قصص قصيرة

نادي بالاستعمار الاستعمار
اندهش الجميع؟؟؟
ولكنه كان يناديها ....ان تستعمره
وتدك ..........حصونه

كان معتدا بنفسه وكانت حصونه مؤمنه فاحتارت ان ترمى وراء ام قدام فالكل مؤمن

قالت له
احتاج الى رجل
يضيع في خطوط
يدي

طالبته ان يقتحم حصونها بعنف , فاسقط فى يده فقد كان رومانسيا

قالت له
اسقط مطرا على عطشي وصحرائي

قال لها
احبيني
بلا عقد ولا كبت

رؤى جدب ايامها ولم يرؤي ظمأه

قالت له
اجلس وانظر الى الافق .. فمع الشفق حضورى

دائما تكون حاضرة في غيابها فهي تسكن تفاصيل حياتي

يجرجر في قدميه حاملا عشاءه
فتح الباب بحذر حتى لا يوقظ احد
ويتعبوه بالاسئلة التى ليست لها اجابة
وجدها جالسة....وتبتسم له بحنان
قرر ان يشاركها العشاء
افترش الارض ودعاها ....لتاكل
قامت نحوه.....قال بسم الله نبدا
اختفت...................

اتهمه الاخرون بها فتعلق بها

جلس قبالتها .. مواجها لدهشتها الاولى.
تلك الدهشة التى طالما فغر فاهه لها .
قالت له ..
(ساذهب) ... اطرق ملياً . فنظر وعبس . ثم اقبل وادبر
وسمع صوت .. طائر يضرب بجناحيه الافق
حزناً ..
فعرف انه ... الرحيل

رحل عن العالم واوغل فى دواخلها

قالت له
تاتيني ما تمشيني

لحبي وديني
ودينى ما تخليني

قال لها
( شايفا البحر شو كبير) كبر البحر بحبك
(شايفا السماء شو بعيد) بعد السماء بحبك

قالت له وهى ماضية :
الحب اسطورة خرافية تباعدت ..
كل الاشياء الخرافية تتباعد
ظل ساهما شارداً بعيداً
وحينما عاد بعقله..
راها تتباعد ..

عمر محمد عثمان كتب:

قالت له وهى ماضية :
الحب اسطورة خرافية تباعدت ..
كل الاشياء الخرافية تتباعد
ظل ساهما شارداً بعيداً
وحينما عاد بعقله..
راها تتباعد ..

إغترب منها قليلا ،،
ضماها إلي صدره ،،،
لم تقاوم ،،،
رحلوا سويا ،،،
إلي عش منسي ،،،
في شجرة منسية ،،،
عند زات الصفق ،،،

ركابــــــــــــي :-
وقـ المغارب ـت :-

رجع بهم الزمن للوارء
للحظة والحلم ..
وحينما قفل راجعا
وجد اللحظة
ولم يجد ..
الحلم

التقاها فى احلام اليقظه فالتقته فى الاحلام

اعتاد أن يقدم لها في كل مناسبة هدية
بل في كل يوم هدية...
احتارت ماذا تقدم لة؟
فلم تجد غير قلبها
ففرشتة له بالورود....

عينى بارده عليكم يا الحبان

قال لهما ( عينى بارده عليكم يا الحبان) فتمنوا ان يلتقوه فى ذات الزمان والمكان .

جلست تحسب سويعاتها الباقية لها
الغولة سوف تاكلها اليوم اذا لم يحضر الشاطر حسن
لان جعبتها فرغت من الالحان والروايات التى تشغل بها امها الغولة .......وتعبت
رات شبحه من بعيد يبدو صغيرا ولكنه متاهبا بصهوة جواده
فرحت ضحكت رقصت جدلت ضفيرتها وقرصت خديها لتتوردان له
وقفت فغرت دهشت حزنت وجدته يبتعد
نادت مهزومة حسسسسسسسسسسسسسسسسن
لم يسمع... قلبه حدثه بان الجميع صدقوا عندما قالو ان الغولة التهمتها لانها لم يرها ......للبعد الشاهق
اكلت لم تشبع رقدت لم تهدا ترددت ف اكلها حتى العشرة لم تهن عليها ولكن الاصل غلبها.......ونامت
رجع تسلق هذا البعد فرحان يمنى النفس بالاحضان
وجد ضفيرة
وعين باكية
ولسان بقدرة قادر يقول
الشاطر رحلت السمحة

كان لرحيلها صدى .. تردد فى ارجاء المكان
كما كان لوجودها صدى .. يتردد داخله .
رحلت ليتبقى له شى من الحنين
وشى من الخوف ..
وكل الصدى ..