قصص قصيرة

الزعيم كتب:

(بدون زعل ياهنوية شكلك زعلتي)
فقررت أن تطفئه بكتابة رسالة إلى ... ومن يحتاج إليها؟ وآلمتها سخرياتهم، فمضت إلى سوق الطيور، وعجبت من عددها .... عربتها، وكأنها تحسّست شوق أصدقائها، وتابعت سيرها تخب بمشية المنتصر حتى بلغت

فصكت وجهها وقالت عجوز ،، عقيم ،،
بعدما بلغت من الكبر عتيّا ،،

الكبر عتياً واشتعل رأسه شيبا وعندها ضاقت ...

لم ولن تتنازل عن حبها الي منتدها وقصتها القصيرة بل كانت تنتظر..........

كانت تنتظر حب وحنان واهتمام ولكنك في غفلة وحب للتغير أهملتها فأفقدتها ...

نظرت ملياً وتأكد لها انه ليس هناك من مخرح لها
فهناك من تزعم أمرها وأخذ بدفة المركب وسااااااااار........

وساروا والدمع ماجفاها و اخذوا قلبها واصبحت بعيدة عنهم..............

ها هي تعود لتخبرهم بأن الدمع قد جف وان المقل قد ابت ان تدمع من جديد
وان حزنها قد أفل وان الفرح قادم اليها مسرعاً دونما استئذان من قريب او بعيد

وعلى مرور هذه الأيام كان يذهب لشراء الهدايا فرحة بقدومها, ... وعندما قرر العودة سمع صوت قطار قادم إلى المحطة عاد إلى إليها آملا أن يشاهدها تنزل من القطار

رمقته بنظرة اسي وقالت له لا يمكنني العودة فلقد انتظرتك كثيراً
وهتفت في قرارة نفسها لا فقد فات الأوانــــــــــــــــــــــــــــــــ

فلقد رحلت من قلبه بعد ان انتظرتهو كثيرا هناك ... على شرفات الوفاء وعتبات اللقاء. ... فان الان قررت العودة من حيث اتتت . ...

عادت من حيث اتت ......
وكانت تحمل في قلبها كل الذكريات الجميلة........
التي كانت ذادها في الرحيل

مع أنها لا تريد الرحيل بل نفسها الغاضبة عبرت بشغف واخلاص عن ما قصدت ...

لم تقصد ان تتركه وحيداً بين أركان الوحدة ولكن ... كان لا بد لها من الرحيل
حتي تعود اقوي مما كانت عليه لتبدأ مشوارها من جديد......................

كان شعورها بعد هذه المحاوله الأخيرة شعورا قاسيا عليها .. شعرت بأنها أصبحت لا تطيق الحياة لا تريدها لا تريد شيء من أحد …أصبحت تحب الصمت .. تحب الوحدة . ...

000

بت امها كتب:

لمحها صدفة.. فتوارت وراء الباب.. ولم تتواري عن ذاكرته

وما كادت تتوارى عن عيني حتى سمعت صراخا يشق عنان السماء، وبأسرع من لمح البصر، وبعد ذلك لم اري شيئا

عندما سمعت نقرة خفيفة على الباب وشاهدت ..... وفجأة, شاهدت سكوت... ونظراته التي تشتعل غضبا ...

أصبحت كفراشة حين تشم زهرة تحوم ...

بت امها كتب:

مبارك عثمان كتب:

نعته اصدقاؤه المريخاب ( ابو خمسة) لذلك كتب ( خمسة) قصص متواليه

خمسة وخميسه

............
شكرا بنت امها فقد انتزعت منى الضحكة انتزاع هذه الخمسة وخميسة لكن انتبهى جدا اريد قليلا من البخور( بخور تيمان) وشخص يردد :
ياعين ياعنيه
ياكافره يانصرنيه
خسمتك بى نبيا
سبع مرات تخرجى
عروضك النبي
سبع مرات تخرجى
من عين فكر ماذكر
انثى ولا ضكر
عين الفتاه
فيها اشلله
عين الراجل
فيها المناجل
ههههههههه