..ازفت الشمس الى زوال وهى تحتضن خيوط اشعتها الى حضنها بشوق ..وعناق الى مستقر..نحن فى تحنان مجنون الى الاحضان والعناق ..واجسادنا مازالت تتارجح وتسند بعضها بعضا..وحديث يتأرجح بين الحقيقه والخيال ولكنه حديث صدق ..كيف نكذب وميلادنا كذبه..كيف نكذب ووعد ابويا لبعضهم قبل الرزيله كذبه..كيف نكذب والكل من حولنا يجيد الكذب افضل منا ..فنحن نتاج الكذب ونحن الكذب..و(طاره) لم تخنه الذ اكره ولم يبارح الشوق ابدا فؤاده لاسرته..لا نه وببساطه شديده من ام شماشيه واب شماشى لم يجمع بين ابويه نفاق مجتمعى ولا استغلال مادى وهما اجتما لان االمجتمع اراد لهم ان يكونوا( ابناء حرام )ام عن اب ..ولان المجتمع نمق عورته بشهاده (ابناء مجهولى الابوين)...من قال اننا مجهولى الابوين..الم اقل لكم بان المجتمع كذاب..ويصطنع الانسانيه ويدارى عورته وسؤته من خلف جدران مؤسسات المجتمع المدنى لرعايتنا..انتم اولى بالرعايه وانتم اولى بمؤسسات بناء الانسانيه كى لا نكون..واحتل الليل مكان النهار فى غفله..والسينماء اسوارها العاليه لاتمنع اذاننا من تسلق سلالم اغانى الافلام الهنديه..نحفظها عن ظهر قلب ونتغنى بها ..يا( حليلها)من ايام.. فالان.. لا سينما..حتى لحظات الفرح التى نسرقها سرقت منا ..وننام هذ ا المساء تحت لافته افلام (ذاك) المساء....ونواصل الحلقه القادمه تابعونننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننا