قصص قصيرة

عرف انها تسكن روحة فتدفق غزلا" فيها....

طال بة العمر .... صار شيخا
ومازال قلبة ينضح شغفا بها

(ياس)مينة هي اسم البستان و(yes) هي عصافيره

غردت عصافير الحب في دنياه
فصارت بستانا

كان يحبها وكانت تحبه وكان الله يحب المحسنين ( مسطول يكتب في قصه قصيره )

كانا يحبان بعضهما وكانا من المحسنين،وبعد فترة صارا من المحصنين.

الاتنين مساطيل وبقو من المحصنين والله دي تبقي مشكله كبيره ماحاحلها الا مسطول

قالت له ان نحصن ......حبنا بالزواج
فقفل راجعا
وهو يردد .......الزواج مقصلة الحب

ياهلنا...بصراحه انا مع الجندي خارج الشبكة
الحاصل شنو

قال لها انا خارج الشبكة،فردت عليه انها تريد الشبكة والمهر وهلم عرسا

وبعد ان قالت انها تريد الشبكه والمهر رقم انه كان بره الشبكه الا ان مهرها كان جوووووووووووووو الشبكه وكان المهر عباره عن سمكه كبيره

وبعد ان اعطاها السمكة مهرا،طلب منها ان تقول مايلي باسرع مايكون (ثمن سمكة سممت سمكة) (لو قدرتي ياايمو تقوليها عشرين مرة بدون غلطة القومة ليك )

فقالتها بسرع ولم تستطع مجاراته وغضبت غضبا شديد لانه (ختاها في حته ضيقه ) ولكي يرضيها طلب منها ان تطلب منه اي طلب وسوف يلبيه فطلبت منه ان يردد ويقول بسرعه (بنبر مريم رمى لاه مره جنس رميه )

فردد وراءها ( بنبر ايمو رمي ايمو جنس رمية) فاسقط في يدها

ضحكتني جنس ضحك ياصداح اصلك متخصص فينا ضحك من جدادتك الطاشه ديك (بنبر ايمو رمي صداح جنس رميه لما مالقدر اجي العشا الليله العاملو الدكتور )

ذهبا الي حفل الدكتور وأكلا دجاجا يتمتع بذاكرة حديدية،وبعدها أنشآ معا مصنعا للحديد والصلب.

وبعدها أختلفا،فذهبا كل في اتجاه

اكل دجاجه فاقده للزاكره ففقد هو الزاكره فبقت عليه اتنين فاقد للزاكره وخارج الشبكه فقررت اختنا انها تتفكفك اخير ليها

اتفكفكت منه ولكنها لم تتفكفك من الدجاج،حيث اصبح يطاردها ويجري وهو فرحان.

دجاجي يلقط الحبه جا من وين من سنه اولي جا جاري ساكيها احلا الشربكا

حلاها الشربكها،وبعدها جلست تسترد انفاسها وتلتقط من الارض مافاض عن حاجة دجاجتها عسي ان يكون ترياقا لها .