قصص قصيرة

صرخ الفرح الذي بداخلها دعيني أخرج فأنا مازلت اتشبس بالحياة
فالحياة تحثني علي العودة اليها بقوة اتركيني كي اعيش بسلام ......

وكيف شعرت وقتها وكيف عندما صرخت هاتفا َ باسمها َ وكم من الأحاسيس انتابنى بعدها ..ودمعة الفرح الساخنة التى أنزلتها.. فى غمرة فرحتى وقت ان وصلت الى قمة الاحساس

اهداها لحن الحياة علها تعانقه

ربت على كتف الفرح الصارخ بداخلها فأستكان

ردت عليه وفي داخلها حزن ابي حتي أن يفرح
لو استطعت فتحمل المي وان صعب عليك ..........

كان ينتظرها فى نفس الزمان والمكان , فقد كان يؤرخ لمسيرة عشقة

بادر الى تحمل ذلك الالم , وهياها للحلم

وضع بصماته على الحزن الذى يعتريها فتحول لقوس قزح

تامل حروف اسمها فتمنى لنفسه الهناء

اناخ بعيره بواديها وظل دوما يناديها

مبارك عثمان كتب:

اناخ بعيره بواديها وظل دوما يناديها

قالت له ،، أنت كذّاب ،،
وأسأل توتي ،،
وأمين الركابي ،،
ومنولي ،، البقول ،،
موس ،، إندك ،، هق ،،

فصمت ،، صمت ،، صمت ،،


مغاااااااااااااارب :-

نعته اصدقاؤه المريخاب ( ابو خمسة) لذلك كتب ( خمسة) قصص متواليه

مبارك عثمان كتب:

نعته اصدقاؤه المريخاب ( ابو خمسة) لذلك كتب ( خمسة) قصص متواليه

قال لهم ،، ( الخمسة ) الأعوام قد مرّت ،،
وما مرّ الحنين ،، فأجابوه ،،
أسأل ( حسن ورقد ) ،، وعوض ( حسابات ) ،،
وأم فتفت ،،


مغاااااااارب :-

وقد تم رفض هذه التعديلات رفضاً مطلقاً وكنت شاهداً على مكالمة تلفونية قال خلالها "لينقعوا تعديلاتهم ويشربوا ماءها"

شربت حتي ارتوت لم يكن قلبها معلقاً بل كان العقل دليلها
فأرشدها حينها اختارت الإبتعاد رويداً ...... رويداً

وهكذا رويداً رويداً حتى تمزّقت حبال الوصل وانقطعت سبل التحاور بينهما .

اصبح التواصل بينهما حزراً ولكنه لم ينقطع
اخبرته بأن الحزن يتربع في قلبها ويمتلكه ولا مجال هناك لحزن آخر

بعدها عادت ووجدت الحبيب الهائم في قمة حزنه عليها وبعد ما شرحت له ظروفها

لم يحزن ولن يحزن فقد كان الحزن من نصيبها
لأنها هي مخبأه الدايم ومسكنه المستقر دوماً

كانت وكانت وكانت
يا حليل وليد العشى

و غلفت بالحزن قلبها ، و جعلت اليأس
يدبُ في نفسها ، وكل هذا لأنها لم ترزق بالزوج بعد .رفقاً بنفسك أيتها الكريمة ...

يا ولد يا زعيم شايفاك قلبت الموضوع موضوع بورة عدييييييل كده ( كدي خلينا في القصة القصيرة أحسن )

hanoya khalafalla كتب:

يا ولد يا زعيم شايفاك قلبت الموضوع موضوع بورة عدييييييل كده ( كدي خلينا في القصة القصيرة أحسن )

مالك الحصل شنو و البوره مالا

كان تري كل العيون وقد اخذت في التركيز علي صفحتها البيضاء
فقررت تغير مسار سيرها حتي لا توجه اليها ....................

(بدون زعل ياهنوية شكلك زعلتي)
فقررت أن تطفئه بكتابة رسالة إلى ... ومن يحتاج إليها؟ وآلمتها سخرياتهم، فمضت إلى سوق الطيور، وعجبت من عددها .... عربتها، وكأنها تحسّست شوق أصدقائها، وتابعت سيرها تخب بمشية المنتصر حتى بلغت