قصص قصيرة

بت امها كتب:

............
عاد لخاطر عينيها عله يكبر بناظريها

فايقن انه بالقلب حين تواردت الخواطر

[/quote]
...............
وحين تواردت الخواطر احس برجوع الروح للجسد

مبارك عثمان كتب:

بت امها كتب:

............
عاد لخاطر عينيها عله يكبر بناظريها

فايقن انه بالقلب حين تواردت الخواطر

...............
وحين تواردت الخواطر احس برجوع الروح للجسد[/quote]
هزت الروح الجسد ..ارتعش ,,تأوه..
اختلف .. ..واصل لانه اراد التواصل
(مبارك) عليكم المُبارك

كانت بحياته
( جرحا يورى قدحا يفقتق صبحا)
وكان بحياتها
( بستانا يختبي فى الورده)

فإمتلأ البستان وروداً وسكنته العصافير واصبح البستان روضة من رياض الجنة

hanoya khalafalla كتب:

فإمتلأ البستان وروداً وسكنته العصافير واصبح البستان روضة من رياض الجنة

................
فادرك حينها انه قد ( جن) بها , وكان العاقل الوحيد فى حياتها

حين ملأ حياتها بالحب أدركت أنها وقعت في حبه حتي النهاية واصبحت هي مجنونة به

جن بها وجنت به , تلاقحت عقولهما فاكتملا رشدا

اودع سره مكمن السر وجهره للسمع وبين الفور والدلك تهيأ لاقامة تكبرة الاحرام ,

حاشيه
كان حافى حالقى

انعكس اليها الصدى فجلا ما بقلبها من صدأ

احبته من أعماقها ورأته في خيالها ومنامها وأغمضت أهدابها حتي لا تري غيره في الوجود

hanoya khalafalla كتب:

احبته من أعماقها ورأته في خيالها ومنامها وأغمضت أهدابها حتي لا تري غيره في الوجود

ليتها لم تغمض اهدابها ,,,

( اسبلت ) عينيها , فتربع داخليهما

وجد ما تمني بين عينيها الجميلتين فأصبح تائهاً فيهما

تاه فيهما , كان قلبه دليله حيث هداه للمكان

احبها اسفيريا فاحبته جماهيريا

طغي حبها علي حبه
وطغي حبه علي حبها
فأضحي الكون مولعا ً بهما
.....حباً وسرورا .....

احبها اسفيريا , فطلب يدها من الادمن
( فكرة مجنونه موش)

... فاضحى المنتدى مولعا بهما ..
حبا وسرورا ...
وتمنع الادمن ...
تخلو لوئح المنتدى وقوانينه .... من عاطفيات

ورغم أن آثار الخيبة العاطفية تظهر على جسدي وتشي بي للجميع، ورغم أنهم رفضوا تزويجي إيّاها وأعلنوا ذلك في ...

مبارك عثمان كتب:

احبها اسفيريا , فطلب يدها من الادمن
( فكرة مجنونه موش)

فتزوجها الادمن لنفسة ....(فكرة مجنونة شديد ,,,,قال الادمن في سره)

واصبح هو وزوجته من كبار الادمن

قال لها : صباح الخير
فسرت فى جسدها رعشه
حاشيه
كانت تحلم بصوته