهاني؟؟

ظنت انه برهاني , غير انه كان معجب بكتاب الاغاني
( ده موش لابو الفرج الاصفهاني )
نعمات انتي بتنكتي الحاجات دى من وين

بت امها كتب:

ظنت انه (برهاني) ... فكان برهانه (الاصفهاني)
....
هسع كان بحتنا بنلقاك تبع الطريقة.

.........
حلوه وملعوبه
.....
كان فعلا تبع الطريقه , كانت طريقتها , فقد علمته معني الحياة
( علمتني معني الحياة
معني الحياة
يا ابو العيون : الواسعه : اااه)

قدم لهم البرهان
قلبه
فكسب الرهان

ولكن احلام خانها ذكاؤها، وبعد تصفيق طويل غردت كأنها ترد على مذيع الحفل «لا تصدقونه.. لا تصدقونه». احلام كانت في قمة الفرح والاعياء، في قمة السعادة والارهاق، ..والنهايه غير معروفه

اردت ان اتكلم عنه من وراء ظهره ولكنني تذكرت ان الشبكة العنكوبوتية
فاتحة مثل بوابة عبدالقيوم يستطيع كل من هب ودب ان يدخلها ويستخرج
منها معلومات