قصص قصيرة

ردت بصوت تخنقه العبرات حباً وهياما
لا تمنع صوتك عني ابداً فأنا أحيا بسماعه

فرشت له قلبها حبا وهياما وهاجت اشواقها تنادى وامتزجت الوانها وتداخلت فسارت الروح نحوه

علم انها تحيا بسماع صوته فمنحه اياها اكسيرا للحياة

فرح حين ردت له تحية الصباح فانتظرها فى المساء

عندما اتي المساء كانت هي في انتظار سماع صوته
ولكنه خزلها عندما ذهب بصوته بعيدا
وأصبحت تنتظره في أحلامها القادمه

فأشرقت من بهجة النسرين ومضى الدجى فرِقاُ يلفعه الأسى = ضحكت قروء الشعر للمحزون وازينَّتْ الوكناتُ واخضَلَّ الهوى

بت امها كتب:

طال انتظاره في المساء .. فأشرقت من دواخله.

دونها ,,,دواخله مشرقة ...ولو طال الانتظار

طال الإنتظار طال الانتظار وتمضي الليلة تلو الأخرى وأنا متكئ على شرفتي تبحث عيناي عنك بين أشباح المارة لا يزال قلبي يتعلق بأهداب اللقاء ...

hanoya khalafalla كتب:

عندما اتي المساء كانت هي في انتظار سماع صوته
ولكنه خزلها عندما ذهب بصوته بعيدا
وأصبحت تنتظره في أحلامها القادمه

...........
حلمت به فاصبحت واقعه

ظننت انه وهم ظنتت انه مجرد حلم ولكن لم استطع اعتباره كذلك فخرج الوهم فاصبح حقيقة واستيقظت من النوم فاصبح واقع فأصبحت اغرد علي اثارها

مات وما مات شعره بقي يدمدم كالرياح ويحمل روحه المستترة ويتوالد من خلال ما نقرأ ونسمع او نكتب عن روحه الوثابة

فاضت روحه قربانا للحب
فايقن انه قد صلى فى الصف الاول لصلاة الجماعيه قرب روحه

والحب أملكه للروح أخفاه ولا تمنيتُ أن تجلى خفاياهُ ...

إمتلكها حباً فإمتلكته عشقاً
وتلاقت روحهما في حب دايم

استنشقها فضخته دما عبر اوردتها

وتوحدا روحاً وصارا في سما الأرواح
وإبتعدا بعيداً عن ثري الأشباح

فيسري عبر أوردتها ذبذبات تترجمها أناملها إلى أحرف وكلمات تلامس الوجدان وتصل إلى قلوبنا سمفونيات بصرية تطرب عيوننا قبل عقولنا. ...

( شعت روحه , صارت شفقا)
عندما لامست روحه روحها

انبعث شعاع روحه من داخلها
وأضاءالكون فأصبح الكون يشع بضياء روحيهما

الهمته كتابة القصه القصيره فصارت حياته بها اسيره

صار الرحيل في صمت وتعتيم هو دأب الأعلام والعلماء فصاروا إذا غابوا لم يُفتقدوا